أتعيب الخلق أم الخالق.. بلوجر شهير يرد على التنمر ضده| فيديو
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
"أتعيب الخلق أم الخالق" بتلك الجملة القصيرة رد "زياد" التيك توكر ومغني الراب، على أحد منتقديه الذي رأى أنه غير مناسب لـ الغناء تمامًا.
أرسل أحد منتقدي "زياد" بـ رسالة صوتية له ينتقد فيها غنائه بسبب بعض مخارج الحروف غير المضبوطة، فقد قال له في رسالته: "بص يا أهتم أنت خدها مني نصيحة.. اللدغة بتاعتك دي موحشة التراك أنا مشوفتش ألدغ بيغني قبل كده، لو حد غيرك كان غنى التراك كان هيبقى أحسن بكتير".
وأكمل المنتقد رسالته القاسية:" طبيعي أنت شايف قدامك الأغنية مجابش 3أو 4 ألاف مشاهدة على اليوتيوب ولا هيجيب اصلًا، أنت جات معاك مرة كده وخلاص أنك تكون ترند "، وأختتم المنتقد رسالته اللاذعة:""أبقى قابلني لو شميت التريند تاني".
ليحين دور "زياد" في الرد على رسالة الشخص المنتقد في مقطع فيديو عبر حسابه على "تيك توك" قائلًا:" انا بس عايز أقولك حاجة ولا انا اختارت أن اطلع ألدغ هي جت كده، مش بتاعتي يعني اتعيب على الخلق أم الخالق".
واكمل زياد في رده:" والغناء أنا بحب أغني من زمان ومكنتش بنزل، واصحابي هما اللي أقنعوني أعمل ده"، أما عن عدد المشاهدات وفشل الأغنية الجديدة الذي طرحها زياد مؤخرًا فـ كان رده:" ربنا مبيتعاندش، متعلمش الكليب اللي انت بتتريق عليه ده كمان ساعة يوصل عدد مشاهداته لـ كام ، ده ل, 20 ألف شخص بس عملوا مشاهدات لـ الكليب هطلع تريند تاني وههوريك".
عائلة تكتشف قنبلة نشطة من القرن الـ19 داخل منزلها في بريطانيا قصة العثور على تماثيل فرعونية نادرة بمدرسة اسكتلنديةوفي نهاية مقطع الفيديو طلب زياد من محبيه أن يقتطعوا من وقتهم ثواني معدودة لـ البحث عن الأغنية في "يوتيوب" حتى يتمكن من العودة إلى التريند بقوة.
يعتبر زياد واحد من مشاهير الـ تيك توك حيث تلقى فيديوهاته رواجًا واسع على تلك المنصة الصينية، فقد تصل بعض المقاطع الذي يغني فيها راب والمقاطع الأخرى مليون مشاهدة وأكثر، كما يحظى بشعبية جيدة.
https://www.tiktok.com/@zeyadbeatboox/video/7300612360266321157?_r=1&_t=8hujs63M1Tx
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رسالة البابا فرنسيس بمناسبة اليوم العالمي للمريض 2025: الرجاء لا يخيب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر البابا فرنسيس رسالة بمناسبة اليوم العالمي الثالث والثلاثين للمريض لعام 2025، الذي سيتم الاحتفال به في 11 فبراير 2025، تحت عنوان "الرجاء لا يخيب". وفي رسالته، أكد البابا على أن الرجاء هو القوة التي تجعل المؤمنين أقوياء في الأوقات الصعبة، ويمنحهم القدرة على مواجهة الشدائد والتحديات التي تطرأ في حياتهم، خاصة في أوقات المرض.
بدأ البابا فرنسيس رسالته بالحديث عن مفهوم الرجاء وكيف أن العديد من الأشخاص يتعلمون الإيمان والمحبة والأمل عندما يكونون بجانب المرضى. أضاف البابا أن المرض، رغم الألم الذي يصاحبه، يمكن أن يكون فرصة للتواصل مع الله ومع الآخرين، حيث يتحول الألم إلى "فرصة للقاء" مع الرب، والذي يقوي الإنسان من خلال رحمته وعنايته.
وختامًا، أكد البابا على أهمية المشاركة بين المرضى والمرافقين والأطباء والمجتمع ككل، معتبرًا أن هذه اللحظات مليئة بالنعمة والتعزية. كما شكر البابا جميع الأشخاص الذين يقدمون المساعدة للمتألمين، واصفًا هذه الخدمة بأنها “نشيد للكرامة البشرية” ومصدر رجاء للعالم بأسره.
ووجه البابا فرنسيس في نهاية رسالته شكره لجميع العاملين في مجال الرعاية الصحية، ودعاهم للاستمرار في خدمة المرضى وتقديم الدعم والرجاء.