اشتري ووفر في الاستهلاك.. كيف تتعامل مع السخان الكهربائي في الشتاء؟
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
يبحث المستهلكون بالتزامن مع دخول فصل الشتاء، عن مزايا السخان الكهربائي وطريقة تشغيلة وكيفية التحكم في استهلاك الكهرباء، وعن المدة الزمنية التي يحتفظ السخان بالمياه الساخنة.
المواصفات الصحيحة لاختيار السخان الكهربائيوقدّم جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، عبر منشور على فيس بوك، 5 نصائح للمستهلك عند شراء السخان الكهربائي، كما يلي.
- إذا كان عدد أفراد أسرتك كبير، تحتاج إلى أن تكون سعة السخان كبيرة.
- التأكد أنّ خزان السخان الكهربائي معزول جيدا كي تستطيع الاحتفاظ بدرجة حرارة المياه لأطول فترة ممكنة بعد الفصل.
- التأكد من وجود طبقة زجاج أو بورسلين داخل الخزان لحمايته من الصدأ.
مزايا السخان الكهربائيوحدّد جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، مزايا الكهربائي، كما يلي.
- أنظمة التدفئة الكهربائية أسهل وأرخص في التركيب.
- السخانات الكهربائية نظيفة وتحترم البيئة، ولايصدر عنها أي غازات ملوثة أو معادن ثقيلة.
- تعتبر السخانات الكهربائية بشكل عام أكثر أمانًا، لأنها لا تحرق الوقود لتوليد الحرارة.
- سخان الكهرباء لا يحتاج إلى ضغط ماء معين.
كيف تتحكم في استهلاك الكهرباء عند استخدام السخان؟وقدّم تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك 4 نصائح تفيد المستهلك عند استخدام السخان تساعده في التحكم في استهلاك الكهرباء، كما يلي.
- يفضل ضبط الثرموستات عند درجة الحرارة بين 50-60 درجة مئوية.
- يفضل تشغيل السخان قبل الاحتياج للمياه الساخنة بنحو نصف ساعة.
- تفريغ مياه السخان من المكان المخصص لتغذية السخان بالمياه كل 3 أو 6 أشهر للتخلص من الشوائب التي تعيق انتقال الحرارة، ما يخفض كفاءة السخان وبالتالي يستهلك كهرباء أكثر.
- عند شراء سخان جديد، اشتري السخان عالي الكفاءة والموفر للكهرباء الذي يحتوي على ملصق كفاءة الطاقة «بطاقة كفاءة الطاقة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حماية المستهلك مرفق الكهرباء السخان الكهربائي المياه الساخنة درجة الحرارة السخان الکهربائی
إقرأ أيضاً:
"حماية المستهلك" تطلق حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة"
مسقط- الرؤية
تطلق هيئة حماية المستهلك، اليوم الأحد، حملة لمواجهة "الإعلانات المُضلِّلة" تحت شعار "احذر.. قد لا تكون كما تبدو"، التي تسعى للتعريف بالإعلانات المُضلِّلة، وأشكالها، وتأثيرها، وتعزيز مهارات المستهلك في التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، إضافةً إلى تعريف المزوّدين بالفرق بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، وكذلك توعية أطراف العملية الاستهلاكية بمعايير الترويج في المنافذ الإلكترونية.
وتستهدف هذه الحملة المستهلكين من جميع فئات المجتمع، إضافة إلى مزوّدي الخدمات والمعلنين. وستتناول هذه الحملة عدة محاور؛ حيث يشمل المحور الأول التعريف بالإعلانات المُضلِّلة من حيث مفهومها، وأنواعها، وأساليبها التي تُستخدم لتضليل المستهلك، إلى جانب تأثيرها على المزوّد والمستهلك. كما يتضمن هذا المحور نبذةً حول التشريعات المحلية والعالمية التي تهدف إلى وضع ضوابط قانونية تنظم العلاقات القائمة بين المزوّد والمستهلك فيما يخص الإعلانات المُضلِّلة. أما المحور الثاني، فيختص بمهارات التحقق من الإعلانات قبل اتخاذ قرارات الشراء، مما يحمي المستهلكين من الوقوع في فخ التسويق المُضلِّل.
ويشمل المحور الثالث كيفية التمييز بين التضليل وجوانب الجذب والتشويق في الإعلان، مسترشدين بمجموعة من العوامل المهمة، مثل الدقة في عرض الحقائق، والتمييز بين المبالغة والحقيقة، وكذلك تحليل اللغة المستخدمة في الإعلان وغيرها من العوامل.
في حين يتضمن المحور الرابع معايير الترويج في المنافذ الإلكترونية، التي أصبحت جزءًا أساسيًا من استراتيجيات التسويق الحديثة، ومكانًا مثاليًا للشركات للوصول إلى جمهور واسع ومتعدد. وفي هذا المحور، سيتم الإشارة إلى أطراف العملية الاستهلاكية وعلاقتها بالترويج في المنافذ الإلكترونية.
وتأتي هذه الحملة انطلاقًا من إدراك أن الإعلانات المُضلِّلة؛ سواء عبر شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) أو في وسائل الإعلام التقليدية، تمثل تحديًا كبيرًا للمستهلكين والشركات على حد سواء، إذ إنها تستغل الثقة وتقدم معلومات مغلوطة أو غير مكتملة لتحقيق مكاسب سريعة على حساب المصداقية والنزاهة. وتسعى الحملة إلى ترسيخ مفهوم الالتزام بالأخلاقيات والشفافية لدى الشركات في حملاتها الإعلانية، لضمان بناء علاقات طويلة الأمد مع عملائها والحفاظ على سمعتها.