شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن المنتخب القطري للسباحة يقيم معسكره في مجمع حمدان الرياضي بدبي، يستضيف مجمع حمدان الرياضي المعسكر التدريبي للمنتخب القطري للسباحة للناشئين والشباب الذي يستمر ثلاثة أسابيع حتى 20 يوليو الجاري، وذلك استعدادًا .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنتخب القطري للسباحة يقيم معسكره في مجمع حمدان الرياضي بدبي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المنتخب القطري للسباحة يقيم معسكره في مجمع حمدان...

يستضيف مجمع حمدان الرياضي المعسكر التدريبي للمنتخب القطري للسباحة للناشئين والشباب الذي يستمر ثلاثة أسابيع حتى 20 يوليو الجاري، وذلك استعدادًا للبطولات الدولية القادمة خلال الموسم الرياضي المقبل التي يشارك فيها السباحون القطريون.

ويضم المعسكر القطري 12 سباحًا من عمر 15 إلى 18 سنة بالإضافة إلى طاقم المدربين والفنيين، ويتم تدريب أعضاء الفريق على مختلف أنواع السباحة خلال فترتين يوميًا بالمجمع.

وزار دبي خلال الفترة الحالية العديد من المسؤولين في الاتحادات الرياضية والأندية العربية والعالمية لحجز معسكراتهم خلال الفترة المقبلة والاستفادة مما تضمه دبي من منشآت رياضية وسياحية ومراكز تسوق وأجواء رائعة، حيث حجزت عددًا من الأندية الأوروبية والعالمية أماكن معسكراتها الشتوية في دبي منذ الآن نظرًا لأهمية المعسكرات التي تقام في دبي وفائدتها الكبرى على الاستعدادات، ورغبة الجميع بالحضور إلى دبي تحديدًا، ومن بين هذه الأندية التي حجزت معسكراتها الدولية منذ الآن من روسيا نادي روستوف وكراسنودار ودينامو موسكو وسبارتاك موسكو الأقدم والأكثر شعبية في روسيا والفائز بالدوري السوفييتي الممتاز 12 مرة وكأس الاتحاد السوفييتي 10 مرات، والدوري الروسي الممتاز 10 مرات، وكأس روسيا 4 مرات، وكأس السوبر الروسي.

كما حجز نادي سلتيك الأسكتلندي لكرة القدم من الآن فترة معسكره في دبي خلال الفترة المقبلة، وستشهد الفترة المقبلة حضور العديد من الفرق والمنتخبات الرياضية المختلفة، وكبار نجوم الرياضة عموماً، وكرة القدم خصوصاً، إلى دبي، لإقامة معسكرات تدريبية، استعداداً للبطولات الرياضية المختلفة.

وتواصل دبي استقطاب المزيد من المعسكرات التدريبية الرياضية الدولية للفرق والمنتخبات في مختلف الألعاب الرياضية المتنوعة ومختلف المراحل العمرية، حيث تشهد دبي زيادة سنوية في أعداد المعسكرات التدريبية التي تقام فيها من الفرق والمنتخبات لمختلف الألعاب الرياضية والأبطال الأولمبيين وأبطال العالم وعلى مدار العام، حيث بلغ عدد المعسكرات التدريبية الدولية خلال العام الماضي أكثر من 120 معسكرا توزعت على “مجمّع حمدان الرياضي” الذي يستضيف تدريبات وبطولات في العديد من الرياضات وكذلك في مجمّع ند الشبا الرياضي وعلى ملاعب الأندية والمنتجعات العديدة في دبي التي تضم ملاعب ومنشآت رياضية متكاملة ونالت شهرة عالمية جعلت المنتخبات والأندية العالمية تضعها في مقدمة الوجهات التي تقصدها سنويا للتدريب والاستجمام.

