وصول جثامين شهداء فلسطينيين إلى مستشفى ناصر بغزة بعد قصف مدرسة تابعة لـ«أونروا»
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل، بوجود إصابات في قصف مدفعي إسرائيلي شرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
ولفتت القناة، إلى وصول عشرات الشهداء إلى مستشفى ناصر بعد قصف مدرسة تابعة لأونروا.
وحذّر عدنان أبو حسنة، متحدث منظمة الأونروا، في وقت سابق من تفشي فيروس الكبد الوبائي «A» في صفوف النازحين الفلسطينيين في مدارسها، حيث جرى اكتشاف عدة حالات ليست في مدرسة واحدة بل عدد من المدارس، وهو مرض يتفشى بطبعه في ظل الازدحام وغياب النظافة الشخصية.
وأضاف خلال مداخلة عبر برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أنّ مدارس الأونروا تعيش حالة من التكدس غير المسبوق، فأقل مدرسة بها 10 آلاف نازح في حين أنّ قدرتها الاستيعابية لا تزيد عن 1000 نازح.
وواصل: «للأسف الأوضاع خطيرة، وما زلنا نحذر من تفشي الكوليرا مع دخول فصل الشتاء، فضلا عن انتشار بعض الأمراض فالأمراض المعوية زادت إلى أربعة أضعاف والجلدية زادت ثلاثة أضعاف».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية غزة الأونروا الاحتلال وزارة الصحة قصف مدفعي الصحة الفلسطينية مستشفى ناصر
إقرأ أيضاً:
انتشال جثامين 4 شهداء من حي الجنينة والتنور شرقي مدينة رفح الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" نقلًا عن إعلام فلسطيني، اليوم الخميس، انتشال جثامين 4 شهداء من حيي الجنينة والتنور شرقي مدينة رفح الفلسطينية.
وفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، عدة قرى في محافظة رام الله والبيرة.
وأفادت مصادر أمنية لـ"وفا"، بأن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت كلا من قرى: الجانية، وجمالا، وكفر نعمة، وبيتللو، ورأس كركر غرب رام الله، دون أن يبلغ عن اعتقالات أو مواجهات.
كما داهمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، عدة بلدات في محافظة الخليل وفتشت منازل المواطنين وأجرت تحقيقات ميدانية.
واقتحمت قوات الاحتلال بلدة بني نعيم شرق الخليل وفتشت عدة منازل واحتجزت تسعة شبان لعدة ساعات وأجرت معهم تحقيقات ميدانية قبل الإفراج عنهم.
كما داهمت بلدتي يطا والسموع جنوب الخليل وفتشت منازل المواطنين وعبثت بمحتوياتها دون اعتقالات.
في ذات السياق، واصلت قوات الاحتلال إغلاق مداخل بلدات ومخيمات مدينة الخليل بالبوابات الحديدية، وشددت من إجراءاتها العسكرية في حارات البلدة القديمة والحواجز القريبة من الحرم الإبراهيمي ونكلت بالمواطنين المارين عبرها.