رحلة عارضة تعيد 120 روسيا من غزة لوطنهم
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
قالت وزارة الطوارئ الروسية إن طائرة مستأجرة نقلت 120 مواطنا روسيا إلى موسكو بعد إجلائهم من قطاع غزة.
وذكر بيان للوزارة على تطبيق تيليجرام أن 30 طفلا كانوا من بين ركاب الطائرة التي هبطت في موسكو، وهي من طراز إليوشن-76.
وكانت قد قالت وزارة الطوارئ الروسية إن طائرة خاصة أعادت إلى موسكو 105 مواطنين روس تم إجلاؤهم من غزة، الأسبوع الماضي.
ونقلت وزارة الطوارئ حتى الآن أكثر من 880 روسيا إلى بلدهم على متن تسع رحلات جوية.
رهائن روس
وكان نائب رئيس المكتب السياسي لحماس موسى أبو مرزوق الذي زار موسكو، قبل نحو 4 أسابيع، إن الحركة تحاول تحديد مكان وجود ثمانية رهائن يحملون الجنسيتين الروسية والإسرائيلية تمهيدا للإفراج عنهم.
وقال أبو مرزوق كما نقلت عنه وكالة ريا نوفوستي الروسية الرسمية "نبحث الآن عن الاشخاص الذين أشار إليهم الجانب الروسي. إنه أمر صعب، لكننا نبحث. وسنفرج عنهم ما أن نعثر عليهم".
وأوضح أنه تسلم من وزارة الخارجية الروسية قائمة تضم ثمانية أسماء لأشخاص روس-اسرائيليين محتجزين في قطاع غزة.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن أبو مرزوق "نبدي اهتماما كبيرا بهذه القائمة ونتعامل معها بعناية لأننا نعتبر روسيا صديقا قريبا جدا".
وكان قد تم الإفراج عن 3 من الرهائن الروس الإسرائيليين، في إطار صفقة اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات موسكو مواطنين روس تم إجلاؤهم من غزة أبو مرزوق قطاع غزة اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل روسيا إسرائيل فلسطين الحرب على غزة موسكو مواطنين روس تم إجلاؤهم من غزة أبو مرزوق قطاع غزة اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل أخبار روسيا
إقرأ أيضاً:
مكالمة مجهولة تطالب المتحدثة باسم الخارجية الروسية بعدم الرد على التقارير
تلقت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، مكالمة هاتفية أثناء إحاطة صحفية مباشرة من شخص "مجهول"، حيث طلب منها عدم التعليق على التقارير التي تفيد بأن روسيا أطلقت صاروخا باليستيا على أوكرانيا.
وكانت كييف، أمس الخميس، اتهمت روسيا باطلاق صاروخا باليستيا عابرا للقارات خلال هجوم على مدينة دنيبرو.
وفي سياق متصل؛ كانت قنوات تيليجرام روسية أن روسيا هاجمت ما يُعرف في أوكرانيا بمصنع "بيفدنماش" للصواريخ، والذي يقع مقره الرئيسي في دنيبرو ولكن دون تعلق روسيا بعد على الأمر.
وفي أثناء إجابتها على أسئلة الصحفيين في مؤتمر صحفي أسبوعي، اتصل بالمتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، رجل استخدم كلمة "ماش" بدلاً من ماريا، وطلب منها عدم التعليق على موضوع الصواريخ الباليستية.
وردا على سؤال حول المحادثة، قالت زاخاروفا إنها أثناء التحضير للإحاطة طلبت من الخبراء توضيحات حول مواضيع معينة كما هي العادة.
ونقلت وكالة أنباء "ريا نوفوستي" الرسمية عن زاخاروفا قولها: "جاء الجواب خلال الإحاطة، وزارة الخارجية لا تعلق، لذا لا يوجد أي مؤامرة.