ويواصل مجلس دبي الرياضي العمل بالتعاون مع مختلف المؤسسات من داخل وخارج الدولة ومع المنظمين لتسهيل حضور الفرق والرياضيين العالميين والدخول في معسكرات تدريبية نظرا لتوفر المنشآت الرياضية العالمية وجميع عوامل الجذب التي تتضمن سهولة الوصول والحركة وتوفر المنشآت الفندقية ومراكز التسوق والترفيه الشهيرة إلى جانب روعة الطقس وجميع فرص الاستمتاع بجودة الحياة

وأصبحت المعسكرات التدريبية الدولية، مصدراً مهماً لمساهمة القطاع الرياضي في الناتج المحلي لدبي، بفضل النمو الكبير والمستمر لعدد الفرق والمنتخبات التي تتخذ من دبي مقراً لمعسكراتها، حيث يأتي اختيار المنتخبات والأندية واللاعبين لإقامة معسكراتهم في دبي، تأكيداً على مكانتها على خارطة الرياضة الدولية، بفضل البنية التحتية المتكاملة، كما أنها تضم كل عناصر الجذب الرياضية والسياحية، التي تسهم في تحقيق الأهداف الرياضية والترفيهية للرياضيين المشاركين في المعسكر، من أجل العودة إلى أوطانهم بذكريات جميلة وسعيدة، تسهم في رفع الجاهزية البدنية، والروح المعنوية، قبل انطلاقة المنافسات الرسمية التي تم الاستعداد من أجلها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی دبی

إقرأ أيضاً:

25 مشروعا تشارك في مختبرات مسابقة المشاريع الرياضية

أطلقت وزارة الثقافة والرياضة والشباب مختبرات مسابقة الوزارة للمشاريع الرياضية "شاركنا التغيير" للفرق المتأهلة في الفرز الأول من النسخة الثانية، لعدد 25 مشروعًا، وبمشاركة 100 مشارك من مختلف محافظات سلطنة عمان، وذلك في إطار الجهود المستمرة لتعزيز النشاط البدني وتشجيع المبادرات الرياضية، وتُقام المختبرات خلال الفترة من 10 إلى 14 فبراير الجاري بفندق ميركيور بالخوير، وستُعقد التصفيات النهائية في فندق كراون بلازا، بحضور نخبة من الخبراء والمتخصصين في المجالين الرياضي والصحي.

تأتي هذه المبادرة في سياق دعم "رؤية عُمان 2040"، التي تهدف إلى بناء مجتمع يتمتع بصحة مستدامة، وترسيخ ثقافة "الصحة مسؤولية الجميع"، مما يعزز أهمية ممارسة النشاط البدني كأسلوب حياة صحي.

وخلال حفل افتتاح المختبرات، أوضح الدكتور خليفة الجديدي عضو لجنة التحكيم، أن المسابقة ستعتمد على مجموعة من المعايير الدقيقة لتحديد الفرق الفائزة في مسابقة المشاريع الرياضية "شاركنا التغيير" في نسختها الثانية لعام 2025، وتشمل هذه المعايير عدة جوانب رئيسية، منها منهجية المشروع، التي تركز على وضوح التوصيف، وحجم الشريحة المستفيدة، ومراعاة القيم والتقاليد، ومدى توافق المشروع مع الخطط الوطنية، كما يتم تقييم كفاءة إدارة المشروع بناءً على وجود خطة تنفيذية واضحة، وخطة تسويقية، وخطة مالية محكمة، ودراسة جدوى تفصيلية، مع الأخذ في الاعتبار التنوع الجغرافي والاجتماعي.

أما الإبداع والابتكار، فيتمحور حول مدى توظيف التقنيات الحديثة، وحداثة الفكرة، وإمكانية تطوير المشروع مستقبلًا، ويُنظر إلى القيمة المضافة من خلال قدرة المشروع على معالجة مشكلة صحية، وإشراك المؤسسات الصغيرة، ومراعاة الاستدامة البيئية، وتحقيق عوائد اقتصادية.

وفي جانب الاستدامة والخطط المستقبلية، تشمل التقييمات خطة المتابعة والتقييم، والتحديات وكيفية التغلب عليها، وإجراءات الاستدامة والتطوير المستقبلي، كما يُعطى الأثر المجتمعي أهمية خاصة، إذ يتم قياس مدى قبول المشروع مجتمعيًا، ونوع المستفيدين، وأثره على المجتمع، ومدى انتشاره وإمكانية استخدامه على نطاق واسع.

