رئيسة الوزراء الفرنسية تطلب من أعضاء حكومتها حذف تطبيقات التواصل الاجتماعي والاكتفاء ببديل محلي
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
شفق نيوز/ طلبت رئيسة الوزراء الفرنسية، إليزابيث بورن، اليوم الثلاثاء، من جميع أعضاء الحكومة والموظفين، في تعميم وجهته لهم، بحذف تطبيقات المراسلة الأجنبية.
وترى رئيسة الوزراء الفرنسية "أنه وبدلا من واتس آب وتليغرام و Signal يجب على أعضاء الحكومة استعمال تطبيق Olvid messenger الذي طورته شركة فرنسية.
وأشارت صحيفة Bleeping Computer إلى "أن التعميم لا يعتبر حظرا لتطبيقات المراسلة الأجنبية، بل يوصي بالتحول إلى التطبيقات المحلية بحلول 8 ديسمبر العام الجاري، إذ تعتبر السلطات الفرنسية أن التطبيقات المطورة محليا أكثر أمانا من التطبيقات الأجنبية، كون الرموز المصدرية للتطبيقات الفرنسية تمت دراستها بعناية قبل متخصصين من الوكالة الوطنية للأمن السيبراني".
وتبعا للقيادة الفرنسية فإن "تطبيق Olvid يلبي جميع معايير الأمان الحديثة، ويدعم التشفير الشامل باستخدام بنية لا مركزية، ولا يتطلب رقم هاتف أو بيانات شخصية أخرى لتسجيل الدخول إليه".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي فرنسا تطبيقات التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
بيان هام من الحكومة بشأن تنفيذ مشروع «التجلي الأعظم»
نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مقطع فيديو على منصاته على مواقع التواصل الاجتماعي، يوضح حقيقة ما تردد حول إخلال تنفيذ مشروع "التجلي الأعظم" بالطبيعة الأثرية للمنطقة ومخالفته لاشتراطات البيئة ومعايير اليونسكو.
وأظهر الفيديو، أنه يتم تطوير منطقة سانت كاترين في إطار مشروع "التجلي الأعظم" مع الالتزام الكامل بالحفاظ على طابعها التراثي والبيئي الفريد، ووفقًا للمعايير العالمية المعتمدة من منظمة اليونسكو.
وأكد المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، أنه يتم تنفيذ جميع الأعمال بالتنسيق المباشر وبشكل دوري مع منظمة اليونسكو، وبالتعاون مع استشاريين دوليين معتمدين من المنظمة، لضمان حماية الطابع الأثري والبيئي للمنطقة.
وأوضح الفيديو، أنه يتم الحفاظ على جميع الأحجار الأثرية والنباتات الطبيعية النادرة، في إطار خطة شاملة تهدف إلى إبراز القيمة الروحية والدينية والبيئية لهذه البقعة المقدسة، باعتبارها أحد أهم مواقع التراث الإنساني العالمي.
وأشار الفيديو إلى أن المشروع يهدف إلى وضع "سانت كاترين" على خريطة السياحة الدينية والبيئية العالمية، مع صون جميع مكوناتها الطبيعية والثقافية، بما يعكس مكانتها الاستثنائية كرمز للتسامح الديني والتنوع البيئي، وقد بلغت نسبة التنفيذ في مشروعات منطقة "التجلي الأعظم" نحو 90%، مع التزام دقيق بجميع الاشتراطات البيئية والأثرية الخاصة بالمنطقة.