صحيفة البلاد:
2025-04-07@02:21:07 GMT

ركائز القوة لوطن طموح

تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT

ركائز القوة لوطن طموح

وطني العزيز الغالي أنت الحب بك نفاخر ونفتخر ونعتز وبك نسارع للمجد والعليا سلاماً وقولاً وعملًا بمنظومة متكاملة كالبنيان المرصوص. فكم كانت فرحتنا كبيرة وشاملة واعتزازنا كبير بالفوز التاريخي العالمي بتنظيم أكسبو الرياض 2030.

وهذا الإنجاز العالمي الذي لم يتحقّق لولا الدعم الكبير من رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمين ( حفظه الله ) والذي ارتقى بمكانة المملكة إلى آفاق عالية بمرتكزات رؤية وطن طموح واقتصاد مزدهر ومجتمع حيوي ، فبهم أنجزنا واكتسحنا التصويت وفزنا بالتنظيم لهذا الحدث العالمي .

وهذا تأكيد على العمق الحضاري والثقافي والعلمي والتقني وتأكيد للأهمية الكبيرة لوطننا محور العالم وأمل المستقبل الأفضل والمزدهر والمستدام نحو عالم أكثر شمولاً بازدهار وحضارة وتقدم وتعايش وأمن وآمان للجميع يعزّز الصمود أمام التحدّيات ويخدم البشرية لحلول مستدامة تعزّز الفرص والمساواة والإنتماء بشمولية للجميع.

وسيكون معرض الرياض إكسبو 2030 فرصة مثالية لوطننا الغالي للإستضافة وللمشاركة مع غيرنا من الدول وشعوب العالم ليتعرفوا على وطن الحضارة والعزّ والشموخ والطموح والكرم والجود والإحسان .

ويتعرفوا كذلك ويشاهدوا عن قرب واقع مجتمعنا الحيوي المضياف الأصيل المتعايش مع الجميع بكل حب وأنس وأمن وأمان .
فنحن في وطننا السعودية نعايش التطور الهائل غير المسبوق وفي جميع المجالات بشغف وحماس عال وبتفكير عال جداً يرتقي إلى فوق هام السحب.
وفي الختام نحن فخورون بماتحقق من إنجازات سعودية عالمية تترى ،لعلّ منها تنظيم
اكسبو 2030 وتنظيم كاس العالم 2034 وغيرها الكثير والكثير والعمل مازال مستمراً بتخطيط وأهداف واستشراف للمستقبل المشرق لتعّزيزالشخصية الوطنية و الخبرات المناسبة وتنمّي القدرات المجتمعية بكفاءة وفعالية وجودة حياة عالية بقيمة راسخة وبيئية

عامرة تنافسية جاذبة للإستثمار لجودة حياة مستدامة بإقتصاد مزدهر.
فمبروك لقيادتنا الرشيدة ووطننا الغالي دائماً وأبدًا هذه الانجازات العالمية وهذا الحب والمكانة والثقة العالمية والسعودية المحبوبة قبلة العالم ومحوره الأساسي في كل المجالات .

lewefe@

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة

يلتفت العالم في الثاني من أبريل كل عام، إلى أحد أهم عناصر الطفولة وأكثرها تأثيرًا في تشكيل الوعي المبكر، وهو كتاب الطفل، الذي تحتفل مكتبة القاهرة الكبري بالزمالك به، باعتباره مناسبة سنوية يحتفل بها العالم بالتزامن مع ذكرى ميلاد الكاتب الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسن، صاحب أشهر الحكايات الخيالية التي ألهمت أجيالًا من الأطفال حول العالم مثل: «البطة القبيحة» و«عروس البحر الصغيرة».

تأتي هذه المناسبة تحت رعاية الهيئة الدولية لكتب الأطفال والشباب (IBBY)، والتي تختار كل عام دولة عضوًا لتصميم شعار ورسالة موجهة لأطفال العالم، يُعاد نشرها بلغات متعددة، في محاولة لغرس عادة القراءة منذ الصغر، وتقدير قيمة الكتاب في تنمية شخصية الطفل.

الكتاب الورقي.. رفيق الطفولة الأول

على الرغم من هيمنة التكنولوجيا في حياة الأطفال اليوم، ما زال كتاب الطفل الورقي يحتفظ بمكانة خاصة، إذ يجمع بين المعرفة والمتعة والخيال في آنٍ واحد، فالقصص التي تحملها هذه الكتب ليست مجرد تسلية، بل أدوات تعليمية وتربوية تغرس القيم وتبني الشخصية، وتفتح أمام الطفل آفاقًا واسعة لفهم العالم.

وتؤكد رانيا شرعان، مديرة مكتبة مصر العامة، على أهمية هذه المناسبة بقولها: «كتاب الطفل هو أول صديق في رحلة التعلّم، وأول نافذة يرى من خلالها الطفل الحياة، كل حكاية تحمل بين طيّاتها رسالة، وكل صورة تشعل شرارة الخيال، علينا أن نمنح أطفالنا فرصة التعرّف على العالم من خلال الكتاب قبل أن يتعاملوا مع الشاشات».

فعاليات متنوعة لدعم القراءة

في العديد من دول العالم، تُنظم بمناسبة اليوم العالمي لكتاب الطفل فعاليات وورش عمل وحفلات قراءة جماعية، بمشاركة كُتّاب ورسامي كتب الأطفال، إلى جانب تنظيم معارض كتب مخصصة لهذه الفئة العمرية، كما تُطلق بعض المؤسسات مسابقات للكتابة والرسم تشجع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وإبداعاتهم بحرية.

وفي مصر، باتت مكتبات عامة وخاصة تولي اهتمامًا متزايدًا بهذه المناسبة، وتخصص أيامًا مفتوحة للأطفال تتضمن قراءة القصص، وسرد الحكايات، والأنشطة الفنية المرتبطة بمحتوى الكتب.

رسالة إلى أولياء الأمور والمعلمين

يحمل اليوم العالمي لكتاب الطفل رسالة واضحة إلى أولياء الأمور والمعلمين، مفادها أن غرس حب القراءة لا يبدأ في المدرسة فقط، بل في البيت أيضًا، فالطفل الذي يرى والديه يقرؤون، غالبًا ما يحاكيهم ويكتسب هذه العادة تلقائيًا.

كما أن تخصيص وقت يومي للقراءة مع الأطفال، أو زيارة مكتبة عامة بانتظام، يمكن أن يصنع فارقًا كبيرًا في بناء علاقة دائمة بينهم وبين الكتاب.

مقالات مشابهة

  • بيئتنا خضراء مستدامة.. ندوة توعوية لإدارة شئون البيئة بجامعة قناة السويس
  • الإهمال يطارد مدينة سلا.. هل قدم مجلس المدينة استقالته ؟
  • في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة
  • القوى العظمى تتسابق في حيازة القوة الفتاكة
  • محمد بن راشد: ليلة استثنائية من كأس دبي العالمي للخيول
  • استعداداً لمونديال 2030.. المغرب يزيد طاقة المطارات إلى 80 مليون مسافر
  • مناوى: الشكر لكل ابناء الشعب السوداني الذين يقدمون الغالي والنفيس في الفاشر
  • إنريكي: طموح باريس سان جيرمان يتجاوز الفوز بلقب الدوري الفرنسي
  • كأس دبي العالمي.. سعيد بن سرور يسعى لكتابة تاريخ جديد
  • كيف يتغير النظام العالمي؟