يبحث عدد كبير من الأشخاص عن توقعات الأبراج الفلكية وحظك اليوم بشكل مستمر على شبكة البحث العالمية جوجل

نستعرض لكم توقعات الأبراج وحظك اليوم الثلاثاء 5 ديسمبر 2023 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي


توقعات برج الحمل وحظك اليوم الثلاثاء 5 ديسمبر 2023:

لا تجازف اليوم فمن الحكمة أن تكون جادا جدا حتى لو لم تكن الجدية من خصالك انتبه لكلامك لأن من حولك يفهون الكلام حرفيا.

تأكد أنك كل ما تقوله تعنيه وتقصده بالفعل. تهتم اليوم بالموضة وثقافة البوب.

توقعات برج الثور

تحضر اليوم بعض الحفلات في بعض الأماكن المفضلة إليك. تفكر في حضور حفل واحد فقط وتضع خطة لذلك منذ الصباح. لا تنس مواعيدك المهمة اليوم وحاول أن تدونها حتى لا تنساها بسبب كثرة المسؤوليات.

السرطان وتصلب الشرايين أخطرها.. نوع من الجبن يسبب أضرارا كارثية على الصحة أبرزها العنب ..أطعمة تمنع انسداد الشرايين والجلطات

توقعات برج السرطان

تبحث عن طرق واستثمارات جديدة قد تزيد من أرباحك. لا تنظر فقط إلى سلبيات الحبيب وتذكر أنه وقف جانبك في مواقف عدة. عليك أن تفكر بهدوء أكثر كي تتخذ القرارات السليمة. مشاعر صداقة قد تتبدل إلى مشاعر حب.
توقعات برج الاسد

جابه الضغط الذي يلقي بثقله اليوم على أجواء حياتك الزوجية. حاول قدر الإمكان استعادة الانسجام والوفاق الذي ساد في الفترة الأخيرة بينك وبين الشريك، ولا توقظ بعض الأحداث أو التفاصيل المزعجة التي تم إخمادها.

توقعات برج العذراء

تسير أعمالك اليوم بالطريقة الإيجابية التي تحلم بها. قد تحتاج إلى كل طاقاتك ومهارتك خلال إجراء مفاوضات مهنية تؤمن لك المحافظة على مصالحك في نيل صفقة مربحة أو الحصول على اتفاقية مهمة. راع صحتك فقد تعاني من تشنج عضلي.

توقعات برج الميزان

كل فرد يحبك، ولكن كل شخص يحبّ ما لديك أيضا. ترقّب غيرة ممن حولك. حان الوقت لبعض الجدّية اليوم، برهن بأنك يمكن أن تتغلب على حب الامتلاك. تجنب الغيرة ثمّ انظر ما يحدث. لديك أمل في أن تحصل على المكانة التي تريدها.

توقعات برج العقرب

التطورات التي حدثت في الفترة الأخيرة جعلتك أكثر اهتماما ببعض المجالات المختلفة والجديدة. ربما تتعامل مع الأمر بجدية، فكر في التسجيل في بعض الكورسات لدراسة كل مجال على حدة. إنه الوقت المناسب لاتخاذ مثل هذه الخطوة. هناك بعض الأشخاص يريدون أن يشاركوك في نفس الأمر، لذلك حاول أن تتناقش معهم وتساعدهم.

توقعات برج القوس

لديك مشاريع مهمة في العمل وعليك أن تركز قدر الإمكان على تحقيق الجزء الأكبر منها عبر التواصل مع الزملاء في العمل. الحبّ الذي يأتي في طريقك قد يشعرك بالمزاجية في نهاية اليوم. الحب الذي كنت قد نسيته يعود ليظهر على السطح من جديد.

توقعات برج الجدي

الصراع في علاقاتك مع الآخرين اليوم ربما يسبب لك المزيد من القلق والتوتر خاصة إذا حاول شخص ما التشاجر معك بسبب خطة ما قمت بها بدون سبب. يفاجئك اليوم صديق أو حبيب برأي غريب أو غير متوقع وعلى الرغم من أنك غير متفق معه، لن تجادله.

توقعات برج الحوت

تفاجئك اليوم صديق لك لم تراه منذ سنين أو تتحدث معه بمكالمة أو زيارة و ستتبادلان سويا بعض الأخبار الجديدة والسارة وبعض المعلومات المفيدة لكما ،لم لا تفكر في القيام بعدد من الرحلات القصيرة معه .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برج القوس وحظك اليوم برج العقرب وحظك اليوم برج الميزان وحظك اليوم برج العذراء وحظك اليوم ابراج

إقرأ أيضاً:

ترامب الذي انتصر أم هوليوود التي هزمت؟

ما دمنا لم نفارق بعد نظام القطب الواحد المهيمن على العالم تظل النظرية القديمة التي نقول إن الشعب الأمريكي عندما يختار رئيسه فهو يختار أيضا رئيسا للعالم نظرية صحيحة. ويصبح لتوجه هذا الرئيس في فترة حكمه تأثير حاسم على نظام العلاقات الدولية وحالة الحرب والسلم في العالم كله.

