قصف صهيوني يستهدف منزل عائلة الموزع الموسيقي كريم عبد الوهاب في غزة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
كشف الموزع الموسيقي كريم عبد الوهاب، عن استشهاد أفراد عائلته، في قصف صهيوني لبيتهم في قطاع غزة اليوم.
وكتب كريم عبد الوهاب، في منشوره عبر فيسبوك: «إنا لله وإنا إليه راجعون إستشهاد سارة كمال شعبان بنت خالتي منى العنتبلي و زوجها وطفلها الرضيع و عائلة زوجها في قصف صهيوني لبيتهم بغزة اليوم».
وطلب كريم عبد الوهاب، الدعاء لأسرته قائلا: «اللهم اچعلهم هم وجميع شهداءنا بغزة وكل الأراضي الفلسطينية من أهل الفردوس الأعلى من الچنة مع النبيين والصديقين والشهداء و الصالحين وألهم ذويهم وألهمنا الصبر والسلوان وعوضنا چميعا فيهم خيرا وانتقم من الصهاينة المجرمين وكل من يدعمهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الموزع الموسيقي غزة قصف صهيوني منزل عائلة کریم عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
اليوم.. ثاني جلسات محاكمة سيدة وصديقها بتهمة إنهاء حياة زوجها ببدر
تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، اليوم الاربعاء، ثاني محاكمة سيدة وصديقها بتهمة إنهاء حياة زوجها داخل شقته في مدينة بدر.
وكانت جهات التحقيق قررت في وقت سابق، إحالة المتهمة بقتل زوجها وتقطيعه بمعاونة عشيقها إلى المحكمة الجنائية.
وجاء أمر الإحالة في القضية رقم 3118 لسنة 2024 جنايات بدر والمقيدة برقم 473 لسنة 2024 كلي القاهرة الجديدة، لأنهما في 1/ 1/ 2024 بدائرة قسم بدر بمحافظة القاهرة، قتلا المجني عليه ياسر. ع. ا، عمدًا مع سبق الإصرار، بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدا لذلك الغرض دواء منوم وسلاح أبيض سكين وأداة عصا خشبية، وحال وجود المتهمة الأولى وزوجها المجني عليه بمسكن الزوجية، غافلته ودست له أقراص منومة بالطعام ليتمكن المتهم الثاني من قتله دون مقاومة.
وأضاف أمر الإحالة، أنه عقب تيقنه من استغراقه في نومه، كال له عدة ضربات استقرت برأسه باستخدام العصا الخشبية، حتى تأكد من وفاته، قاصدين من ذلك إزهاق روحه.
وما إن أيقنا بوفاته وتحقق مبتغاهما حتى نقلا جثمانه إلى دورة المياه، وأقدم المتهم الثاني، على تقطيع جثمانه إلى عدة أجزاء، مستخدمًا في ذلك سكاكين، وتعبئته في أوعية بلاستيكية، وقبراه في صناديق قمامة متفرقة تباعدت عن بعضها البعض، موضعًا ونالا مرادهما من إخفاء جثمانه على النحو المبين بالتحقيقات.
اقرأ أيضاًقرار من المحكمة بشأن أحد المتهمين في قضية «غرفة عمليات رابعة»
«حمايا بيتحرش بي».. صرخة هدير في «بيت العائلة» تنتهي بين جدران محكمة الأسرة