إصلاح خط طرد 500 مم وعودة المياه إلى حي غرب تدريجيا
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد، الإنتهاء من إصلاح الكسر المفاجئ بخط طرد 500مم والتشغيل تدريجى، والذي أسفر عن توقف محطة نائلة خاتون، حيث تعلن الشركة عن إصلاح الكسر وعودة المياه تدريجيا للمناطق المتأثرة وهم ش الثورة كوم عباس، مصنع سيد تأمينات السيارات، مساكن نائلة خاتون كوم عباس بمنطقة غرب .
وأكد المهندس على الشرقاوي رئيس الشركة، أنه تم الإصلاح عن طريق الشركة وفتح المياه تدريجيا وإنجاز المهمة لإيصال المياه للمواطنين، مشيرًا إلى أن جميع قنوات التواصل متاحة أمام المواطنين لاستقبال الشكاوى الإلكترونية، وعلى أتم الاستعداد لتلقي أي شكوى أو أي احتياج لسيارات مياه وسيارات الكسح ، والتعامل معها على الفور
IMG-20231205-WA0009المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة المياة
إقرأ أيضاً:
تدريجياً..الاتحاد الأوروبي يدرس تعليق العقوبات على سوريا
ينوي الاتحاد الأوروبي تعليق العقوبات الاقتصادية على سوريا تدريجياً، لدعم الانتقال فيها، مع الاحتفاظ ببعض النفوذ، حسب وثيقتين داخليتين أطلعت عليهما رويترز.
ومن المتوقع أن يناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي تعليق بعض العقوبات السورية في بروكسل في 27 يناير (كانون الثاني).وبدأت العواصم الأوروبية إعادة تقييم سياساتها تجاه سوريا بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد على يد الفصائل المسلحة بقيادة هيئة تحرير الشام التي تصنفها الأمم المتحدة جماعة إرهابية.وتكشف الوثائق، التي أعدتها الذراع السياسية الخارجية للاتحاد الأوروبي قبل اجتماع الوزراء، الخيارات المتاحة لدعم انتقال سوريا وخارطة طريق لتخفيف العقوبات. هل تكون إعادة ابتكار سوريا حقيقة؟ - موقع 24عندما اعتقل قائد "جبهة النصرة" أبو محمد الجولاني في معسكر بوكا، وهو معسكر الاعتقال الأمريكي الضخم للجهاديين في العراق، كان يعلّم زملاءه السجناء اللغة العربية الفصحى.
ووفقا الخارطة المقترحة "نشأ إجماع واسع النطاق بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على الحاجة إلى تخفيف إطار العقوبات في الاتحاد الأوروبي لإرسال إشارة إيجابية لدعم الانتقال والسلطات الجديدة"، ولكن"في الوقت نفسه، حثت بعض الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على الحذر والاحتفاظ ببعض النفوذ في مواجهة السلطات الجديدة، تحسباً لاحتمال تطور الأمور بشكل غير متوقع"، موضحة أنه "يجب استخدام نهج تدريجي". وقد يعلن اتفاق سياسي في اجتماع 27 يناير (كانون الثاني).
وتشمل عقوبات الاتحاد الأوروبي حظر واردات النفط من سوريا، فضلاً عن حظر الاستثمار في صناعة النفط السورية وتجميد أصول للبنك المركزي السوري في الاتحاد الأوروبي.
وتشير الخارطة إلى أن بعض العقوبات القائمة، بما في ذلك على الأسلحة والكيانات المرتبطة بالرئيس الأسد، لن تعلق.
وتشمل الخيارات المتاحة لدعم سوريا، في الورقة التي أعدها الاتحاد الأوروبي، تعزيز المساعدات الإنسانية، ودعم إعادة الإعمار تدريجيا، والتفكير في السماح للاجئين السوريين في أوروبا بالسفر ذهاباً وإياباً خلال فترة انتقالية.
ودعت6 دول هي الدنمارك، وفنلندا، وفرنسا، وألمانيا، وإسبانيا، وهولندا في وقت سابق من الشهر الاتحاد إلى تعليق العقوبات على سوريا مؤقتا في مجالات تشمل النقل، والطاقة، والخدمات المصرفية.