شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المعهد الصناعي برفحاء يفتح باب القبول للدبلوم والبرامج المهنية للفصل التدريبي الأول 1445هـ، nbsp;و بيّن المعهد أن القبول ال مباشر وإجراء الفرز والقبول النهائي سيبدأ يوم الأحد 28 12 1444هـ إلى يوم الأربعاء 29 1 .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المعهد الصناعي برفحاء يفتح باب القبول للدبلوم والبرامج المهنية للفصل التدريبي الأول 1445هـ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المعهد الصناعي برفحاء يفتح باب القبول للدبلوم...

 و

بيّن المعهد أن القبول المباشر وإجراء الفرز والقبول النهائي سيبدأ يوم الأحد 28 / 12 / 1444هـ إلى يوم الأربعاء 29 / 1 / 1445هـ، مشيراً إلى أن المتدرب سيحصل على مكافأة شهرية طوال مدة التدريب، ودورات تطويرية في مجال التخصص، وأولوية القبول في الكليات التقنية، ووجود فريق للتنسيق الوظيفي يسعى لتوفير الوظيفة المناسبة للتخصص، وفرصة الحصول على دعم ريادة الأعمال

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

إلغاء الإعفاء الأميركي يفتح أمام الخليج للتأثير في الانتخابات العراقية

9 مارس، 2025

بغداد/المسلة: في خطوة قد تغير شكل التوازن السياسي والاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط، ألغت الولايات المتحدة الإعفاء الممنوح للعراق لاستيراد الغاز الإيراني. كان هذا الإعفاء يشكل مخرجًا رئيسيًا للعراق الذي يعاني من أزمة في الطاقة، ويعتمد بشكل كبير على الغاز الإيراني لتشغيل محطات توليد الكهرباء. ومع إلغاء هذا الإعفاء، يواجه العراق تحديات جديدة قد تكون بمثابة فرصة كبيرة لدول الخليج لتعزيز دورها الاقتصادي والسياسي في العراق.

القرار الأميركي بإلغاء الإعفاء الممنوح للعراق لم يكن مفاجئًا، بل يأتي في إطار استراتيجية الولايات المتحدة لمنع إيران من التهرب من العقوبات الدولية المفروضة عليها. إذ تحاول واشنطن الضغط على بغداد للتوقف عن استخدام النظام المالي الدولي لتمويل وارداتها من الغاز الإيراني، وهو ما يعد خرقًا للعقوبات. وفي هذا السياق، تكمن المخاوف الأميركية من أن استمرار العراق في التعامل مع إيران عبر قنوات غير رسمية قد يضر بالعلاقات الأميركية مع بغداد، خصوصًا في ظل التوترات المتزايدة بين واشنطن وطهران.

من جانب آخر، تكمن الفرصة الكبيرة أمام دول الخليج في تعظيم دورها في قطاع الطاقة العراقي. يعد مشروع الربط الكهربائي بين دول مجلس التعاون الخليجي والعراق من أبرز المشاريع التي يمكن أن تساعد العراق في تجاوز أزمته الطاقية. إذ يتيح هذا الربط تصدير الكهرباء إلى العراق، ما يساعد في تقوية شبكة الطاقة العراقية وتحقيق الاستقرار الكهربائي، وهو أمر يشكل أولوية كبيرة بالنسبة للحكومة العراقية والشعب العراقي الذي يعاني من انقطاع الكهرباء بشكل متكرر.

الربط الكهربائي يمكن أن يكون أكثر من مجرد حل تقني لمشكلة الطاقة في العراق. بل هو في الواقع فرصة استراتيجية لدول الخليج للوجود على الساحة العراقية كمزود رئيسي للطاقة، ما يعزز العلاقات الاقتصادية ويقلل من اعتماد العراق على إيران.

من المتوقع أن يكون هذا التحول في القطاع الطاقي العراقي له تأثير سياسي أيضًا. إذا نجحت دول الخليج في تزويد العراق بالكهرباء بشكل مستمر وفعال، فإنها قد تصبح لاعبًا رئيسيًا في الساحة السياسية العراقية، وهو ما قد يؤثر على الانتخابات المقبلة في العراق. حيث سيعزز وجود دول الخليج في العراق موقفها السياسي ويمنحها فرصة للتأثير في الخيارات السياسية العراقية. من جهة أخرى، ستكون هناك فرص لتوسيع النفوذ الاقتصادي الخليجي في العراق، مما قد يساهم في إعادة توجيه العلاقات العراقية نحو الخليج بعيدًا عن إيران.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • دعاء اليوم العاشر من رمضان .. يفتح لك الأبواب المغلقة
  • تشيلسي يفتح خزائنه لضم جافي من برشلونة
  • جنوب الشرقية تدشن "القبعة الذكية" لتعزيز السلامة المهنية
  • إلغاء الإعفاء الأميركي يفتح أمام الخليج للتأثير في الانتخابات العراقية
  • غريب يُؤكد على تعزيز حضور المرأة في المجال الصناعي
  • د. عبيد العبدلي: تقليل نسبة درجات الثانوية في القبول الجامعي أضعف الانضباط المدرسي
  • ترامب يفتح جبهة جديدة ضد المساواة: هل تواجه النساء أكبر انتكاسة اقتصادية؟
  • النقل الدولي واللوجستيات: خط الرورو بين مصر وكرواتيا يفتح أفاقا جديدة للصادرات
  • التقديم خلال أيام.. شروط القبول بمسابقة تعيين 25 ألف معلم لغة عربية
  • معهد بحوث الصحة الحيوانية يستعرض جهوده خلال الأسبوع الأول من مارس