إضافةً إلى ذلك، يتم تقييم مهارات التواصل من حيث وضوح لغة العرض، والتفاعل مع أسئلة لجنة التحكيم، والجاذبية والتشويق في العرض، والمظهر العام للمحتوى، وأخيرًا، يُؤخذ رأي الجمهور بعين الاعتبار من خلال التصويت، مما يسهم في تحديد الفرق الفائزة بناءً على مشاركة المجتمع وتفاعله مع المشاريع المتنافسة.

برامج التوعية

من جانبها، قدمت الدكتورة نوال بنت علي الراشدية، طبيبة استشارية في طب الأسرة ومديرة دائرة التدقيق وبرامج التوعية الصحية بوزارة الصحة، بالإضافة إلى كونها عضوًا في لجنة التحكيم، عرضًا حول تعزيز الصحة كعملية تمكين للأفراد للتحكم في صحتهم وتحسينها من خلال اتباع أنماط حياة صحية والتأثير في العوامل البيئية، والاجتماعية والاقتصادية، وسلّطت الضوء على جهود سلطنة عمان في مكافحة الأمراض غير المعدية من خلال مبادرات متعددة، مثل "رؤية عُمان 2040"، التي تركز على بناء مجتمع صحي ومستدام، واللجنة الوطنية للوقاية من الأمراض غير المعدية، ومشاريع التوعية مثل "وقاية"، و"همتك معنا"، و"غايته نقلل"، كما ناقشت أهمية مسابقة "شاركنا التغيير" في تحفيز الأفراد على تبني سلوكيات صحية من خلال الابتكار والربط بين التقنية والنشاط البدني، مؤكدةً ضرورة الاستدامة في التأثير وجعل ممارسة النشاط البدني جزءًا من الحياة اليومية.

أما الدكتورة أمل بنت محمد السيابية، اختصاصية صحة عامة بدائرة المبادرات المجتمعية الصحية في وزارة الصحة، فقدمت عرضًا حول الحملة الوطنية الإعلامية والتسويقية لتعزيز ممارسة النشاط البدني (الصحة تبدأ بخطوة)، التي امتدت من 2017 إلى 2020، وسلّط العرض الضوء على التحديات الصحية المتعلقة بالأمراض المزمنة غير المعدية، مثل أمراض القلب والسرطان، وبيّن أهمية تعزيز النشاط البدني في تقليل معدلات الوفيات الناتجة عنها، كما استعرضت الدكتورة أمل الجهود المبذولة في سلطنة عمان لمكافحة الخمول البدني، بما في ذلك المبادرات الصحية المجتمعية، ورفع الوعي عبر وسائل الإعلام المختلفة، بالإضافة إلى تنفيذ سياسات داعمة، مثل زيادة الضرائب على التبغ والمشروبات المحلاة.

وأكدت أهمية تهيئة بيئة داعمة لممارسة النشاط البدني من خلال المدارس، والمراكز التجارية، والمؤسسات الصحية والحدائق العامة، بهدف زيادة عدد الممارسين للنشاط البدني في سلطنة عمان وتحقيق أهداف التنمية الصحية المستدامة.

مقالات مشابهة

  • حمدان بن محمد: الإمارات منفتحة على الشراكات الدولية
  • "أحمر الشواطئ" ينتظم في معسكره الثالث استعدادا لـ"نهائيات آسيا"
  • رئيس الوزراء القطري يتلقى اتصالاً هاتفيًا من نظيره الماليزي
  • حمدان بن محمد: القمة العالمية للحكومات تمثل الإمارات التي تجمع العالم
  • «ند الشبا الرياضية» تواصل التسجيل في 11 لعبة
  • منتخب الإمارات يواجه نظيره القطري في الجولة الأولى من "أساطير الخليج"
  • الهجرة الدولية: قلقون من المخاطر التي يواجهها المهاجرون في ليبيا
  • نادى المنيا الرياضي يحصد المركز الثاني ببطولة الصعيد للسباحة
  • 25 مشروعا تشارك في مختبرات مسابقة المشاريع الرياضية
  • معرض اليابان التجاري ينطلق بدبي غداً