شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن حزب كردي أحزاب المعارضة الكردية ستكون الفائزة في انتخابات الإقليم،  بغداد شبكة أخبار العراق أوضح عضو حراك الجيل الجديد ريبوار محمد، اليوم الأربعاء، خارطة التحالفات المقبلة في إقليم كردستان، فيما أكد أن أحزاب .،بحسب ما نشر شبكة اخبار العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حزب كردي:أحزاب المعارضة الكردية ستكون الفائزة في انتخابات الإقليم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حزب كردي:أحزاب المعارضة الكردية ستكون الفائزة في...
 بغداد/ شبكة أخبار العراق- أوضح عضو حراك الجيل الجديد ريبوار محمد، اليوم الأربعاء، خارطة التحالفات المقبلة في إقليم كردستان، فيما أكد أن أحزاب المعارضة ستصعد أسهمها. وقال محمد في حديث صحفي، إن “أحزاب المعارضة في إقليم كردستان ستصعد أسهمها بشكل كبير في الانتخابات المقبلة”. وأضاف أن “الجيل الجديد وأحزاب المعارضة الأخرى ارتفع سهمها في ظل فشل أحزاب السلطة بأداء مهامها الملقاة على عاتقها نتيجة لخذلانها الشعب في قضايا وملفات عديدة”.وتابع أن “المؤشرات الأولية تؤكد صعود أحزاب المعارضة وقد تحصل على أكثر من 35 مقعدا في انتخابات برلمان إقليم كردستان، ولو استطاعت الدخول بقائمة واحدة وتوحيد صفوفها فستشكل ثقلًا كبيرًا”.وكان رئيس الإقليم نيجيرفان بارزاني قد وقّع في 24 شباط 2022 أمرا تنفيذيا، يقضي بتحديد الأول من تشرين الأول من العام الماضي موعدا لانتخابات الدورة السادسة لبرلمان كردستان، لكن تم تأجيلها بعد أن صوّت برلمان الإقليم في تشرين الأول الماضي، على تمديد عمره التشريعي وتأجيل الانتخابات عاما واحدا فقط.الخلافات بين الحزبين الرئيسين في كردستان ألقت بظلالها على انتخابات برلمان الإقليم، حيث الاتهامات المتبادلة بين الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستانيين بإلقاء اللائمة على بعضهما بعرقلة اجراء الانتخابات في موعدها المحدد، فالبارتي يقول إن نظيره اليكتي يسعى لكسب الوقت كون الاخير غير مستعد لانتخابات يعرف أن شعبيته فيها قد قلت وبقوة، في حين يتهم حزب طالباني البارزانييين بمحاولة تمديد أكثر فترة ممكنة للسيطرة على مقدرات اقليم كردستان من خلال الهيمنة على السلطة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی انتخابات

إقرأ أيضاً:

تركيا توقف 47 شخصا في إطار التحقيق مع إمام أوغلو

أعلنت النيابة العامة في إسطنبول، اليوم السبت، توقيف 47 شخصا من مقربي ومناصري رئيس بلدية المدينة المعارض أكرم إمام أوغلو، والمسجون منذ نهاية مارس/آذار، في إطار تحقيق بتهم الفساد ودعم "الإرهاب".

وجاء في بيان للنيابة العامة في إسطنبول أنه "في إطار التحقيق، صدرت مذكرات توقيف بحق 53 شخصا في إسطنبول وأنقرة، وتم توقيف 47 منهم".

وبذلك يرتفع عدد من تم اعتقالهم منذ تقرر حبس إمام أوغلو إلى 150 على الأقل، لكن العدد الدقيق لم يتضح بعد.

ومن بين المعتقلين صباح السبت، وفق الصحافة التركية، كبيرة مساعدي رئيس البلدية، قدرية قصاب أوغلو، وشقيق زوجته ديليك إمام أوغلو، مسؤول هيئة إدارة المياه، ومسؤولون سابقون في البلدية.

