حي المعادي يوضح التحويلات المرورية البديلة بعد غلق كوبري شمال طره
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
ناشد حي المعادي بالقاهرة، المواطنين الراغبين في الاتجاه نحو الكورنيش بضرورة أن يسلكون طريق معهد أمناء الشرطة، وذلك نظرًا لأعمال التطوير لكوبري شمال طرة، ووضع أساسات الكوبري الجديد، ضمن مشروع امتداد محور حسب الله الكفراوي.
التحويلات البديلة لمحور شمال طرةكان حي المعادي بالقاهرة، أعلن أمس، غلق كوبري شمال طرة، لاستكمال أعمال التطوير في مشروع امتداد محور حسب الله الكفراوي، مشيرًا إلى أنّ محور «شمال طرة»، يعد امتدادًا لمحور حسب الله الكفراوي، ويعلو طريق الأتوستراد بكوبري، ثمّ محور أرضي بشارع شمال طرة، ثمّ كوبري شمال طرة وكورنيش النيل لعبور النيل عبر كوبري جديد، حتى يصل للربط مع طريق مصر أسيوط الزراعي بالجيزة، بطول 6 كيلومترات، كمرحلة أولى، ثم يعبر المحور الجديد أعلى مخر السيل، ثم يعبر النيل، ويربط القاهرة بالجيزة، ويختصر الوصول إلى طريق مصر أسيوط الزراعي، في نحو 10 دقائق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أعمال التطوير المحور الجديد حسب الله الكفراوى حسب الله الكفراوي شمال طرة كورنيش المعادى شمال طرة
إقرأ أيضاً:
حكم سداد الدين عن طريق الخطأ.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم سداد دين الغير بالخطأ؟ فقد سئل في رجل دفع لآخر مبلغًا معلومًا من الجنيهات؛ ظنًّا منه أنه دين على ابنه للمدفوع إليه واجب عليه، دفعه عنه لكونه في معيشته، والحال أنه ليس عليه ولا على ابنه شيء للمدفوع إليه بوجه من الوجوه الشرعية، فهل يكون لهذا الدافع الرجوع بما دفعه على المدفوع إليه، أم كيف الحال؟
ما حكم سداد ورثة الكفيل الدين المؤجل على الميت بالكفالة بمجرد وفاته؟ سداد الدين أم أداء العمرة؟.. الإفتاء توضح الأصح شرعاوقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إنه في هذه الحالة المذكورة يرجع الدافع هنا بما دفعه على المدفوع إليه؛ سواء كان المدفوع عن نفسه أو عن ابنه؛ حيث لا حَقَّ للمدفوع إليه.
وقال في "الأشباه" في (القاعدة السابعة عشرة): [ولو ظن أن عليه دينًا فبان خلافه يرجع بما أدى] اهـ. وفي "شرحه" لهبة الله البعلي: [وكذا لو تبرع بقضاء دينِ غيره ظانًّا أنه عليه ثم ظهر خلافه رجع بما أدى] اهـ.
حكم المماطلة في سداد الدينوذكرت الصفحة الرسمية لمجمع البحوث الإسلامية، حكم المماطلة في سداد الدين، حيث ذكرت السنة النبوية قول -رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم-: «مَنْ أَخَذَ أَمْوَالَ النَّاسِ يُرِيدُ أَدَاءَهَا أَدَّى اللَّهُ عَنْهُ، وَمَنْ أَخَذَ يُرِيدُ إِتْلاَفَهَا أَتْلَفَهُ اللَّهُ». صحيح البخاري
(من أخذ أموال الناس) بوجه من وجوه التعامل أو للحفظ أو لغير ذلك كقرض أو غيره، لكنه (يريد أداءها) (أدى الله عنه) أي يسر الله له ذلك بإعانته وتوسيع رزقه.
وتابعت: (ومن أخذ) أي أموالهم (يريد إتلافها) على أصحابها بصدقة أو غيرها (أتلفه الله) يعني أتلف أمواله في الدنيا بكثرة المحن والمغارم والمصائب ومحق البركة.