أكد المهندس عادل رشدي، العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي لشركة النيل للمجمعات الاستهلاكية، أنه كان يتم في الأيام العادية ضخ 150 طن سكر للمجمعات الاستهلاكية، ولم تكن هناك أزمة في السكر، ولكن شائعة تم إطلاقها أدت إلى التزاحم على المجمعات الاستهلاكية.

وقال رشدي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “ام بي سي مصر”، إنه تم العمل على ضخ  400  طن من السكر يوميا على مستوى القاهرة والجيزة، مؤكدا أننا نعمل على خدمة 6 ملايين اسرة شهريا.

وتابع  العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي لشركة النيل للمجمعات الاستهلاكية، أن عددا من المجمعات الإستهلاكية، كان بها 3000 طن، ولكن تم الإنتهاء منها في ساعة واحدة، معلقا “سبب ازمة السكر نفسي لدى المواطنين، لأنه هناك إقبالا غير طبيعي”.

 

 22 جنيها

وأشار عادل رشدي إلى أن الأرز متوفر أيضا ولا توجد أزمة فيه، مؤكدا أن أسعار الأرز تتراوح ما بين 20 إلى 22 جنيها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سكر المجمعات الإستهلاكية أزمة السكر للمجمعات الاستهلاکیة

إقرأ أيضاً:

شعبة الرخام والجرانيت: الحكومة أنشأت 17 مجمعا صناعيا في 15 محافظة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد محمد عارف، رئيس شعبة الرخام والجرانيت و رئيس الجمعية المصرية الإفريقية لصناعة الرخام والجرانيت، أن التوسع في إقامة المجمعات الصناعية يسهم في إعادة بناء وتطوير الاقتصاد المصري من خلال دعم التكامل الصناعى، كما أنه يعمل على دمج الاقتصاد غير الرسمي إلى اقتصاد الدولة الرسمي ودعم الصناعات الصغيرة والمتوسطة.

أضاف عارف، أنه وعلى مدار العشر سنوات الماضية، اتخذت الدولة المصرية خطوات حثيثة لتنمية القطاع الصناعي، وتوسيع نطاق المجمعات الصناعية على مستوى مختلف محافظات الجمهورية، وأنشأت الحكومة 17 مجمعا صناعيا على مستوى 15 محافظة في الجمهورية، بإجمالي تكلفة استثمارية حوالي 10 مليارات جنيه، ووصل إجمالي عدد الوحدات الصناعية إلى 5046 وحدة.

أشار في تصريحات صحفية له اليوم،  بأن التقارير الأخيرة عن الحكومة، أكدت أن إنشاء المجمعات ساعد في توفير فرص عمل مباشرة، وصل عددها إلى 48 ألف فرصة عمل.

أكد عارف أن المجمعات الصناعية بالمحافظات يساهم في الاستغلال الأمثل للمواد الخام والثروات الطبيعية التي تتمتع بها تلك المحافظات والتي تعد هي صلب الصناعة ما يساهم في زيادة معدلات الإنتاج وزيادة معدلات النمو والتقدم الاقتصادي.

أشار إلى أن المجمعات تهدف إلى توفير المزيد من فرص العمل المباشرة إلى جانب جذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية للقطاع الصناعي خاصة في ظل تمتع مصر بالعديد من الميزات التفضيلية ومنها منظومة الاتفاقات التجارية مع كبريات التكتلات الاقتصادية الدولية وهو ما يجعل من مصر أحد أهم مقاصد الاستثمار إقليمياً ودولياً.

أكد  عارف، إن توجه الدولة في الوقت الحالي يأتي لدعم التصنيع المحلي وتوفير احتياجات السوق وهذه الخطوة ستأتي بدعم المجمعات الصناعية في كل محافظة ودعم الصنعة أو الحرفة والمهنة التي تنفرد بها كل محافظة.

ولفت إلى أن التنوع في إنشاء المناطق والمجمعات الصناعية بكافة المحافظات سيقلل الهجرة من الريف والصعيد للقاهرة الكبرى بحثا عن العمل، بعد تحويل كافة المحافظات لقلعة صناعية كبرى منتجة كما فعلت النمور الأسيوية، موضحا أن النشاط الصناعي له مردود إيجابي على مؤشرات الاقتصاد الكلي.

وقال أن مصر انتهجت العديد من الاستراتيجيات لدعم وتشجيع الصناعات الصغيرة والمتوسطة الحجم وذلك لدورهم الهام فى حل مشكلتي الفقر والبطالة، واتجهت إلى دمجهم فى مجموعة من العناقيد الصناعية المتخصصة واعتبرتهم أداه لتحقيق التكامل الصناعى بين الوحدات الإنتاجية الصغيرة والمتوسطة الحجم من جانب مع الوحدات الإنتاجية الكبيرة الحجم من جانب آخر مستهدفة من ذلك تحقيق ميزة تنافسية للمنتجات المصرية والحد من مخاطر المنافسة من تواجد المنتجات المثيلة المستوردة فى الأسواق المصرية.

مقالات مشابهة

  • هلا رشدي تحتفل بعيد ميلادها الـ 34 بإطلالة ساحرة على إنستجرام وتحقق نجاحات فنية مبهرة
  • بعد ساعات قليلة .. انطلاق عرض مسلسل أزمة منتصف العمر
  • الأمانة العامة لمجلس الوزراء: لا توجد عطلة رسمية في يوم 3 تشرين الأول
  • وزير التموين: الدعم النقدي يتيح للمواطن الحصول على ما يريد من المجمعات الاستهلاكية
  • عارف: الحكومة أنشأت 17 مجمعا صناعيا بـ15 محافظة باستثمارات 10 مليارات جنيه
  • شعبة الرخام والجرانيت: الحكومة أنشأت 17 مجمعا صناعيا في 15 محافظة
  • مسلسل أزمة منتصف العمر .. مُتاح قريبًا على هذه القناة
  • حزب الله يعلن استهدافه مواقع إسرائيلية مؤكدا تحقيق إصابات مباشرة
  • شركة النفط لـ”المواطنين”: الوضع التمويني مستقر ولا داعي لخلق أزمة
  • "حماية المستهلك" تسلط الضوء على "الممارسات الاستهلاكية الصحيحة"