ولهذا فإن فوز دونالد ترامب اليميني الإنجيلي القومي المتشدد يتجاوز مغزاه الساحة الداخلية الأمريكي وحصره في أنه يمثل هزيمة تاريخية للحزب الديمقراطي أمام الحزب الجمهوري تجعله عاجزا تقريبا لمدة ٤ أعوام قادمة عن منع ترامب من تمرير أي سياسة في كونجرس يسيطر تماما على مجلسيه.

هذا المقال يتفق بالتالي مع وجهة النظر التي تقول إن اختيار الشعب الأمريكي لدونالد ترامب رئيسا للمرة الثانية ـ رغم خطابه السياسي المتطرف ـ هو دليل على أن التيار الذي يعبر عنه هو تيار رئيسي متجذر متنامٍ في المجتمع الأمريكي وليس تيارا هامشيا.

فكرة الصدفة أو الخروج عن المألوف التي روج لها الديمقراطيون عن فوز ترامب في المرة الأولى ٢٠١٦ ثبت خطأها الفادح بعد أن حصل في ٢٠٢٤ على تفويض سلطة شبه مطلق واستثنائي في الانتخابات الأخيرة بعد فوزه بالتصويت الشعبي وتصويت المجمع الانتخابي وبفارق مخيف.

لكن الذي يطرح الأسئلة الكبرى عن أمريكا والعالم هو ليس بأي فارق من الأصوات فاز ترامب ولكن كيف فاز ترامب؟ بعبارة أوضح أن الأهم من الـ٧٥ مليون صوت الشعبية والـ٣١٢ التي حصل عليها في المجمع الانتخابي هو السياق الاجتماعي الثقافي الذي أعاد ترامب إلى البيت الأبيض في واقعة لم تتكرر كثيرا في التاريخ الأمريكي.

أهم شيء في هذا السياق هو أن ترامب لم يخض الانتخابات ضد هاريس والحزب الديمقراطي فقط بل خاضه ضد قوة أمريكا الناعمة بأكملها.. فلقد وقفت ضد ترامب أهم مؤسستين للقوة الناعمة في أمريكا بل وفي العالم كله وهما مؤسستا الإعلام ومؤسسة هوليوود لصناعة السينما. كل نجوم هوليوود الكبار، تقريبا، من الممثلين الحائزين على الأوسكار وكبار مخرجيها ومنتجيها العظام، وأساطير الغناء والحاصلين على جوائز جرامي وبروداوي وأغلبية الفائزين ببوليتزر ومعظم الأمريكيين الحائزين على نوبل كل هؤلاء كانوا ضده ومع منافسته هاريس... يمكن القول باختصار إن نحو ٩٠٪ من النخبة الأمريكية وقفت ضد ترامب واعتبرته خطرا على الديمقراطية وعنصريا وفاشيا ومستبدا سيعصف بمنجز النظام السياسي الأمريكي منذ جورج واشنطن. الأغلبية الساحقة من وسائل الإعلام الرئيسية التي شكلت عقل الأمريكيين من محطات التلفزة الكبرى إلي الصحف والمجلات والدوريات الرصينة كلها وقفت ضد ترامب وحتى وسائل التواصل الاجتماعي لم ينحز منها صراحة لترامب غير موقع إكس «تويتر سابقا». هذه القوة الناعمة ذات السحر الأسطوري عجزت عن أن تقنع الشعب الأمريكي بإسقاط ترامب. صحيح أن ترامب فاز ولكن من انهزم ليس هاريس. أتذكر إن أول تعبير قفز إلى ذهني بعد إعلان نتائج الانتخابات هو أن ترامب انتصر على هوليوود. من انهزم هم هوليوود والثقافة وصناعة الإعلام في الولايات المتحدة. لم يكن البروفيسور جوزيف ناي أحد أهم منظري القوة الناعمة في العلوم السياسية مخطئا منذ أن دق أجراس الخطر منذ ٢٠١٦ بأن نجاح ترامب في الولاية الأولى هو مؤشر خطير على تآكل حاد في القوة الناعمة الأمريكية. وعاد بعد فوزه هذا الشهر ليؤكد أنه تآكل مرشح للاستمرار بسرعة في ولايته الثانية التي تبدأ بعد سبعة أسابيع تقريبا وتستمر تقريبا حتى نهاية العقد الحالي.

