واشنطن تؤكد العمل على تأمين ممرات بحرية آمنة للشحن العالمي
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
(عدن الغد)متابعات.
قالت وزارة الخارجية الأميركية، الثلاثاء، إن المبعوث الأميركي الخاص لليمن، تيم ليندركينغ، سيزور منطقة الخليج هذا الأسبوع.
وأضافت في بيان أن الولايات المتحدة تعمل مع الشركاء لتأمين ممر آمن للشحن العالمي.
الخارجية الأميركية شددت على أن المبعوث الخاص يعمل مع الأمم المتحدة والسعودية والإمارات وعمان والشركاء الدوليين لدعم حل الصراع في اليمن في أقرب وقت ممكن.
وبحسب البيان، فإن المبعوث الخاص سيؤكد على ضرورة احتواء الصراع بين إسرائيل وحماس مع مواصلة أولوية الولايات المتحدة المتمثلة في الحوار السياسي اليمني-اليمني لإنهاء الحرب.
وقالت الخارجية الأميركية إن "نشوب صراع أوسع في الشرق الأوسط لا يخدم مصالحنا ولا مصالح شركائنا الإقليميين الداعمين للسلام الدائم في اليمن".
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
واشنطن: سنعلن عن حزم مساعدات جديدة لأوكرانيا الايام المقبلة
قالت ليندا توماس غرينفيلد، مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة ، إن واشنطن ستعلن عن حزم مساعدات عسكرية جديدة لصالح أوكرانيا في الأيام المقبلة.
بوريل: أوكرانيا حصلت على إذن واشنطن لضرب روسيا توقعات بعدم تغيير الصراع الروسي الأوكراني بعد سماح واشنطن باستخدام أوكرانيا لأسلحتهاوبحسب روسيا اليوم، قالت خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي، "ستواصل الولايات المتحدة زيادة المساعدات الأمنية لأوكرانيا، بما في ذلك المدفعية والدفاع الجوي والمركبات المدرعة وغيرها من الأصول والذخائر الضرورية، وسنعلن عن مساعدات أمنية إضافية لأوكرانيا في الأيام المقبلة".
ولم تكشف المندوبة الأمريكية الدائمة عن تفاصيل حزم المساعدات الجديدة.
وفي وقت سابق، ذكرت وكالة "بلومبرغ" الأمريكية في تقرير لها، أنه "لو أوقف الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب تزويد نظام كييف بالمساعدات العسكرية من دبابات وقاذفات صواريخ وأنظمة دفاع جوي، وفشل في استخدام نفوذه لإجبار روسيا على إنهاء الصراع، فإن أوكرانيا ستواجه حتما الهزيمة".
وترى روسيا أن إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا تتعارض مع التسوية، وتشرك دول "الناتو" بشكل مباشر في الصراع. وأشار وزير الخارجية سيرغي لافروف، إلى أن أي شحنة تحتوي على أسلحة لكييف ستصبح هدفا مشروعًا لروسيا.
وبحسب لافروف، فإن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي"الناتو" متورطان بشكل مباشر في الصراع، ليس فقط من خلال توفير الأسلحة، بل ومن خلال تدريب الأفراد في بريطانيا وألمانيا وإيطاليا ودول أخرى.