باي باي iPhone.. أفضل كاميرا بهواتف Realme
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
سيتم إطلاق هاتف Realme GT5 Pro في 7 ديسمبر، وقد شاركت الشركة المصنعة للهواتف بالفعل في مجموعة من الإعلانات التشويقية التي ركز معظمها على إعداد الكاميرا، والأكثر تحديدًا؛ كاميرا telephoto المقربة 3x.
يأتي أحدث تشويق في الصور من Realme في شكل عينات من الصور، تم التقاطها جميعًا باستخدام نفس الكاميرا المقربة 3x.
ومع ذلك، كما ترى من المسافة البؤرية، فإن بعضها يتضمن أيضًا تقريبًا رقميًا.
تأتي فتحة العدسة بمقاس على ما يبدو f / 2.6، وتسلط بعض المنشورات الضوء على محرك الهاتف الخاص بموازنة الظلال والضوء الساطع، بالإضافة إلى خوارزمية الصورة الشخصية من Arcsoft.
تذكر Realme أن التحسينات المتقدمة للهاردوير والسوفت وير تسمح للكاميرا بالتقاط صور 6x بشكل احترافي، وإذا كانت الصور تدل على أي إشارة، فهذا هو إعداد الكاميرا المقربة القوي بالفعل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكاميرا
إقرأ أيضاً:
مغردون: كاميرا جندي إسرائيلي تفضح جرائم الاحتلال بحي الشجاعية
في مشهد يختصر المأساة اليومية التي يعيشها قطاع غزة، حصلت قناة الجزيرة على صورٍ حصرية استُخرجت من آلة تصوير تعود لجندي إسرائيلي، عُثر عليها عقب اشتباكات عنيفة وقعت في حي الشجاعية شرقي مدينة غزة خلال يوليو/تموز الماضي.
وقد كشفت الصور التي وثقتها الكاميرا جانبًا خفيًا من جرائم الاحتلال، حيث أظهرت اقتحامات همجية وتنكيلاً بسكان حي الشجاعية، في انتهاك صارخ لكل القوانين والأعراف الإنسانية.
واعتبر مغردون فلسطينيون وعرب عبر منصات التواصل أن هذه اللقطات تسلط الضوء على حجم القتل والتدمير الممنهج الذي يتعرض له أهل غزة، في ظل حرب متواصلة منذ أكثر من 18 شهرًا.
????An Israeli soldier’s camera, lost during clashes with resistance fighters in the Shuja’iya neighborhood, exposed crimes by the occupation forces — including the execution of civilians and their use as human shields.
Al Jazeera said it will air the footage & details in an hour. pic.twitter.com/ud8s2hHe1E
— Ramy Abdu| رامي عبده (@RamAbdu) April 27, 2025
وقد علق الناشط تامر عبر منصة "إكس" قائلًا إن المشاهد الظاهرة بهذا المقطع باتت مشهدًا متكررًا منذ شهور، مشيرًا إلى أن الجنود الإسرائيليين ينشرون مقاطع مماثلة، وأحيانًا أكثر وحشية، عبر حساباتهم على إنستغرام دون أدنى خوف أو مساءلة.
إعلانوأشار إلى مشاهد اقتحام المنازل وتحطيم الأغراض وإطلاق النار العشوائي، واختطاف المدنيين واستخدامهم دروعا بشرية، وحرق المدارس ومراكز الإيواء والمستشفيات، مؤكدًا أن ما لم يتم نشره من هذه الجرائم أكثر بكثير مما عرض، بعدما فقد الأمل في أن تحدث هذه المشاهد تغييرًا حقيقيًا في مواقف العالم.
وأوضح الناشط أن الفكرة الجوهرية التي يريد إيصالها أن هذه الأفعال بالنسبة للجنود الإسرائيليين مدعاة للفخر، وهم يروجون لها بكل وضوح، لعلمهم أنهم يعيشون في عالم يظلم الضحايا ويحمي الجناة.
المشاهد الظاهرة في هذا المقطع أراها بشكل مستمر منذ شهور. الجنود الإسرائيليون يشاركون مقاطع مشابهة وأبشع منها على حساباتهم على إنستغرام دون أي قلق أو خوف من أحد.
مشاهد اقتحام المنازل وتحطيمها، إطلاق النار والقذائف دون سبب أو معنى، اختطاف الأهالي واستخدامهم كدروع بشرية ، حرق… pic.twitter.com/YZR6nHgfT3
— Tamer | تامر (@tamerqdh) April 27, 2025
ومن جهته، سلط الناشط عزت أبو سمرة الضوء على سقوط الكاميرا التي وثقت كيف يدوس جندي باب بيت مهدّم، ويركل جريحًا على الأرض، قبل أن تصيبه رصاصة فلسطينية أنهت حياته.
وتساءل أبو سمرة "هل كانت الكاميرا ضحية قذيفة عشوائية؟ أم أن ذعر الجنود الهاربين أسقطها؟ مؤكدًا أنها لم تكن مجرد عدسة، بل هي شاهد حق على باطلٍ عارٍ".
كاميرا في مرمى النار
على بعد زفرة – لا أكثر – كان الاشتباك.
في ممرٍ ضيقٍ بحي الشجاعية، تعثّر الجنود، وتقدّم…
تم النشر بواسطة محمد عزت أبوسمرة في الأحد، ٢٧ أبريل ٢٠٢٥
وأشار إلى أن الكاميرا لم تؤكد فقط مشهد فرار الجنود، بل وثقت قبل ذلك جريمة تدمير البيوت، وتمزيق الأجساد، ودفن الأطفال تحت الركام، معتبرًا أنها "كاميرا سقطت بالخطأ.. لكنها نطقت بالحقيقة".
تساءل عدد من المغردين بغضب "إذا لم تحرك صور تفحم الأطفال والنساء في الخيام هذه الأمة النائمة.. فما الذي قد يحركها؟!".
إعلانوكتب أحد المغردين "مجرمون، إرهابيون، مرتزقة، قطاع طرق.. كل أوصاف الإجرام تنطبق على هذا الكيان وداعميه".
وأشار مغردون إلى أن ما أظهرته الصور قليل جدًا مقارنة بما يحدث فعليًا على الأرض، مؤكدين أن جرائم جيش الاحتلال الإسرائيلي في غزة تفوق حتى أبشع ممارسات النازيين.
وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.