يمكنك شم النفط في الهواء

أفادت منظمة هيومن رايتس ووتش أن قطاع الوقود الأحفوري في الإمارات يعززُ مستويات تلوث الهواء المرتفعة على نحوٍ "مقلق". 

اقرأ أيضاً : الطاقة تكشف عن اللمساتِ الأخيرة لخطة عمل نشر حلول تخزين الطاقة المتجددة

هذا ما خَلص إليهِ تقريرٌ بعنوانٍ "يمكنك شم النفط في الهواء: الوقود الأحفوري في الإمارات يغذي التلوث السام" نُشر بالتزامِن مع استضافة الإمارات قمة المناخ COP 28 .

واستند التقرير إلى مراجعةِ وتحليل بياناتِ تلوث الهواء الحكومية وصورِ الأقمار الاصطناعية من عام 2018 إلى عام 2023. 

ولفت التقرير إلى أن حرق الوقود الأحفوري لأغراضِ النقل والتسخين وحرق النفايات وتوليد الكهرباء والأنشطة الصناعية الأخرى من بين المصادر التي تسهم في تدني نوعية الهواء في الإمارات البالغ عدد سكانها حوالي عشرةِ ملايينَ نسمة.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: هيومن رايتس ووتش الامارات العربية المتحدة الوقود النفط الوقود الأحفوری فی الإمارات

إقرأ أيضاً:

افتتاح بئر غاز جديد في سوريا بطاقة 130 ألف متر مكعب يوميا

أعلنت سوريا عن افتتاح بئر غاز جديد تحت اسم "تياس 5"، وذلك في ريف حمص بطاقة إنتاجية تبلغ 130 ألف متر مكعب يوميا، ومن المقرر أن يتبع للشركة السورية للنفط.

وأفاد وزير النفط السوري غياث دياب، بأن البئر تم ربطه بالشبكة الغازية الوطنية لدعم محطات توليد الطاقة الكهربائية، ما يسهم في تلبية احتياجات المواطنين من الطاقة، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء السورية "سانا".

وتعمل الإدارة السورية الجديدة إلى تأمين مستوى مستقر من أمن الطاقة، منعا لحدوث أي خلل قد يؤدي إلى عدم الاستقرار ويؤخر من عملية التنمية في البلاد، وبحسب إحصائيات عام 2015، سجلت احتياطيات الغاز المؤكدة في سوريا نحو 8.5 تريليونات قدم مكعب.


ويبلغ متوسط الإنتاج اليومي من الغاز غير المصاحب للنفط حوالي 250 مليون متر مكعب، ما يمثل 58 بالمئة من إنتاج الغاز الكلي في البلاد، أما الغاز المصاحب للنفط، فيشكل 28 بالمئة من الإنتاج، حيث يأتي أغلبه من شرق الفرات، بحسب ما نقلت وكالة "الأناضول".

في عام 2010، كان النفط يمثل 20 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لسوريا، ونصف صادراتها، وأكثر من 50 بالمئة من إيرادات الدولة، بينما كانت البلاد تنتج 390 ألف برميل نفط يوميا، إلا أن الإنتاج تراجع بشكل حاد ليصل في 2023 إلى 40 ألف برميل يوميا فقط.

وينتج النفط السوري من منطقتين رئيسيتين، الشمال الشرقي خاصة في الحسكة، والشرق الممتد على طول نهر الفرات حتى الحدود العراقية قرب دير الزور، مع وجود حقول صغيرة جنوب الرقة، بينما تتركز الموارد الغازية في المناطق الممتدة حتى تدمر وسط البلاد.


وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث الدموي، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 كانون الثاني/ يناير الماضي، أعلنت الإدارة السورية الجديدة تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث الذي حكم البلاد على مدى عقود، وإلغاء العمل بالدستور.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي يعزز كفاءة استخدام الطاقة في صناعة الأسمنت بمصر
  • سوريا تفتتح بئر غاز جديد في حمص لتعزيز إنتاج الطاقة
  • علي الحداد: تناول السمسم يوميًا يعزز الطاقة الزوجية .. فيديو
  • افتتاح بئر غاز جديد في سوريا بطاقة 130 ألف متر مكعب يوميا
  • برج العقرب| حظك اليوم الجمعة 21 فبراير 2025..انخفاض مستويات الطاقة
  • بطاقة إنتاجية ‏تبلغ 130 ‏ألف متر مكعب يومياً… ‏وزير النفط يفتتح بئر غاز في ريف حمص
  • وكالة الطاقة الدولية تحذر من انخفاض مستويات تخزين الغاز بالاتحاد الأوروبي
  • محمد بن راشد: الإمارات بقيادة محمد بن زايد تتمتع بأعلى مستويات الثقة العالمية عبر تاريخها
  • محمد بن راشد: الإمارات بقيادة محمد بن زايد تتمتع بأقوى حضور دولي وأعلى مستويات الثقة العالمية
  • دور الإطارات في تقليل استهلاك الوقود: نصائح لقيادة أكثر كفاءة