عمرها 18 عاما.. ابن خالتها ينهي حياتها بسبب رفضها له بأسوان
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
جريمة بشعة تهز مدينة أسوان، أنهى فيها شاب حياة ابنة خالته بعد رفضها خطبته و ارتباطها بشاب أخر.
وذكر ذلك بتقرير نشرته فضائية "العربية مصر"، بعنوان "رفضت خطبته فانتقم منها.. شاب يُنهي حياة ابنة خالته رميًا بالرصاص داخل منزلها أمام خطيبها".
وأضاف التقرير، أن هذا الشاب قرر الانتقام من ابنة خالته التي تدعى صبرة و تبلغ 18 عام من عمرها، و إنهاء حياتها رميا بالرصاص داخل منزلها بمركز إدفو.
كشفت الأم المكلومة والدة الضحية كواليس ما حدث، قائلة: " ابن خالتها اللي في مقام أخوها و مربياه زي ابني خان العهد و المودة و الأمانة، مجرد ما بنتي رفضت الارتباط به و هذا من حقها طالما مفيش قبول بينهم".
ولفتت والدة الضحية، أن ابنة خالتها أنهى حياتها بصورة بشعة عن طريق سطو مسلح، من خلال الضرب المباشر و العشوائي بمنزلها بعد التسلل عليه أثناء تواجد خطيبها، مُطالبة بتكثيف الجهود الأمنية لعملية القبض عليه، معلقة: " مداهاش حقها تقول لأ، أعطى لنفسه الحق في أنه يسلبها شبابها و حياتها".
تكثيف الجهودوتابع التقرير، أن خطيب الفتاة نجا هو و والدتها من عملية إطلاق النار، فيما تكثف قوات الأمن من جهودها لضبط المتهم الذي لاذ بالفرار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسوان الانتقام سطو مسلح قوات الامن العربية مصر
إقرأ أيضاً:
بسبب الأطفال.. مسنة تقتل جارتها في فلوريدا
تواجه امرأة من فلوريدا حكما بالسجن، الإثنين، بعد إدانتها بالقتل غير العمد لجارتها بإطلاق النار عليها عبر باب منزلها، خلال نزاع مستمر بشأن ضوضاء أطفال الجارة.
وأدينت سوزان لورينز (60 عاما) في أغسطس الماضي بقتل أجيك "إيه جيه" أوينز (35 عاما) بإطلاق رصاصة واحدة من مسدسها عيار 380 في يونيو 2023.
وتواجه لورينز حكما بالسجن لمدة تصل إلى 30 عاما في سجن الولاية بسبب استخدام سلاح ناري.
ووقع إطلاق النار نتيجة نزاع طويل بين الجارتين حول لعب أطفال أوينز في منطقة عشبية تقع بين منزليهما في أوكالا، على بعد نحو 80 ميلا (130 كيلومترًا) شمال غرب أورلاندو.
وقال ممثلو الادعاء إن أوينز توجهت إلى منزل لورينز بعدما اشتكى أطفالها من أن لورينز ألقت عليهم زلاجات ومظلة، وهو ما نفته لورينز.
وأظهرت شهادات خلال المحاكمة أن أوينز، وهي أم لأربعة أطفال صغار، كانت تطرق على باب لورينز وتصرخ، مما دفع لورينز إلى الادعاء بأنها أطلقت النار على جارتها دفاعا عن النفس.
وقالت لورينز للمحققين، في مقابلة مصورة، إنها كانت تخشى على حياتها، مضيفة أنها تعرضت للمضايقة معظم فترة السنوات الثلاث التي عاشتها في الحي.
وقالت لورينز: "اعتقدت أنني في خطر وشيك"، لكن هيئة المحلفين لم توافق على ادعاء دفاعها عن النفس.