منوعات نتفليكس تروج لمسلسل "مسكّن للألم"
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
منوعات، نتفليكس تروج لمسلسل مسكّن للألم،الأربعاء 12 يوليو 2023 15 54أطلقت نتفليكس أمس المقطع الترويجي الأول .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر نتفليكس تروج لمسلسل "مسكّن للألم"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
الأربعاء 12 يوليو 2023 / 15:54
أطلقت نتفليكس أمس المقطع الترويجي الأول لمسلسل Painkiller أو "مسكّن للألم"، الذي يستكشف عالم مافيا الأدوية الأمريكية.
المسلسل يعتمد على رواية صدرت عام 2018، وحملت نفس العنوان
أعلنت نتفليكس أن المسلسل سيبدأ عرضه في 10 أغسطس (آب) المقبل
وعبر صفحتها الرسمية على يوتيوب، أعلنت الشركة أنها ستبدأ عرضه في 10 أغسطس (آب) المقبل، وقالت عنه: "هو رواية خيالية لأحداث حقيقية، يستكشف بعض أصول وعواقب أزمة المواد الأفيونية في أمريكا، ويسلط الضوء على قصص الجناة والضحايا الذين تغيّرت حياتهم إلى الأبد بسبب اختراع عقار OxyContin. Painkiller".
[embedded content]
قصة وأبطال المسلسليؤدي برودريك في المسلسل دور ريتشارد ساكلر، إبن عائلة الملياردير ساكلر والمدير التنفيذي الأول في شركة "بيرديو فارما". وتلعب أوزو أدوبا دور المحققة الجنائية إيدي، التي تحقق في جرائم شركة "بيرديو فارما"، واستغلالها لآلام الناس، وتتواجه مع برودريك قضائياً.
ويظهر في البرومو، الذي حقق حوالى 500 ألف مشاهدة خلال أقل من 24 ساعة، بطل العمل برودريك، يروّج لعقار "أوكسي كونتين"، الذي تفشى بين الباحثين عن الهروب من الألم، ليتحولوا إلى مجرمين وقتلى بسبب هذا العقار.
من هنا تبدأ المحققة إيدي البحث في سبب التعلق بهذا العقار، مع طرح العديد من علامات الأسئلةمثل "كيف يمكن لعلاج موصوف قانونياً أن يقتل كثيرين ؟"، ليجيب نص الفيديو، لا يقتل فقط، بل يدمر العائلات والأصدقاء أيضاً.
وكشفت مجلة "ديدلاين" أن المسلسل يعتمد على رواية صدرت في مايو (أيار) 2018، بنفس العنوان، إضافة إلى مقال تحليلي في 2021، في مجلة "نيويوركر" بعنوان "العائلة التي بنت إمبراطورية الألم"، تضمن الكثير من الوقائع عن العقار المخدر.
ماثيو بروديريكأحد أشهر الممثلين الأمريكيين بفضل وجهه الطفولي، قدم العديد من الأدوار التي ترشح عنها لجوائز ونال العديد منها، مثل فيلم "فريشمان" 1990، إضافة إلى أعمال من الرسوم المتحركة مثل "المفتش غادجيت" 1999، و"غودزيلا" 1998، وأفلام كوميدية مثل "فتى التوصيلات" 1996. أما أحدث أعماله فهو "No Hard Feelings" الكوميدي مع جنيفر لورانس، والذي بدأ عرضه في 23 يونيو (حزيران) الماضي، وحقق حتى تاريخه أكثر من 68 مليون دولار في عروضه العالمية,ل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة دمنهور يشيد بالتعاون الجامعي الممتد بين مصر وفرنسا في العديد من التخصصات
في مشهد يعكس اهتمام الدولة المصرية بالعلم والتبادل الثقافي والانفتاح على التجارب الدولية، شهد الأستاذ الدكتور / إلهامي ترابيس - رئيس جامعة دمنهور، اليوم الإثنين الموافق 7 أبريل 2025، لقاء الرئيس الفرنسي / إيمانويل ماكرون بجامعة القاهرة، و ذلك خلال ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، بقاعة الاجتماعات الكبرى بجامعة القاهرة، باستقبال كريم من الأستاذ الدكتور / محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والأستاذ الدكتور / محمد سامي عبد الصادق - رئيس جامعة القاهرة، وحضور وتشريف فيليب بابتيست - الوزير المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي لدى الجمهورية الفرنسية، وعدد من رؤساء الجامعات المصرية.
خلال كلمته أكد "ماكرون" أن هذا التعاون يشكل جسرا لشراكة أوسع في واقع الأمر والتي نود أن تضم كل الهيئات البحثية، مضيفا أن البحث العلمي هو الوسيلة الوحيدة للتقدم ويجب دعمه دون أي قيود، مشيرا إلى أنه سيتم تواصل تعزيز الابتكار في مجالات البحث العلمي لنكون في طليعة الفكر الإنساني.
من جانبه أعرب "ترابيس" عن بالغ سعادته بالمشاركة في الملتقى، بحضور الرئيس الفرنسي، مشيدا بدور جامعة القاهرة كمؤسسة تعليمية رائدة من أقدم واعرق المؤسسات التعليمية بالعالم العربي وأفريقيا.
وثمن "ترابيس" جهود القيادة السياسية ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تعزيز التعاون العلمي والبحثي بين المؤسسات البحثية المصرية و نظيراتها الدولية، والتركيز على جودة التعليم العالي والبحث العلمي وتقديم برامج تعليمية مشتركة تلبي احتياجات سوق العمل العالمي، مشيدا بالتحول الكبير الذي يشهده قطاع التعليم العالي والبحث العلمي نحو تعزيز التعاون الدولي.
هذا وقد أشاد "ترابيس" بالتعاون الجامعي بين مصر وفرنسا، والذي يمتد ليشمل عدة تخصصات منها: الهندسة والعلوم والفنون والقانون، إلى جانب التعاون البحثي لتحقيق التنمية المستدامة والتغير المناخي، وتعزيز مفهوم التنمية الشاملة من خلال البحث العلمي والابتكار والاعتماد على اقتصاد المعرفة، لافتا إلى أن المؤتمر شهد جلسة عن تدويل التعليم العالي و البحث العلمى، والذي أصبح خياراً استراتيجياً لوزارة التعليم العالي لتحقيق جودة التعليم والبحث العلمي.