كل ما تريد معرفته عن الفوائد الصحية لتناول الكوسة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
كل ما تريد معرفته عن الفوائد الصحية لتناول الكوسة..الكوسة هي نوع من الخضروات تنتمي إلى عائلة القرعيات وتتميز بشكلها الأسطواني الطويل وقشرتها الخضراء، يمكن تناول الكوسة نيئة أو مطهوة، وهي تحتوي على العديد من العناصر الغذائية المفيدة.
يساعد تناول الكوسة على عدد من الأشياء الهامة، منها أنها تعمل على ترطيب الجسم، وتعتبر مصدر غني بالألياف الغذائية، كما أنه غنية بالفيتامينات والمعادن، كما تعتبر الكوسة من الخضروات التي تتمتع بسعرات حرارية منخفضة مما ساعد في خفض الوزن.
1. غنية بالماء: تحتوي الكوسة على نسبة عالية من الماء، مما يساعد في ترطيب الجسم والحفاظ على التوازن المائي.
2. قليلة السعرات الحرارية: تعتبر الكوسة منخفضة السعرات الحرارية، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للأشخاص الذين يرغبون في خفض الوزن أو الحفاظ على وزن صحي.
3. مصدر غني بالألياف: تحتوي الكوسة على نسبة عالية من الألياف الغذائية، وهذا يساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين حركة الأمعاء.
4. غنية بالفيتامينات والمعادن: تحتوي الكوسة على فيتامينات مثل فيتامين C وفيتامين A وفيتامين K، وكذلك المعادن مثل البوتاسيوم والمغنيسيوم والكالسيوم، والتي تلعب دورًا هامًا في دعم صحة الجسم.
5. مفيدة لصحة القلب: تحتوي الكوسة على مضادات الأكسدة التي تساهم في خفض ضغط الدم وتقليل مستويات الكولسترول الضار في الدم، مما يعزز صحة القلب.
ما هي الفوائد الصحية لتناول الكوسة:6. تعزز صحة الجلد: بفضل احتوائها على فيتامين C وفيتامين A، فإن تناول الكوسة يمكن أن يعزز صحة الجلد ويساعد على الحفاظ على بشرة صحية ومشرقة.
7. تعزز صحة العينين: الكوسة تحتوي على مضادات الأكسدة مثل اللوتين والزياكسانثين، وهي تساهم في الحفاظ على صحة العينين وتقليل مخاطر بعض الأمراض العينية مثل التصبغ الماكولي.
8. تعزز صحة العظام: تحتوي الكوسة على الكالسيوم والمغنيسيوم وفيتامين K، وهذه العناصر الغذائية تساعد في تقوية العظام والحفاظ على صحتها.
9. مفيدة لصحة الأمعاء: نظرًا لاحتوائها على الألياف الغذائية، فتساهم الكوسة في تحسين صحة الأمعاء عن طريق تعزيز حركة الأمعاء وتسهيل عملية الهضم.
10. تعزز صحة الجهاز المناعي: تحتوي الكوسة على مضادات الأكسدة والفيتامينات الضرورية، وهي تساعد في تعزيز جهاز المناعة وحماية الجسم من الأمراض والالتهابات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تحضير الكوسة بالبشاميل الكوسة طريقة تحضير الكوسة بالبشاميل تعزز صحة
إقرأ أيضاً:
فوائد بالجملة وآثار جانبية قاتلة.. الجوز البرازيلي سلاح ذو حدين
#سواليف
يساهم تناول بعض #المكسرات الشائعة، مثل #الجوز_البرازيلي، في مدّ الجسم بفيتامينات ومعادن ضرورية، إلى جانب كونه مصدرا غنيا بمضادات الأكسدة، ومحتواه المنخفض من #الدهون غير المشبعة.
مثل #فيتامين E والكالسيوم والمغنيسيوم، والزنك، ولطالما ارتبطت هذه التركيبة الغذائية بالعديد من #الفوائد_الصحية، كتحسين صحة #القلب وتعزيز وظائف #الدماغ وتخفيف الالتهابات وتقوية العظام.
ويرجع جزء كبير من هذه الفوائد إلى عنصر السيلينيوم، وهو معدن أساسي يدعم المناعة ويساعد في إنتاج الحمض النووي ويحسّن وظائف الغدة الدرقية. إلا أنه ينبغي استهلاك هذا المعدن، رغم ضرورته، بحذر شديد.
مقالات ذات صلة هل الحليب الخام آمن؟.. دراسة توضح 2025/04/24وتوصي الجهات الصحية بتناول 55 ميكروغراما من السيلينيوم يوميا للبالغين، بينما تحتوي الجوزة البرازيلية (أو كما يُعرف باسم جوز البرازيل) الواحدة على أكثر من 90 ميكروغراما، أي أن حصة صغيرة من المكسرات (6 حبات) قد تتجاوز الحد الأعلى الآمن البالغ 400 ميكروغرام يوميا.
ورغم الفوائد المتوقعة، يحذّر الأطباء من أن تجاوز هذا الحد قد يؤدي إلى أعراض تسمم السيلينيوم، مثل رائحة نفس كريهة وتكسر الأظافر وتساقط الشعر واضطرابات الجهاز الهضمي، وقد يتطور الأمر إلى مشكلات في الكلى أو القلب.
ورغم أن دراسات سابقة اعتبرت السيلينيوم عاملا مساعدا في الوقاية من السرطان، فإن أبحاثا حديثة أعادت النظر في هذه الفرضية. وتوصلت مراجعة علمية أجرتها مؤسسة Cochrane، إلى عدم وجود دليل يدعم فاعلية مكملات السيلينيوم في خفض خطر الإصابة بالسرطان، بل ووجدت أن بعض المشاركين في الدراسات أظهروا زيادة في معدل الإصابة ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان البروستات.
كما كشفت دراسة نشرت في مجلة Nature أن كلا من المستويات المنخفضة والعالية من السيلينيوم ارتبطت بزيادة خطر الإصابة بالسرطان، خصوصا في المعدة والقولون والرئة. ووجدت الدراسة أن النطاق “الآمن” يتراوح بين 111 و124 ميكروغراما يوميا.
وفي دراسة أخرى، ارتبطت مكملات السيلينيوم بزيادة خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية، وهو ثاني أكثر أنواع سرطان الجلد شيوعا، بنسبة وصلت إلى 25%.
وإلى جانب ذلك، يحذر الأطباء من أن تناول السيلينيوم بكميات زائدة قد يتداخل مع مفعول بعض الأدوية مثل موانع الحمل وأدوية الكوليسترول والمهدئات، ما قد يُضاعف المخاطر المحتملة.
ووفقا للخبراء، يظل العامل الأهم في الاستفادة من السيلينيوم هو الجرعة. فبينما يعد عنصرا ضروريا، فإن تناوله بكثرة قد يؤدي إلى نتائج عكسية.