أعلنت شركة Thameen London، الشركة الرائدة في صناعة العطور الفاخرة، بقيادة المدير الفني الاستثنائي كريستوفر تشونغ ، عن إطلاق عطرٍ جديدٍ ينضم إلى مجموعة Britologne الحصرية، ويحمل اسم .”Bravi” يعد هذا العطر الثالث الذي يتم إطلاقه من قبل الشركة في هذه المجموعة، ويتميز بتركيبته الفريدة والفاخرة.  يأتي تصميم العطر بإلهام من التصميم الكلاسيكي لعطرCologne Elixir   حيث يجمع بين الجمال الكلاسيكي والتفاصيل العصرية، مما يجعله رفيقًا مثاليًا لكل المناسبات ولجميع الأذواق.


يتميز عطر “Bravi” بتركيبة ساحرة تجمع بين الزهور الفاخرة والتوابل الغنية، لتخلق تجربة عطرية فريدة واستثنائية. عدى عن ذلك، يعبر عطر “Bravi” عن الثقة والجمال والأناقة، مما يجعله الاختيار المثالي للأفراد الذين يسعون للتميز والتفرد في اختياراتهم العطرية. يضفي العطر لمسةً من الرقي والفخامة، ويأسر الحواس برائحته الأنيقة.
وفيما يتعلق بإطلاق هذا العطر الجديد، صرح المدير التنفيذي لشركة ثمين للعطور قائلاً : «نحن فخورون بإطلاق عطر برافي الفاخر، ونعتقد بثقة أنه سيحظى بإعجاب العديد من الأشخاص الذين يبحثون عن الأناقة والفخامة في عالم العطور. نحن نسعى جاهدين لتقديم تجارب عطرية استثنائية لعملائنا، ونتطلع إلى ردود فعل إيجابية منهم».
قصة عطر Bravli
يستمد عطر “Bravi” إلهامه من دار الأوبرا الشهير في حديقة  كوفيت قاردن في لندن، حيث يلتقي جميع الأصدقاء من عشاق الأوبرا. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال كريستوفر تشونغ “ لقد شعرت بالحنين لحضور الأوبرا مع أصدقائي خلال الفترة الصعبة التي عاشها العالم بسبب جائحة كوفيد-19. وبمجرد تخفيف القيود، قمت بحجز مقاعد مميزة لأحد عروض الأوبرا الجديدة  لألتقي من جديد مع الأصدقاء الذين يشاركونني هذا الشغف. وشاءت الصدفة أن تكون بطلة العرض إحدى صديقاتي القدامى، كما كان صديقي خبير العطور Bruno Jovanovic الذي لم أره لمدة طويلة ضمن المدعوين. وبعد العرض، تحدثت مع Bruno حول فكرة ابتكار عطر مستوحى من المزايا والقيم الإنسانية التي عادةً ما نستخف بها، مثل الثقة والصداقة والولاء».
ويحاكي النص المسرحي جوهر عطر Bravi  الذي يعكس مبادئ الثقة والصداقة والولاء بنفحاته المستوحاة من القيم الإنسانية الرائعة من خلال التعبير الشعوري والحركات الإيمائية لبطلة العرض. ويختتم تشونغ حديثه قائلاً تعني كلمة Bravo باللغة الإيطالية التصفيق والإشادة اللذين يعكسان مشاعر الإعجاب والتقدير، واستخدمنا صيغة الجمع من كلمة  Bravi لنشمل جميع الهويات والثقافات المتنوعة بما يتماشى مع قيم العلامة، كما استوحينا من مبدأ العبرة في الخواتيم، لنسلط الضوء على الأشخاص الذين جسدوا مفاهيم الصداقة والمحبة والإخلاص لعطر Bravi والتي استمرت خلال أزمة كوفيد-19 وبعدها ، وهو مناسب أيضًا لكلا الجنسين».

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: العطور الفاخرة

إقرأ أيضاً:

وصِفَ بـ"الأكثر كُرهاً".. نتفليكس تلغي عرضاً بارزاً لهذه الأسباب

أقبلت منصة "نتفليكس" على إلغاء سلسلة الواقع العقاري البريطانية المعروفة باسم "Buying London"، بعد موسم واحد فقط من العرض، حيث وصفه عدد كبير من النقاد والجمهور بـ "العرض الأكثر كرهاً" على شاشة التلفزيون.

