قالنا الشارع أولى بيكم.. تفاصيل لا تصدق عن أغرب علاقة بين أب وأبنائه
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
روى الشاب محمد تفاصيل خلافه مع والده بعد طرده من المنزل وعدم الإنفاق عليه وقال : والدى رفض الإنفاق علي أنا وأشقائي وآخر مرة كلمني قالي يا ريت متسألش عليا تاني وعامل لنا حظر على السوشيال ميديا، وقال لنا الشارع أولى بيكم، ومحاولش حتى يحضنى زي أي أب ولا بيسأل على والناس كانت واقفة مستغربة الموقف، ولما عمتي كلمته يتابع أحوالنا قالها لا هما محتاجين لي ولا أنا محتاج لهم».
ولفت محمد خلال لقائه مع الإعلامية نهال طايل، عبر برنامج تفاصيل، المذاع على قناة صدى البلد 2، إلى أنه لا يريد من والده سوى توفير سكن له ولشقيقه جاسر فقط، حتى لو غرفة واحدة، معلقا: «شغلي مش هيجيب لي شقة إيجار، وأنا وأخويا ساكنين مع جدي وأصحابي، وهدومي سايبها في جراج الفندق اللي بشتغل فيه».
وعلق محمد قائلا: «والدي بيعمل معانا كل ده بسبب القضية اللي رفعتها أمي عليه، برغم مقدرته المادية، وآخر مرة شفته من سنتين».
وبنبرة حزينة أردف محمد باكيا: «أنا محتاج أبويا يعالج أخويا جاسر المريض اللي مرمي في الشارع والمرض بياكل فيه، ولو اتحرك لآخر الشارع بيقع على طول، ارحمنا بأي مساعدة، عندك بدل العربية اثنين وبيوت وفلوس، ليه سايبنا كده وبتعاملنا كده».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نهال طايل الإعلامية نهال طايل السوشيال ميديا كروان مشاكل
إقرأ أيضاً:
تفاصيل صادمة.. مؤثرة معروفة تسمم رضيعها من أجل المشاهدات
اتهمت مؤثرة أسترالية بإعطاء طفلها البالغ من العمر عامًا واحدًا المخدرات لكسب المتابعين والحصول على تبرعات.
وبحسب ما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). اتُهمت مؤثرة أسترالية بتسميم طفلها من أجل زيادة عدد متابعيها.
واكتسبت صانعة المحتوى -التي لم يتم الكشف عن اسمها- شهرة واسعة من خلال سرد حياتها اليومية في مقاطع فيديو. والأهم من ذلك صراع ابنتها البالغة من العمر عامًا واحدًا ضد مرض عضال.
وتأثر العديد من مستخدمي الإنترنت بهذه القصة، فقاموا بالاشتراك في صفحة الأم الشابة البالغة من العمر 34 عامًا. والأهم من ذلك، أرسلوا لها التبرعات لمساعدتها في مكافحة المرض.
ويقال إن المؤثرة نجح في جمع 60 ألف دولار أسترالي (حوالي 36 ألف يورو) عبر منصة GoFundMe.
وبحسب سلطات إنفاذ القانون، فإن الأم قامت في الواقع بإعطاء طفلتها مخدرات لتصويرها في حالة “ضيق وألم شديدين”. وهي متهمة بالتعذيب، وإعطاء السم، وتصنيع مواد لاستغلال الأطفال، والاحتيال.
وكان الأطباء قد دقوا ناقوس الخطر في أكتوبر الماضي، عندما تم إدخال الطفل إلى المستشفى بسبب مشكلة طبية خطيرة. واشتبه في وجود مواد مخدرة في جسم الطفل. وقد لفت التقرير انتباه الجهات الأمنية، التي بدأت التحقيق.
وقال المحققون إن الأم أعطته بين شهري أوت وأكتوبر العديد من الأدوية الموصوفة طبياً والصيدلانية. كل هذا بدون إذن.
وقالوا إنها “بذلت جهودا كبيرة للحصول على أدوية غير مصرح بها وتغطية سلوكها. بما في ذلك إعطاء الطفل أدوية متبقية من أحد أفراد الأسرة الآخرين”.
وكان من الممكن أن يصاب الطفل، الذي أصبح الآن بصحة جيدة، بـ “مرض خطير” ويموت لو ظل تحت رعاية والدته.
وقال المفتش دالتون، المسؤول عن التحقيق: “لا يوجد عذر لإيذاء طفل، وخاصة طفل يبلغ من العمر عامًا واحدًا. سنبذل كل ما في وسعنا لإبعاد هذا الطفل عن الأذى ومحاسبته”.
وتعمل الشرطة حاليًا مع GoFundMe لمحاولة تعويض المتبرعين.