الاحتلال يجرف أراضٍ ويقتلع عشرات أشجار الزيتون في شمال سلفيت
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الاحتلال يجرف أراضٍ ويقتلع عشرات أشجار الزيتون في شمال سلفيت، 50 دونما تقدر مساحة الأراضي التي تأثرت بتنفيذ مشروع خطوط المياهقامت قوات الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء، بعمليات جرف لأراضٍ واقتلاع عشرات .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاحتلال يجرف أراضٍ ويقتلع عشرات أشجار الزيتون في شمال سلفيت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
50 دونما تقدر مساحة الأراضي التي تأثرت بتنفيذ مشروع خطوط المياه
قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء، بعمليات جرف لأراضٍ واقتلاع عشرات أشجار الزيتون في بلدة كفل حارس شمال سلفيت.
ً : قوة خاصة من جيش الاحتلال تقتحم مخيم عقبة جبر
وقال رئيس بلدية كفل حارس أسامة صالح، إن الاحتلال جرف أراضٍ جنوب البلدة، بهدف تمديد خطوط المياه لصالح شركة "ميكروت"، وذلك لصالح المستوطنتين بركان وأرائيل الصناعيتين.
وتقدر مساحة الأراضي التي تأثرت بتنفيذ هذا المشروع بنحو 50 دونما.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تدشين مشروع زراعة وريّ أشجار التبلدي في مرباط
في إطار الجهود الوطنية الرامية إلى تعزيز الاستدامة وحماية البيئة، تم تدشين مشروع زراعة وري وتسوير أشجار التبلدي في منطقة عين حشير بولاية مرباط، برعاية سعادة الشيخ حمدان بن حمد الجنيبي، والي مرباط، وبحضور أعضاء المجلس البلدي بولاية مرباط وممثلي شركة أوكيو للصناعات الأساسية، إلى جانب مشاركة الجهات المعنية. يأتي هذا المشروع بتمويل ودعم من شركة أوكيو للصناعات الأساسية، وبالتعاون مع المديرية العامة للبيئة بمحافظة ظفار، وبلدية ظفار، وجمعية صون الطبيعة (قيد التأسيس)، وعدد من المتطوعين من أبناء المجتمع المحلي.
الجدير بالذكر أن زراعة الأشجار والاهتمام بها يمثلان ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على البيئة، وهي مسؤولية مشتركة تتطلب تكامل جهود المؤسسات الحكومية والخدمية على حد سواء، فالأشجار ليست مجرد رمز لجمال الطبيعة، بل هي عنصر حيوي يسهم في تحسين جودة الهواء وتنظيم المناخ وتوفير بيئة صحية ومتوازنة للإنسان والكائنات الحية.
من هذا المنطلق، تأتي أهمية تضافر الجهود بين المؤسسات لترسيخ ثقافة التشجير والعناية بالمساحات الخضراء، لذلك فإقامة مثل هذه المبادرات الميدانية تستهدف زيادة الغطاء النباتي في المدن والمناطق الريفية وإن تكامل المؤسسات في هذا السياق يعكس دورها في تعزيز الاستدامة البيئية.
وقد أشاد سعادة الشيخ حمدان بن حمد الجنيبي بالدور البارز من خلال التعاون بين القطاعات المختلفة في تحقيق نجاح هذه المبادرات، وأثنى على جهود شركة أوكيو للصناعات الأساسية وشركائها في دعم هذا المشروع، مؤكدًا أن مثل هذه المشاريع تعكس الالتزام الجماعي بالمحافظة على البيئة وتعزيز الوعي المجتمعي.
من جانبه أكدت شركة أوكيو للصناعات الأساسية أن هذا المشروع يعكس التزامها الراسخ بالمسؤولية البيئية والمجتمعية، وأوضحت الشركة أن الحفاظ على الأشجار العريقة مثل التبلدي هو مسؤولية مشتركة تتطلب تكامل الجهود بين مختلف الأطراف لتحقيق التنمية المستدامة.
كما عبّرت جمعية صون الطبيعة (قيد التأسيس) عن تقديرها للتعاون المثمر مع الجهات الشريكة، وأكدت التزامها بدعم المبادرات البيئية المستقبلية التي تسعى إلى حماية الموارد الطبيعية وتعزيز استدامتها.