ويُعتبر العرض هو النسخة البريطانية من العمل الأمريكي الأصلي البارز "Selling Sunset" الذي عُرض لأول مرة في عام 2019، وحقق نجاحاً لافتاً في مجموعة برامج تلفزيون الواقع على Netflix.
وأعلنت منصة "نتفليكس"، عبر حسابها على منصة التواصل الاجتماعي "إكس"، في انطلاق العرض في 22 مايو (أيار) الماضي 2024، عبر منشور جاء فيه: "ربما يكون هذا هو البرنامج التلفزيوني الأكثر كراهية على الإطلاق، المُثير على الشاشة وخارجها. مسلسل Buying London متاح الآن للبث المباشر".

"Probably the most hateable TV show ever made."

Stirring up drama, on and off screen. Buying London is now streaming! pic.twitter.com/c5C3Wrqamx

— Netflix UK & Ireland (@NetflixUK) May 22, 2024

يدور المسلسل الأمريكي الذي رُشح لجائزة "إيمي"، حول كواليس عالم العقارات والثراء الفاحش في لوس أنغلوس، حيث يتتبع مجموعة من السماسرة الإناث الذين يبيعون العقارات الفاخرة للمشترين، ويُعرفون بـ "الساحرات"، وهو الأمر ذاته بالنسبة للنسخة البريطانية.
وحسبما نشرته صحيفة "ديلي ميل"، فقد فشلت النسخة البريطانية من العمل المكون من سبع حلقات في إثارة الإعجاب رغم نجومه البارزين مثل جوليانا أردينيوس، وراسا باجدونافيشيوت، وروسي والدن، فضلاً عن مواقعه الساحرة، حيث حصل على 14% فقط على موقع Rotten Tomatoes، واعتبره المشاهدون "غريباً ومحيراً".

وانتقد النقاد، العرض التلفزيوني بسبب الثراء والرفاهية التي أظهرها للمشاهدين في المملكة المتحدة وسط أزمة ارتفاع تكاليف المعيشة، حيث تعرضت الحلقات المكتوبة، وأعضاء فريق التمثيل، واستعراض الثروة لانتقادات شديدة، ووصفوه بـ "غير الملائم".

بدورها، قالت كارول ميدجلي في صحيفة التايمز، إن المسلسل الواقعي الذي يتناول موضوع العقارات، ويُعتبر نتاجاً لمسلسل Selling Sunset وThe Apprentice، يظهر أن الناس يمكن أن يكونوا أغنياء بشكل فاحش ومع ذلك لديهم ذوق سيء.
وكتب أحد المشاهدين على إحدى المنصات الإلكترونية: "كانت المنازل قبيحة، وطاقم الممثلين فيها ممل، وقصصها عادية، ولم أتفاجأ على الإطلاق".
وقال آخر: "لا توجد خُسارة هنا، هذا الشكل لا يناسب سوق المملكة المتحدة على الإطلاق، حيث يميل معظم الأشخاص الذين لديهم أموال إلى التحفظ الشديد".

مقالات مشابهة

  • وصِفَ بـ"الأكثر كُرهاً".. نتفليكس تلغي عرضاً بارزاً لهذه الأسباب
  • "أسياد" تستعرض خدماتها اللوجستية المتكاملة بـ"المؤتمر السعودي البحري واللوجستي"
  • النيل للإعلام بالفيوم ينظم ندوة بعنوان "التراث والهوية وبناء الشخصية المصرية فى ظل المبادرات الرئاسية" ضمن حملة "إيد في إيد"
  • سلطان يصدر كتاباً جديداً بعنوان «مختارات من جرون نامه»
  • حاكم الشارقة يصدر كتاباً جديداً بعنوان «مختارات من جرون نامه»
  • الكابينت الإسرائيلي يُضيف رسميًا بندا ثالثا لأهداف الحرب
  • لماذا تصيبنا بعض العطور بالصداع؟
  • مجموعة زاهد تسعى للاستحواذ على شركة بارلوورلد الجنوب أفريقية
  • الأوبرا المصرية تحتفي بالموسيقار جمال سلامة
  • مجموعة أمنيات تُطلق بِيوند، شركة تطوير عقاري متخصصة في قطاع العقارات الفاخرة الأوسع نطاقاً