تنسيقية شباب الأحزاب في ضيافة جامعة عين شمس بندوة "نعم للمشاركة.. خليك ايجابي"
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
تنظم جامعة عين شمس بالتعاون مع تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ، ندوة تحت شعار " نعم للمشاركة .... خليك ايجابي"، وذلك في إطار حرص جامعة عين شمس على تعزيز الوعي السياسى لطلابها وتشجيعهم على المشاركة الفاعلة في الانتخابات الرئاسية.
. واقتراح بدمج الكليات للتخلص من تخريج غير مؤهلين لسوق العمل
تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس جامعة عين شمس ، وبمشاركة نخبه من أعضاء مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب : طارق الخولي عضو مجلس النواب ، دكتورة غادة علي عضو مجلس النواب و محمود بدر عضو مجلس النواب ، وذلك فى تمام الساعة الحادية عشر صباح غدا الأربعاء الموافق ٦ ديسمبر بقاعة المؤتمرات الكبرى بدار الضيافة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عين شمس تنسيقية شباب الاحزاب خليك ايجابي تعزيز الوعي السياسي الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
الغويل: مجلس النواب هو الحصن السياسي لليبيا
أكد رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار سلامة الغويل، أن مصر تعد الشقيقة الكبرى لليبيا، مشيرا إلى أن مواقفها الداعمة للدولة الليبية ليست جديدة بل هي استمرار لعلاقات تاريخية متينة بين البلدين.
وفي لقاء تلفزيوني عبر قناة “الحدث اليوم” المصرية، تحدث الغويل عن دور مصر في تقريب وجهات النظر بين مجلسي النواب والدولة، مؤكدا أن مجلس النواب، منذ انتخابه في عام 2014، حصل على دعم مصري مستمر نتيجة لقيادته الوطنية وحكمته الرشيدة.
وأضاف الغويل أن مجلس النواب يمثل الأساس الذي مكن مختلف الأطراف السياسية في غرب ليبيا من الانخراط في المشهد السياسي العام، مؤكدًا أن 60 في المائة من أعضاء مجلس الدولة يتفقون مع مجلس النواب في بناء هوية سياسية وطنية. ك
كما أشار إلى أن مجلس النواب كان له دور رئيسي في إضفاء الشرعية على القوات المسلحة بقيادة المشير خليفة حفتر، التي تمكنت من حماية حدود ليبيا وتعزيز عقيدتها العسكرية بما يتماشى مع التوجهات العربية والإقليمية.
وأثنى الغويل على دور رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، قائلا إنه يمثل الحصن السياسي الذي يحمي ليبيا من الانهيار، ويمنع أي محاولات لتهديد وحدة البلاد أو التحكم في مقدراتها.
وخلص رئيس مجلس المنافسة ومنع الاحتكار إلى أن ليبيا، حكومة وشعبا، تحترم المواقف العربية التي تبتعد عن التدخل في الشأن الليبي، إلا أن الدور المصري يظل الأبرز في ضمان استقرار المنطقة.