نبيلة عبيد عن تكريمها في مهرجان البحر الأحمر: "له طعم تاني"
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
أعربت النجمة نبيلة عبيد عن سعادتها الكبيرة، لتكريمها في مهرجان البحر الأحمر السينمائي، المقام في المملكة العربية السعودية.
نبيلة عبيد تشيد بتكريمها من السعودية
وقالت نبيلة خلال لقائها في برنامج عرب وود: "تكريمي في مهرجان البحر الأحمر له طعم مختلف، أنا اتكرمت كتير عن كل أفلامي لكن هنا التكريم والاستقبال وحضور النجوم العالميين غير، كا حاجة معمولة بدقة".
وقالت نبيلة خلال لقائها مع برنامج عرب وود: “شايفة في طفرة حاصلة في حاجة حلوة جدا حاصلة وبتحصل وإن شاء الله كل حاجة تبقىعلى خير”.
وتابعت: “ أنا سعيدة بالتطور اللي حصل ده كل ما بشوف حاجة بلاقي فيها تطور فببقى سعيدة ومبسوطة بيه”.
حضرت نبيلة عبيد الدورة الثالثة لمهرجان البحر الأحمر السينمائي في جدة لاستلام تكريمها، وذلك بحضور العديد من الفنانين منهم الفنانة ليلى علوي، أمينة خليل، آسر ياسين، وغيرهم من النجوم.
يشار إلى أن الدورة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي تقام في الفترة من 30 نوفمبر حتى 9 من ديسمبر المقبل، وتشهد مشاركةعدد ضخم من الأفلام من مختلف أنحاء العالم، كما سيتم تكريم عدد من نجوم العالم، بينهم: ديان كروجر، رانفير سينج، عبدالله السدحان.
يعد آخر أعمال نبيلة عبيد مسلسل سكر زيادة، وعرض العمل في السباق الرمضاني عام 2020، وضم عددا كبيرا من النجوم أبرزهم: ناديةالجندي، سميحة أيوب، هالة فاخر، مي الغيطي، طارق عبد العزيز، هنادي مهنا، لقاء الخميسي، وعدد آخر من الفنانين، والمسلسل منتأليف أمين جمال وإبراهيم محسن وإخراج وائل إحسان، وتدور أحداثه في إطار كوميدي حول عصمت وكريمة وجميلة، ثلاث سيدات يقعنضحايا لعملية نصب بسبب فيلا قررن شرائها، وعليهن اﻵن التعايش مع الوضع الراهن في السكنى في نفس الفيلا، أو أن تحظى إحداهندون اﻷخرى في الاستحواذ على الفيلا، وتتطور الأحداث بعد ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أعمال نبيلة عبيد اخبار نبيلة عبيد السعودية مهرجان البحر الأحمر السینمائی فی مهرجان البحر الأحمر نبیلة عبید
إقرأ أيضاً:
منظمة دولية: الشحن الجوي يظل قويًا رغم عودة الشحن البحري المحتملة في البحر الأحمر
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تتوقع منظمة النقل الجوي الدولية (IATA) أن يظل الطلب على الشحن الجوي قويًا، حتى مع إمكانية عودة حركة الشحن البحري إلى البحر الأحمر في المستقبل.
وفي تقريرها حول الاستدامة والتوقعات الاقتصادية، أشارت المنظمة إلى توقع نمو بنسبة 6% في أحجام الشحن الجوي بحلول عام 2025.
وأكد المدير العام للاتحاد، ويلي والش، في تصريحات له خلال مؤتمر IATA العالمي للشحن، أن الصناعة قادرة على مواجهة إعادة الشحن البحري، رغم أن احتمالية حدوث ذلك تبقى بعيدة.
وبشأن تأثير هذه العودة على الشحن الجوي، أشار والش إلى أن “الأثر سيكون ضئيلًا”. وأوضح أن الشحن الجوي يخدم أسواقًا حساسة للوقت، مما يجعله الخيار المفضل لنقل البضائع ذات القيمة العالية.
وتتسم الشحنات الجوية بأهمية كبيرة من حيث الوقت، مما يعزز من قرار الشحن جويًا بدلاً من البحري. وتوقعت إياتا في ديسمبر الماضي زيادة بنسبة 5.8% في أحجام الشحن الجوي، التي ستصل إلى 72.5 مليون طن بحلول عام 2025، مدفوعة بتزايد التجارة الإلكترونية.
وتجدر الإشارة إلى أنه بعد أزمة البحر الأحمر، شهدت الشركات زيادة في الطلب على الشحن الجوي بسبب إعادة توجيه السفن. ومع إعلان وقف إطلاق النار الأخير بين إسرائيل وحماس، تجدد النقاش حول مدى سرعة عودة السفن إلى البحر الأحمر وتأثير ذلك على الشحن الجوي.
واقترح البعض أن عمليات التأقلم مع مسار البحر الأحمر قد تكون طويلة الأمد، مما يؤدي إلى رضا الشاحنين عن الشحن الجوي.
وعلى الرغم من انتهاء وقف إطلاق النار، إلا أن هذا الأمر يؤثر سلبًا على آمال العودة إلى قناة السويس. وأكد والش أن أي تحول من النقل الجوي إلى البحري سيكون “هامشيًا للغاية”.
وأشار إلى أن العائدات هي ما يهم في هذا السياق، حيث تميل الأسعار للارتفاع عندما تتقلص خيارات النقل. كما أضاف أن التجارة الإلكترونية، التي تُعد محركًا رئيسيًا لنمو الشحن الجوي، لا تزال مستقرة، مما يعكس توقعات إيجابية للقطاع.
وفيما يتعلق بالتأثيرات الجيوسياسية، أشار والش إلى أن التغييرات في الرسوم الجمركية الأمريكية قد تؤثر على الشحنات، لكنه توقع أن زيادة الشحنات ستكون أكثر احتمالية من أي تغيير طويل الأمد في أحجام التداول.
وتناول أيضًا الفترة بين 2010 و2019، حيث مثل الشحن 13% من إيرادات الصناعة، مع توقعات بأن تصل هذه النسبة إلى 15.6% هذا العام، مما يعكس أهمية هذا القطاع في ظل الظروف الحالية.
وستُصدر التوقعات التالية للطلب على الشحن الجوي في اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد في بداية يونيو.