بدء عودة خدمات الاتصالات والإنترنت في قطاع غزة تدريجيا
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
سرايا - أعلنت شركتا الاتصالات الفلسطينية (جوال) و (بالتل)، الثلاثاء، بدء عودة خدمات الاتصال (الثابت والخلوي والإنترنت) للعمل بشكل تدريجي، في مختلف مناطق قطاع غزة، بعد أن تم فصلها من جانب الاحتلال.
وقالت هيئة قطاع الاتصالات الفلسطينية في بيان، إنّ هذا هو الانقطاع الرابع للاتصالات عن قطاع غزة "بشكل متعمد" منذ بدء الحرب الإسرائيلية.
وأعلنت شركة الاتصالات الفلسطينية (جوال)، عن بدء عودة خدمات الاتصال (الثابت والخلوي والإنترنت) للعمل بشكل تدريجي في المناطق الوسطى والجنوبية من قطاع غزة.
وأشارت شركة (بالتل)، إلى أن خدمات الاتصال (الثابت والخلوي والإنترنت) بدأت بالعودة للعمل بشكل تدريجي في المناطق الوسطى والجنوبية من قطاع غزة.
ومنذ 7 تشرين الأول الماضي، تشن إسرائيل حربا مدمرة على قطاع غزة، خلفت حتى عصر الاثنين، 15 ألفا و899 شهيدا فلسطينيا، و42 ألف جريح، إضافة إلى دمار هائل في البنية التحتية و"كارثة إنسانية غير مسبوقة" بحسب مصادر رسمية فلسطينية وأممية.
إقرأ أيضاً : الأمم المتحدة تحذر: "سيناريو أكثر رعبا على وشك أن يتكشف في غزة" إقرأ أيضاً : جيش الاحتلال: إصابة 4 ضباط وجنود بجروح خطيرة في معارك وسط غزة
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
عودة «تيك توك» للعمل في أمريكا .. تفاصيل
سلطت قناة القاهرة الإخبارية الضوء على هذه القضية من خلال تقرير تلفزيوني بعنوان «عودة تيك توك للعمل في أمريكا.. وترامب يتعهد بإحيائه من جديد».
ومنذ الإعلان عن حظر تطبيق "تيك توك" في الولايات المتحدة، أُثيرت تساؤلات واسعة حول تأثير هذا القرار على الاقتصاد والمجتمع الأمريكي.
ويُعتبر التطبيق الصيني، الذي يتمتع بشعبية كبيرة بين المراهقين والمبدعين، مصدر دخل رئيسيًا لملايين المستخدمين داخل الولايات المتحدة.
وأشار التقرير إلى أن "تيك توك" ساهم في دفع عجلة الاقتصاد الأمريكي بنحو 24.2 مليار دولار في عام 2023، بالإضافة إلى خلق عشرات الآلاف من فرص العمل في مجالات متنوعة تشمل التجارة الإلكترونية والتسويق عبر المؤثرين.
وأوضح التقرير أن حظر التطبيق يثير قلقًا كبيرًا بين الشركات الصغيرة وصنّاع المحتوى، الذين يعتمدون عليه كمنصة رئيسية للترويج وتحقيق الأرباح، مما يجعل مستقبلهم في السوق الأمريكية على المحك.
وأضاف التقرير أن استمرار الجدل حول مستقبل التطبيق في ظل احتمالية عودة إدارة ترامب، يفتح الباب أمام منصات أخرى مثل "ميتا" و"يوتيوب" للاستفادة من هذا الوضع واستقطاب مستخدمي "تيك توك" الذين قد يبحثون عن بدائل.