وهذا هو مربط الفرس في السؤال الكبير الأول هل يدعم هذا المؤشر الخطير التيار المتزايد حتى داخل بعض دوائر الفكر والأكاديميا الأمريكية نفسها الذي يرى أن الإمبراطورية ومعها الغرب كله هو في حالة أفول تدريجي؟

في أي تقدير منصف فإن هذا التآكل في قوة أمريكا الناعمة يدعم التيار الذي يؤكد أن الامبراطورية الأمريكية وربما معها الحضارة الغربية المهيمنة منذ نحو٤ قرون على البشرية هي في حالة انحدار نحو الأفول. الإمبراطورية الأمريكية تختلف عن إمبراطوريات الاستعمار القديم الأوروبية فبينما كان نفوذ الأولى (خاصة الإمبراطوريتين البريطانية والفرنسية) على العالم يبدأ بالقوة الخشنة وبالتحديد الغزو والاحتلال العسكري وبعدها يأتي وعلى المدى الطويل تأثير قوتها الناعمة ولغتها وثقافتها ونظمها الإدارية والتعليمية على شعوب المستعمرات فإن أمريكا كاستعمار إمبريالي جديد بدأ وتسلل أولا بالقوة الناعمة عبر تقدم علمي وتكنولوجي انتزع من أوروبا سبق الاختراعات الكبرى التي أفادت البشرية ومن أفلام هوليوود عرف العالم أمريكا في البداية بحريات ويلسون الأربع الديمقراطية وأفلام هوليوود وجامعات هارفارد و برينستون ومؤسسات فولبرايت وفورد التي تطبع الكتب الرخيصة وتقدم المنح وعلى عكس صورة المستعمر القبيح الأوروبي في أفريقيا وآسيا ظلت نخب وشعوب العالم الثالث حتى أوائل الخمسينات تعتقد أن أمريكا بلد تقدمي يدعم التحرر والاستقلال وتبارى بعض نخبها في تسويق الحلم الأمريكي منذ الأربعينيات مثل كتاب مصطفى أمين الشهير «أمريكا الضاحكة». وهناك اتفاق شبه عام على أن نمط الحياة الأمريكي والصورة الذهنية عن أمريكا أرض الأحلام وما تقدمه من فنون في هوليوود وبروداوي وغيرها هي شاركت في سقوط الاتحاد السوفييتي والمعسكر الشيوعي بنفس القدر الذي ساهمت به القوة العسكرية الأمريكية. إذا وضعنا الانهيار الأخلاقي والمستوى المخجل من المعايير المزدوجة في دعم حرب الإبادة الإسرائيلية الجارية للفلسطينيين واللبنانيين والاستخدام المفرط للقوة العسكرية والعقوبات الاقتصادية كأدوات قوة خشنة للإمبراطورية الأمريكية فإن واشنطن تدمر القوة الناعمة وجاذبية الحياة والنظام الأمريكيين للشعوب الأخرى وهي واحدة من أهم القواعد الأساسية التي قامت عليها إمبراطورتيها.

إضافة إلى دعم مسار الأفول للإمبراطورية وبالتالي تأكيد أن العالم آجلا أو عاجلا متجه نحو نظام متعدد الأقطاب مهما بلغت وحشية القوة العسكرية الأمريكية الساعية لمنع حدوثه.. فإن تطورا دوليا خطيرا يحمله في ثناياه فوز ترامب وتياره. خاصة عندما تلقفه الغرب ودول غنية في المنطقة. يمكن معرفة حجم خطر انتشار اليمين المتطرف ذي الجذر الديني إذا كان المجتمع الذي يصدره هو المجتمع الذي تقود دولته العالم. المسألة ليست تقديرات وتخمينات يري الجميع بأم أعينهم كيف أدي وصول ترامب في ولايته الأولى إلى صعود اليمين المتطرف في أوروبا وتمكنه في الوقت الراهن من السيطرة على حكومات العديد من الدول الأوروبية بعضها دول كبيرة مثل إيطاليا.

لهذا الصعود المحتمل لتيارات اليمين المسيحي المرتبط بالصهيونية العالمية مخاطر على السلم الدولي منها عودة سيناريوهات صراع الحضارات وتذكية نيران الحروب والصراعات الثقافية وربما العسكرية بين الحضارة الغربية وحضارات أخرى مثل الحضارة الإسلامية والصينية والروسية.. إلخ كل أطرافها تقريبا يمتلكون الأسلحة النووية!!

حسين عبد الغني كاتب وإعلامي مصري

مقالات مشابهة

  • توقعات الأبراج 2025.. مواليد العذراء والقوس يواجهون تغييرات كبيرة
  • ترامب الذي انتصر أم هوليوود التي هزمت؟
  • الثور: ستضع أهدافاً جديدة في العمل.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الأحد 24 نوفمبر 2024
  • فرصة للثور ونصيحة للجوزاء.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 23 نوفمبر 2024
  • برج القوس: لا تُبح بأسرارك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 23 نوفمبر 2024
  • برج العذراء: لا تهمل شريك حياتك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 23 نوفمبر 2024
  • توقعات الأبراج ليوم السبت 23 نوفمبر 2024: مفاجآت وحظوظ متنوعة لهؤلاء
  • الحمل: يوم مليء بالمشاحنات مع زملاء العمل.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024
  • برج الحوت: لا تكن متسرعاً.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024
  • برج الدلو: أموال في الطريق إليك.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024