حزب كردي:أحزاب المعارضة الكردية ستكون الفائزة في انتخابات الإقليم
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن حزب كردي أحزاب المعارضة الكردية ستكون الفائزة في انتخابات الإقليم، بغداد شبكة أخبار العراق أوضح عضو حراك الجيل الجديد ريبوار محمد، اليوم الأربعاء، خارطة التحالفات المقبلة في إقليم كردستان، فيما أكد أن أحزاب .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب كردي:أحزاب المعارضة الكردية ستكون الفائزة في انتخابات الإقليم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد/ شبكة أخبار العراق- أوضح عضو حراك الجيل الجديد ريبوار محمد، اليوم الأربعاء، خارطة التحالفات المقبلة في إقليم كردستان، فيما أكد أن أحزاب المعارضة ستصعد أسهمها. وقال محمد في حديث صحفي، إن “أحزاب المعارضة في إقليم كردستان ستصعد أسهمها بشكل كبير في الانتخابات المقبلة”. وأضاف أن “الجيل الجديد وأحزاب المعارضة الأخرى ارتفع سهمها في ظل فشل أحزاب السلطة بأداء مهامها الملقاة على عاتقها نتيجة لخذلانها الشعب في قضايا وملفات عديدة”.وتابع أن “المؤشرات الأولية تؤكد صعود أحزاب المعارضة وقد تحصل على أكثر من 35 مقعدا في انتخابات برلمان إقليم كردستان، ولو استطاعت الدخول بقائمة واحدة وتوحيد صفوفها فستشكل ثقلًا كبيرًا”.وكان رئيس الإقليم نيجيرفان بارزاني قد وقّع في 24 شباط 2022 أمرا تنفيذيا، يقضي بتحديد الأول من تشرين الأول من العام الماضي موعدا لانتخابات الدورة السادسة لبرلمان كردستان، لكن تم تأجيلها بعد أن صوّت برلمان الإقليم في تشرين الأول الماضي، على تمديد عمره التشريعي وتأجيل الانتخابات عاما واحدا فقط.الخلافات بين الحزبين الرئيسين في كردستان ألقت بظلالها على انتخابات برلمان الإقليم، حيث الاتهامات المتبادلة بين الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستانيين بإلقاء اللائمة على بعضهما بعرقلة اجراء الانتخابات في موعدها المحدد، فالبارتي يقول إن نظيره اليكتي يسعى لكسب الوقت كون الاخير غير مستعد لانتخابات يعرف أن شعبيته فيها قد قلت وبقوة، في حين يتهم حزب طالباني البارزانييين بمحاولة تمديد أكثر فترة ممكنة للسيطرة على مقدرات اقليم كردستان من خلال الهيمنة على السلطة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی انتخابات
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:أكثر من (5) مليارات دولار سنوياً خسارة العراق جراء تصدير النفط من الإقليم
آخر تحديث: 17 نونبر 2024 - 10:37 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، الأحد، أن إعادة تصدير نفط كردستان سيؤدي لخسارة العراق 5 مليارات دولار، فيما أشار إلى أنه يتسبب بعجز في الموازنة.وقال المرسومي في منشور على “فيسبوك”، إن “جمعية صناعة النفط الكردستانية “APIKUR” رحبت بمقترح تعديل المادة 12 من قانون الموازنة، لكنها تعتقد أن هناك مجالاً كافياً في الصياغة الحالية لتغطية طلباتها السابقة المتعلقة بالشروط التجارية وضمان سداد المدفوعات للصادرات السابقة والمستقبلية عبر الأنبوب النفطي العراقي – التركي”.وأضاف ان ” التعديل ينص على قيام وزارة المالية الاتحادية بتعويض حكومة كردستان من النفقات السيادية عن كلف الإنتاج والنقل، عن كميات النفط المنتجة في الإقليم التي يتم استلامها من قبل (سومو)، أو وزارة النفط الاتحادية على أن يتم احتساب الكلف التخمينية العادلة للإنتاج والنقل لكل حقل على حدة، من جهة استشارية فنية دولية متخصصة، تحددها وزارة النفط الاتحادية بالاتفاق مع وزارة الثروات الطبيعية بالإقليم”، مبينا انه “يتم تعويض كلف الإنتاج والنقل من قبل وزارة المالية الاتحادية كسلف، بمعدل (16) دولاراً للبرميل، يتم تسويتها لاحقاً بعد استكمال الاستشاري الفني المتخصص المذكور أعلاه، وبأثر رجعي من تاريخ المباشرة بالتسليم”.وتابع المرسومي انه “وفقا لنتائج تدقيق شركة ديلويت للسنوات السابقة فأن الإقليم لم يكن يحصل سوى على 44% من إيرادات النفط والباقي تحصل عليه الشركات النفطية الأجنبية لتغطية تكاليف الإنتاج والنقل والتسويق وإرباح الشركات الأجنبية المحددة في أغلب العقود ب 20% من نفط الربح بعد خصم التكاليف البالغة 40% من سعر برميل النفط لاسترجاع جزء التكاليف التي تكبدتها الشركات الأجنبية عند استثمارها في قطاع النفط في كردستان”.واوضح انه “وفي ضوء هذه الحقائق وبسبب التزام العراق بقيود أوبك بلس فأن كمية صادرات كردستان البالغة 400 ألف برميل يوميا سيتطلب تخفيض نفس الكمية من حقول الوسط والجنوب مما سيؤدي الى تراجع الإيرادات النفطية بنحو 5 مليارات دولار سنويا وهو ما يعني ارتفاع عجز الموازنة بالمبلغ ذاته بسبب الفروقات في الكلف وأرباح الشركات الأجنبية ونوعية نفط كردستان الأقل جودة”.وبين ان “الحل يكمن في مطالبة العراق لأوبك بلس بإعفائه من التخفيضات الإلزامية والطوعية المفروضة على الحصة الإنتاجية لكي يكون هناك جدوى اقتصادية من إعادة تصدير النفط من كردستان”.