وزير الأوقاف يعلن استعادة صفحته على «فيسبوك» بعد اختراقها
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أعلن الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، استعادة صفحنه الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بعد اختراقها أمس الثلاثاء.
صفحة وزير الأوقاف على فيسبوكوكتب وزير الأوقاف، منشورًا عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قال فيه: «تم بحمد الله وتوفيقه من خلال فريق الأدمن بالصفحة ومعاونة مسئولي الأمن السيبراني بوزارة الاتصالات إزالة المخترق للصفحة واستعادة كامل التحكم بها».
وأضاف وزير الأوقاف: «وقد تم تحرير محضر بالواقعة، وجار التنسيق بين أدمن الصفحة ومسئولي الأمن السيبراني بوزارة الاتصالات لاتخاذ مزيد من الإجراءات التأمينية للصفحة».
اختراق صفحة وزير الأوقافووجه وزير الأوقاف، الشكر لكل من ساهم في استعادة صفحته، قائلًا: شكرا لتفهم متابعي الصفحة وتحياتي لكم جميعًا».
كان قد كشف الدكتور مختار جمعة، وزير الأوقاف، عن وجود اختراف في صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، وقام بتحرير محضر بالواقعة.
اقرأ أيضاً«ما ينشر بها لا يمثلنا».. اختراق الحساب الرسمي لـ وزير الأوقاف على «فيسبوك»
وزير الأوقاف: المشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية واجب وطني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: وزير الأوقاف الدكتور مختار جمعة وزیر الأوقاف
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.