شمسان بوست:
2025-02-08@22:23:16 GMT

عدن .. لن تكون سوقاً للبلاطجة !.

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

كتب / ياسر محمد الأعسم

– ليس حقدا، ولكن آسفا، وقهرا، ولا نشعر أننا بخير ، فخذوا الكراسي، والمناصب، والجبايات، وتركوا لنا عدن.
– طززوا بالشعب، (قضية و تضحية) ، وباتت فوضى قوانينهم تحكم المدينة، ونقولها بالفم المليان ، هذه الدولة لا نريد استعادتها.
– طفشانين لما الشكع من المزايدة، و الزنط، فلا أحد يبلبع، ويهرول وهو مطفي، ويتهمنا بالعنصرية، وشق الصف، وضرب وحدة المصير.


– لا تنهونا عن منكر تمارسونه جهرا ، وفتحوا عيونكم زي الناس، ستجدون العنصرية، والمناطقية مبهررة في سلوكنا فردا فردا، والكبار قبل الصغار ، وفي كل منصب ، ورتبة ، وبقعة ، وسيارة ، و جولة ، وحارة ، وحوش ، وركن ، وزغطوط.
– المجلس، والقيادة في سفر وراحة، ونظنهم استغنوا بالمناصب عن النضال، ومنهم اتخذوا من جنسياتهم الجديدة، باب آخر، فيما إذا طحسنا.
– وكشعب ، كلنا في الهم، والوهم شقاة، وتحكمنا سلطة حرب، وهوامير الفساد، والبلاطجة، وليس لنا يد أو قرار في حياتنا ، فنحن فقط نحاول نعيش الواقع، ونتعايش معه رغما عن أنوفنا.
– الكلام معسول ، والواقع كارثة، و القيادة بلا قيادة، لا يستطيعوا ضبط جندي في نقطة، ناهيك عن زجر ألف قائد بحجم وطن.
– عدن المدينة المتحضرة الراقية، والتي كانت تحفة العالم ، وعروس الشرق الأوسط، عدن أول ميناء، ومصفاة، وشركة طيران في المنطقة، وأول منارة ، ورياضة، ومدرسة، وإذاعة، ومطبعة، وصحيفة، ونقابة، وبريد، عدن أول من عزفت، وغنت ، وصورت أول فيديو كليب للفنان (عطروش)، وأغنيته (جاني جوابك).
– مدينة الحياة، التي تعودة أن يمروا كلهم، هم وحروبهم على جسدها ، وأمست اليوم ، كالأمس، ساحة صراع المصالح الخاصة ، وسوق نفوذ الرعاع، وتحكمها شريعة البلاطجة ، وتطرش من غطرسة عسكرهم، وقبائلهم، ومازال أهلها يسعون لاستعادتها.
– أصبح في عدن الف قائد، وبعد كل فخامة قائد، قائد أصغر منه، وكل فخامة قائد دولة لحالة، والصغير منهم دويلة، ونشتي نقول ، إلا من رحم ربي ، ولكن لا ندري أن كان مازال باقي من هذه النامونة المحترمة !.
– قلوبنا مغششة، وعقولنا مليانة قربعة، ولطالما كان الشيطان يسكن في التفاصيل، ولربما كانت دحبشتهم أرحم !.
– استروا أنفسكم ، ولا تضيعونا الله يرحم والديكم.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

ردًا على "مخططات ترامب".. الصين: غزة لن تكون هدفًا لقانون الغاب

 

بكين- رويترز

قالت وزارة الخارجية الصينية اليوم الخميس إن بكين تعارض مقترحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بنقل الفلسطينيين من غزة وسيطرة الولايات المتحدة على القطاع، مؤكدة الموقف الصيني القائم منذ فترة طويلة والمناهض للتهجير القسري.

وقال المتحدث باسم الوزارة قوه جيا كون في مؤتمر صحفي دوري إن الصين تدعم بقوة الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني.

واقترح ترامب يوم الثلاثاء أن تسيطر الولايات المتحدة على غزة، بعد أن أشار في وقت سابق إلى أنه يجب إعادة توطين سكان القطاع بشكل دائم في أماكن أخرى.

ورفض قادة فلسطينيون وعرب علنا ما جاء في تعليقات ترامب السابقة بأن الفلسطينيين يجب أن ينتقلوا من غزة إلى مصر والأردن.

وقال قادة آخرون من أنحاء العالم إنهم يؤيدون حل الدولتين، والذي يقضي بوجود دولتين إسرائيلية وفلسطينية جنبا إلى جنب.

وذكر قوه إن الصين مستعدة للعمل مع المجتمع الدولي لتنفيذ حل الدولتين باعتباره الحل الأساسي، والدفع نحو تسوية سياسية سريعة وعادلة للقضية الفلسطينية.

وقال "غزة للفلسطينيين وجزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية وليست أداة مساومة سياسية ناهيك عن أن تكون هدفا لقانون الغاب".

وفي تقرير يعرض موقف بكين صدر في أواخر عام 2023، دعت الصين مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إلى العمل على إحياء حل الدولتين.

وأشار التقرير إلى أن "أي تسوية بشأن مستقبل غزة يجب أن تحترم إرادة الشعب الفلسطيني واختياره المستقل، ولا يجوز فرضها عليه".

مقالات مشابهة

  • التعريفات الجمركية الأمريكية تهدد مستقبل الأزياء السريعة.. ولكن هل ستفيد البيئة؟
  • لا ينقصنا التنفيذ.. ولكن
  • سلام: أتمنى أنّ تكون الحكومة للإصلاح والإنقاذ
  • القاص العمراني في مجموعته القصصية الجديدة يستعيد زمن البراءة
  • أسيل ستنحسر.. ولكن استعدوا الأمطار عائدة في هذا الموعد
  • استشاري: علكة النيكوتين الحل الأمثل للإقلاع عن التدخين ولكن احذر! .. فيديو
  • ردًا على "مخططات ترامب".. الصين: غزة لن تكون هدفًا لقانون الغاب
  • ترامب : لن تكون هناك حاجة لجنود أميركيين في غزة
  • محمد عبد الجليل: معلول قادر على العطاء ولكن الأفضل استمرار مشاركة الدبيس
  • محمد عبدالجليل: معلول قادر على العطاء ولكن الأفضل استمرار مشاركة الدبيس