يحيى الفخراني: أشرف عبدالغفور كان مثالا حيا لاحترام المهنة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
قال الفنان الكبير يحيى الفخراني، إنّ الراحل أشرف عبدالغفور أدى دورًا في مسرحية «الملك لير» من أهم الأدوار، وكان في نفس مستوى «لير»، وقدم شخصية مهمة وعظيمة في المسرحية، وهذا الدور كان آخر الأعمال المشتركة التي جمعت بينهما.
أعمال أشرف عبدالغفور باقيةوأضاف «الفخراني»، خلال مكالمة هاتفية ببرنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع على قناة CBC، وتقدمه الإعلامية قصواء الخلالي، أنه لا يشعر بوفاة أشرف عبدالغفور؛ لأنه موجود بأعماله وقيمته ومثالا حيا لاحترام المهنة، وابنته الفنانة ريهام عبدالغفور.
وأشار إلى أن ريهام عبدالغفور، نسخة من والدها الفنان الراحل، ولم يجاملها في الاشتراك بمسرحية الملك لير، ورغم أن والدها بمثابة الأخ له، إلا أن «ريهام» أدت دور «كورديليا» من أهم الأدوار في المسرحية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أشرف عبدالغفور أشرف عبد الغفور يحيى الفخراني أشرف عبدالغفور
إقرأ أيضاً:
جامعة إيطالية تمنع عقد ندوة حول كتاب يحيى السنوار الشوك والقرنفل
أعلنت جامعة لا سابينزا العامة في روما الجمعة إلغاء ندوة نظمتها جمعية طلابية مؤيدة للفلسطينيين لتقديم كتاب رئيس حماس في قطاع غزة، الشهيد يحيى السنوار، الذي قتله جيش الاحتلال الإسرائيلي.
وتحت عنوان "فلسطين والمقاومة صوت من الداخل" أعلنت "الحركة الطلابية الفلسطينية في إيطاليا" تنظيم الندوة في الخامس من آذار/مارس في قسم الفيزياء في الجامعة، بمشاركة مدير صحيفة "لا لوتشي" الإلكترونية دافيدي بيكارد.
صدر كتاب السنوار الذي يحمل عنوان "الشوك والقرنفل" عن دار نشر الصحيفة ذاتها التي تقدم نفسها كوسيلة إعلامية مستقلة تقدم "معلومات معمقة وموثوقة عن العالم الإسلامي والجالية المسلمة في إيطاليا".
وأوضح المنظمون أن "هذا الحدث يمثل فرصة مهمة لتعميق فهم القضية الفلسطينية والديناميكيات التي تكمن وراء الإبادة الجماعية في غزة والتطهير العرقي المستمر في سائر أنحاء فلسطين".
وأعلنت جامعة لا سابينزا، إحدى أقدم وأكبر الجامعات في العالم وتضم 150 ألف طالب،الجمعة "إلغاء الترخيص" الممنوح للجمعية لعقد فعالياتها.
وانتقد أستاذ في الجامعة طلب عدم الكشف عن هويته الحدث الذي وصفه بأنه "مخزٍ". وأضاف "أنا من الأساتذة المؤيدين للفلسطينيين ولكننا لا نشارك في هذا النوع من الأمور".
نددت رئيسة اتحاد الجاليات اليهودية في إيطاليا نويمي دي سيجني بما وصفته بأنه "بمبادرة خطيرة" من شأنها أن تبرر "شبكة الإرهاب المنظم".
وكانت جمعية "اليسار من أجل إسرائيل – شعبان ودولتان" قد نددت "بترويج كتاب يحمل اسم زعيم حركة إرهابية معروفة على مستوى العالم"، على حد تعبيرها.