من موقع الهيئة الوطنية للانتخابات.. كيفية معرفة لجنتك بالاسم في 4 خطوات
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
حددت الهيئة الوطنية للانتخابات عددا من الخطوات تُمكن الناخب من معرفة اللجنة الانتخابية بالاسم، وإجراء عملية الاقتراع بسهولة ويسر، وذلك بعد اتباع عدد من الإجراءات بالدخول على الموقع الرسمي للهيئة.
تحديث قاعدة البياناتوحدثت الهيئة الوطنية للانتخابات قاعدة البيانات الخاصة بالاستعلام عن لجنتك الانتخابية بالاسم، الخاصة بمراكز الاقتراع التي سيُدلي فيها المواطنون المقيدة أسماؤهم بقاعدة بيانات الناخبين، بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
وتعمل الهيئة الوطنية للانتخابات على التسهيل على المواطنين حتي يتمكنوا من التصويت في الانتخابات الرئاسية بكل سهولة ومنع التكدس داخل اللجان، وخلال السطور التالية ترصد «الوطن» خطوات معرفة لجنة الانتخابات بالاسم، كما يلي:
الخطوة الأولى: يقوم الناخب بالدخول على الموقع الرسمي للهيئة الوطنية للانتخابات من هنا.
الخطوة الثانية: يقوم الناخب الضغط على أيقونة «استعلم عن موقفك الانتخابي».
الخطوة الثالثة: بعدها يقوم بكتابة الرقم القومي الخاص بالناخب المكون من 14 رقمًا.
الخطوة الرابعة: الضغط على أيقونة «استعلم»، ويمكن بعد ذلك، معرفة المكان الانتخابي بعد كتابة الاسم والرقم القومي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الوطنیة للانتخابات
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء توضح كفارة الغيبة والنميمة وحكمها (فيديو)
أجابت دار الإفتاء المصرية، على تساؤل ما كفارة الغيبة؟، حيث قد يعتاد البعض على اغتياب من حولهم دون معرفة حكم ذلك في الشرع، وكيفية التكفير عنه، وهو ما توضحه «الإفتاء» تيسيرا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام وأمور دينهم.
ما كفارة الغيبة؟وقال الشيخ أحمد العوضي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في إجابته على تساؤل ما كفارة الغيبة، إنه يجب على الشخص في هذه الحالة الدعاء للشخص الذي اغتابه، وكذلك الدعاء لنفسه الابتعاد عن الغيبة والنميمة وعدم الأخذ في سيرة الآخرين.
التفكير عن الغيبةوأضاف «العوضي» في حديثه عن كفارة الغيبة، في مقطع فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية عبر قناتها الرسمية على موقع «يوتيوب» أن الغيبة وأن تذكر أخاك بما يكره حرام، مستشهدًا بقول الله عز وجل: «أيحبّ أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه»، كما قال الله سبحانه وتعالى: «ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا».