إسماعيل هنية يرد على تشكيك سمير غطاس في استشهاد أفراد من أسرته في غزة.. ويعاتب عمرو أديب
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
قال الإعلامي عمرو أديب، إنه تلقى رسالة من المكتب السياسي لحركة حماس في الخارج إسماعيل هنية، يرد فيها على ما اتهمه به الدكتور سمير غطاس المفكر الاستراتيجي، بأن إسماعيل هنية وأسرته خارج غزة ويستثمرون أموالهم في تركيا.
باريس: نحتاج إلى هدنة في غزة وليس إلى توقف إنساني لإطلاق النار الخارجية تكشف حقيقة إرسال المصريين في غزة جوازات السفر لإسرائيل للسماح لهم بالعودة لمصر رسالة مكتب إسماعيل هنيةوأضاف أديب، خلال برنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الإثنين، أن رسالة مكتب هنية أكدت أن جميع أبناء وأسرة إسماعيل هنية (أبو العبد) هم الآن في غزة، ويعيشون في أماكن الإيواء مع أبناء شعبهم في شمال القطاع وجنوبه.
وتابع، أن رسالة مكتب هنية (أبو العبد) أوضحت أنه لا يوجد في الخارج إلا ابن واحد مع والده، وهو الذي استشهدت ابنته رؤى طالبة كلية الطب في غزة، فضلا عن استشهاد جزء كبير من أفراد أسرة هنية، لافتا إلى أن رسالة مكتب هنية وجهت عتاب للبرنامج لاستضافته الدكتور سمير غطاس ومنح المساحة للإساءة للعلاقة بين مصر وغزة وفلسطين، ويسيىء للعلاقة بين مصر وحماس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو أديب حماس اسماعيل هنية سمير غطاس إسماعیل هنیة رسالة مکتب فی غزة
إقرأ أيضاً:
شاب متوفى يفتح عينيه لالتقاط الصور في جنازته.. أثار الذعر «فيديو»
في واقعة استثنائية، أثارت حالة من الحيرة والذعر، بدا شخص متوفى في جمهورية الدومينيكان وكأنه يشاهد جنازته، بحسب وصف أسرته، حينما بدا وكأنه يفتح عينيه داخل الصندوق الزجاجي، الذي شيع جثمانه خلاله، ما جعل عائلته في حالة من الصدمة والذهول.
متوفى ينظر إلى أسرته قبل دفنهالرجل المتوفى كان ملفوفًا بغطاء أبيض داخل تابوت وظهر بابتسامة مرسومة على وجهه بوضوح، إلى جانب تحريك عينيه أثناء تصويره قبل دفنه ووداعه، ففي إحدى اللحظات، بدت عيناه مغلقتين في البداية، ثم ظهرت وكأنهما انفتحتا فجأة، ما أثار حالة من الفزع، ما دفع أسرته في التفكير حول حقيقة وفاته أو أنه لايزال على قيد الحياة، بحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
Este muerto: ¿abre los ojos o solo lo parece? pic.twitter.com/WjdJSPFKTy
— توقعات حول أسباب فتح عينيهوتوقع أحد أفراد أسرته أنه كان يحارب من أجل البقاء حتى الثانية الأخيرة، بينما اقترح آخرون استدعاء سيارة إسعاف من أجل فصحه وإعادة إلى المستشفى مجددًا في محاولة لإنقاذه، بينما قال آخرين إنها النظرة الأخيرة وأنه يودع أفراد أسرته.
في السياق، قال مختصون إن ما حدث قد يرجع إلى سببين، الأول أن الضوء الخارج من الهواتف انعكس على عينيه فظن الحاضرون أنه ينظر إليهم، والثاني كان علميًا بشكل أكبر، إذ فسر البعض أن الذاكرة العضلية قد تؤدي إلى حركة بعض أعضاء الجسم وعضلاته حتى بعد الوفاة.
الواقعة قد تكون ليست الأولى من نوعها، ففي العام الماضي شهد العالم حوادث مشابهة أثارت الجدل، وذلك بعدما استيقظت امرأة من تايلاند داخل نعشها، وأثناء تشييعها إلى مثواها الأخير، بعدما ظن الأطباء وأسرتها أنها فارقت الحياة، وأخرى عام 2022 عزمت على الطرق على تابوتها من أجل إخبار أسرتها أنها على قيد الحياة.
وكيل إمارة الرياض المساعد للحقوق يحضر حفل سفارة جمهورية اتحاد ميانمار بمناسبة اليوم الوطني لبلادها