“المقريف” يتفقد العمل بمركز المعلومات والتوثيق ويتابع جهوده في التحول الرقمي
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
الوطن| رصد
تفقد وزير التربية والتعليم في الحكومة المنتهية موسى المقريف، العمل بمركز المعلومات والتوثيق التابع للوزارة، واطلع على جهوده في التحول الرّقمي.
واطلع المقريف على عمل الإدارات والأقسام والمكاتب بالمركز، رفقة مستشاره عبدالسلام الصغير، ومدير المركز خالد حميّر، مشددًا على أهمية تطوير العمل.
كما اطلع على إحاطة تقارير المركز ومؤشرات التّعليم العام التي تولّى إعدادها، مؤكداً على أهمية تفعيل العمل بمركز الاتصال وفق مراحل، ليتولى تقديم الخدمة للمواطنين.
واستمع المقريف إلى الإحاطة بشأن تطبيق الهاتف المحمول الخاص بالتلاميذ والطلاب، الذي يقوم عدد من المبرمجين بالمركز العمل عليه، وشاهد عرضاً بشأن الانطلاقة الجديدة للمركز للعام 2024.
هذا وتتضمن مشروعات التحول مشروع منظومة بيانات التّعليم، والذي يمثل البوابة الإلكترونية للوزارة، ونظام الأرشفة الإلكترونية، الذي يتضمن توثيق جميع معاملات الوزارة والإدارات التابعة لها، ومشروع ربط المؤسسات التّعليمية بمركز المعلومات والتوثيق.
وقدّم حميّر، شرح حول جهود المركز في التحول الرقمي، وآلية جمع البيانات على العملية التّعليمية، ومعالجتها في شكل إحصاءات، وتحديث البرامج المستخدمة داخل المركز، موضحاً أن المركز بصدد مراجعة مشروعات التحول الرقمي.
بدوره شدد المقريف، على أهمية تعاون المركز مع اللجنة المشكلة بتزويد معهد اليونيسكو للإحصاء، وضرورة احتفاظ المركز بملف إلكتروني متكامل لكل معلم وتلميذ وعامل في قطاع التّعليم يمكن الرجوع إليه.
الوسومالتحول الرقمي ليبيا مركز المعلومات والتوثيق وزير التربية والتعليم في الحكومة المنتهية الولاية موسى المقريفالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: التحول الرقمي ليبيا مركز المعلومات والتوثيق التحول الرقمی
إقرأ أيضاً:
طالبة سعودية تحصد المركز الثاني في “الاستوديو الدولي”
البلاد ــ جدة
حصدت هيفاء عبد الله آل مالح، الطالبة في برنامج الماجستير في عمارة البيئة المركز الثاني مع فريقها، في مسابقة الاتحاد الدولي لمعماري البيئة في المكسيك. ويؤكد هذا التفوق أهمية التعاون الدولي في مواجهة تحديات العالم المعاصر، من خلال الفهم المتبادل والتطوير المشترك في مجال عمارة البيئة. ونظّم الاتحاد الدولي لمعماري البيئة مسابقة دولية طلابية مبتكرة تحت عنوان “التراث الثقافي والطبيعي في تيبوزتلان- المكسيك”، في خطوة مهمة لتبادل الخبرات بين طلاب عمارة البيئة من مختلف أنحاء العالم، وشهد مشاركة 61 طالبًا وطالبة من أكثر من 15 دولة حول العالم، في مسابقة جمعت بين الفهم العميق للمشكلات البيئية والاجتماعية والثقافية، والتحديات المستمرة، التي يواجهها كوكب الأرض. وشارك عددٌ من طلاب وطالبات جامعة الملك عبدالعزيز من قسم عمارة البيئة بإشراف د. عامر محمد حبيب الله؛ في هذه المسابقة، وعمل الطلاب على دراسة وتحليل التراث الثقافي والطبيعي للمدن التاريخية في المناطق الريفية، والبحث في كيفية تعامل هذه المدن مع القضايا البيئية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية، وعلاقتها بالمشهد الطبيعي.