فصل دردشات “ماسنجر” عن “إنستجرام”
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
المناطق_متابعات
تعتزم شركة ميتا، إيقاف إمكانية إجراء الدردشات بين فيسبوك “ماسنجر” و”إنستجرام” بدايةً من منتصف شهر ديسمبر الجاري.
وأوضحت الشركة، أن كافة المحادثات بين مستخدمي كلتا المنصتين ستبقى كما هي، حيث ستصبح متاحة للقراءة فقط دون القدرة على تبادل رسائل جديدة.
أخبار قد تهمك عطل جزئي في خدمات واتساب وإنستجرام وفيسبوك 16 يونيو 2023 - 10:55 مساءً على غرار “تويتر”.. “ميتا” تفرض رسوماً على توثيق فيسبوك وإنستجرام 19 فبراير 2023 - 10:29 مساءً
ولن تتمكن حسابات “فيسبوك” من عرض حالة النشاط لحسابات “إنستجرام”، كما لن تُنقل أي دردشات أجريت مع حسابات “فيسبوك” إلى البريد الوارد في “ماسنجر”.
ويُرجح أن تلك التغييرات مرتبطة بقانون الأسواق الرقمية الذي سنّه الاتحاد الأوروبي، وأنها جزء من تحضيرات واسعة تعدها “ميتا” للامتثال لذلك القانون.
وكانت ميتا قد أتاحت ربط خدمة المراسلة الفورية فيسبوك ماسنجر مع إنستجرام قبل ثلاث سنوات، ليتمكن المستخدمون من تبادل الرسائل عبر المنصتين التابعتين لها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
تعثر تبادل المعتقلين بين الحكومة السورية وقسد
قال مصدر أمني للجزيرة إن خلافات حادة أدت إلى تعثر تبادل المعتقلين بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية (قسد).
وأكدت مصادر مطلعة أن قوات سوريا الديمقراطية ترفض حتى الآن الإفراج عن معتقلين تطالب بهم الحكومة السورية، مما أدى إلى تجميد العملية.
وكانت محافظة حلب أعلنت أن مجلس حيي الأشرفية والشيخ مقصود واللجنة الحكومية وافقا على تطبيق بنود الاتفاق مع قوات سوريا الديمقراطية التي تسيطر على الحيّين منذ سنوات.
ويتضمن الاتفاق أن يكون في حيي الأشرفية والشيخ مقصود مركز أمني تابع لوزارة الداخلية السورية، والإبقاء على الحواجز الرئيسية تحت إشراف الأمن الداخلي التابع للوزارة.
وقال مراسل الجزيرة في دمشق عمر حلبي إن هذا الاتفاق يأتي تحت مظلة الاتفاق الذي وقعه في العاشر من مارس/آذار الماضي الرئيس السوري أحمد الشرع مع القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي.
ويقضي الاتفاق بين الشرع وعبدي باندماج قوات "قسد" في الجيش السوري ومؤسسات الدولة الأخرى، والتأكيد على أن المجتمع الكردي مكون أصيل من مكونات الشعب والدولة.
وشمل الاتفاق ضم كافة المنطقة الواقعة تحت سيطرة "قسد" ضمن أجنحة الإدارة السورية الجديدة، بما في ذلك المعابر والمطارات وحقول النفط، إلى جانب عودة السوريين المهجّرين إلى بلداتهم وقراهم شمالي شرقي سوريا، على أن يكتمل تنفيذ الاتفاق قبل نهاية العام الجاري.
إعلان