وأفاد موقع بير غون الإخباري، القريب من المعارضة، أن عمليات الدهم جرت صباح السبت في إسطنبول وأنقرة وتيكيرداغ، في شمال غرب البلاد.

واعتبر مسؤول حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول أوزغور جيليك أن هذه التوقيفات على صلة بمعارضة البلدية مشروع "قناة إسطنبول" لشق ممر مائي موازٍ لمضيق البوسفور.

المشروع عرضه أردوغان حين كان رئيسا للحكومة في أبريل/نيسان عام 2011 لربط البحر الأسود ببحر مرمرة بهدف تخفيف الضغط عن مضيق البوسفور البالغ طوله 50 كيلومترا وعرضه 150 مترا وعمقه 25 مترا.

إعلان

وشدّد غوكان غونايدين نائب رئيس كتلة حزب الشعب الجمهوري في البرلمان على أن "السبب الحقيقي لهذه الاعتقالات هو قناة إسطنبول"، واعتبر أن بلدية إسطنبول الكبرى لم تعد قادرة على العمل مع حرمانها من غالبية كوادرها.

وباشرت السلطات التركية مشروعا عقاريا للإسكان وطرحت مؤخرا للبيع أراضي مجاورة لمسار القناة المستقبلية مع حملة دعائية كبرى في دول الخليج.

ويعدّ إمام أوغلو، الذي أعيد انتخابه رئيسا لبلدية إسطنبول في مارس/آذار 2024، أبرز منافسي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في الانتخابات الرئاسية المقبلة. وبعد اعتقاله اختاره حزب الشعب ليكون مرشحه الرئيسي للرئاسة.

واتهمت قيادة حزب الشعب الحكومة باستخدام القضاء لاستهداف مسؤولي المعارضة المنتخبين، مشيرة إلى أن حملة الاعتقالات بحق رؤساء البلديات المعارضين تأتي في إطار خطة أوسع لتحييد المعارضة قبيل أي انتخابات وطنية مقبلة.

بالمقابل، تنفي الحكومة التركية هذه الاتهامات وتؤكد استقلال السلطة القضائية.

وفي سياق متصل، أمرت محكمة في إسطنبول أمس الجمعة بالإفراج عن 59 شابا اعتُقلوا خلال الاحتجاجات المؤيدة لإمام أوغلو، مستندة إلى كون بعضهم طلابا قد تتعطل دراستهم بسبب التوقيف.

وكانت السلطات قد أفرجت أيضا عن أكثر من 100 متظاهر آخرين. وبحسب محامين وناشطين، لا يزال هناك أكثر من 300 طالب رهن الحبس الاحتياطي، في حين أعلنت الحكومة أنها اعتقلت 1879 شخصا في جميع أنحاء البلاد منذ بدء الاحتجاجات.

مقالات مشابهة

  • الجماز: البطولة الآسيوية ستكون مثيرة بالمواجهات السعودية.. فيديو
  • نائب:حكومة الإقليم لم تلتزم بقوانين وقرارات الحكومة الاتحادية
  • وزارة المالية: حكومة الإقليم ما زالت لم تلتزم لا بالموازنة ولا بالاتفاقات
  • خبير اقتصادي:(7) مصارف في مشروع ” حسابي” لتوطين رواتب موظفي الإقليم
  • تركيا توقف 47 شخصا في إطار التحقيق مع إمام أوغلو
  • انطلاق “مؤتمر الوحدة الكردية” في شمال وشرق سوريا
  • المالية العراقية تحسم إرسال رواتب إقليم كردستان الأسبوع المقبل
  • من ركائزه إقليم كوردستان.. تركيا تتخذ سياسة المسار المزدوج نهجاً في العراق
  • هل ستكون رئاسة ترامب الثانية ودية تجاه كوريا الشمالية؟
  • السودان.. هل تعلمت المعارضة الدرس؟