شبورة مائية.. هيئة الأرصاد تكشف طقس الساعات المقبلة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
قالت الدكتورة منار غانم عضو المجلس الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية إن مصر ستشهد شبورة مائية وضبابا يؤدي لانعدام الرؤية خاصة في المناطق الزراعية والطرق الصحراوية والسواحل البحرية بدأت من اليوم وتستمر ليومين وتتكون من الساعة ١٢ صباحا وتزداد فجرا وتستمر حتى ساعات الصباح الباكر.
وأضافت غانم في مداخلة هاتفية مع الإعلامية انجي أنور في برنامج مصر جديده الذي يذاع على قناة etc أن انخفاض درجات الحرارة في شهر ديسمبر و يناير وفبراير سيؤدي إلى استمرار الشبورة المائية وتصل لحد الضباب.
وأشارت إلى أن الأمطار من المتوقع هطولها غدا على سلاسل جبال البحر الأحمر خليج العقبة وجنوب سيناء ومن المتوقع بسبب طبيعة هذه المنطقة ممكن أن تتحول إلى سيول.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
عاصفة شمسية ضخمة تتجه نحو الأرض خلال ساعات.. ماذا تحمل؟
ساعات قليلة وتبدأ الأرض في مواجهة عاصفة شمسية ضخمة، من شأنها أن تشكل اضطرابات طفيفة خلال الساعات المقبلة، وذلك وسط تحذيرات من قِبل الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، إذ تشهد الشمس في الوقت الحالي دورتها الشمسية.. فماذا ينتظر الكوكب في الساعات القليلة المقبلة؟
عاصفة شمسية ضخمة تهدد الأرض خلال الساعات المقبلةتأتي العاصفة الشمسية المرتقبة، وفقًا لتحذيرات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي في بيان نشرته على صفحتها الرسمية، بعدما جرى رصد انفجار خيطي في 29 يونيو المنصرم، وأشار التحليل الخاص بالانفجار إلى احتمالية حدوث ضربة خفيفة لها القدرة على إحداث ظروف عاصفة جيومغناطيسية في 3 يوليو الجاري.
العاصفة الشمسية التي تقترب من الأرض، هي اضطرابات في المجال المغناطيسي للأرض تحدث عندما تُقذف كميات كبيرة من الجسيمات المشحونة من الشمس نحو كوكب الأرض، الأمر الذي قد يتسبب في مجموعة متنوعة من التأثيرات، بينها اضطرابات في أنظمة الطاقة، قد يصل إلى انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع.
هل تتسبب العواصف الشمسية في تلف أو تعطيل الأقمار الصناعية؟يمكن أن تتسبب العواصف المغناطيسية في تلف أو تعطيل الأقمار الصناعية، إلى جانب ذلك اضطرابات في أنظمة الملاحة ما يؤدي إلى تشويه إشارات GPS، مما قد يؤثر على أنظمة الملاحة الجوية والبحرية، فيما من الممكن أن تسبب العواصف المغناطيسية شفقًا قطبيًا في خطوط العرض العليا.
تدور الشمس حاليًا بدورتها الشمسية الـ25، والتي من المتوقع أن تبلغ ذروتها في عام 2025، خلال هذه الدورة، تزداد احتمالية حدوث العواصف الشمسية، بما في ذلك الانبعاثات الكتلية الإكليلية (CMEs) التي يمكن أن تسبب عواصف مغناطيسية على الأرض، قد تؤدي إلى جميع الأزمات المذكورة سلفًا.