يمانيون|

دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‏والشريفة، تواصل المقاومة الاسلامية في لبنان استهداف مواقع العدو الاسرائيلي على الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة.

 

وفي السياق، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية تجمعاً لجنود العدو الإسرائيلي في حرج شتولا وموقع ‏الراهب بالأسلحة المناسبة وتم تحقيق إصابات مباشرة.

 

واستهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية موقع البغدادي وموقع رويسات العلم في تلال كفرشوبا ومزارع ‏شبعا اللبنانية المحتلة بالأسلحة المناسبة وتمّ إصابته إصابة مباشرة.‏

 

كما أكدت المقاومة أن المجاهدين استهدفوا  تجمعاً لجنود العدو الإسرائيلي شرق مسكاف عام ‏بالصواريخ الموجّهة واستهداف قوة مشاة إسرائيلية في كرم التفاح شرق ثكنة برانيت ‏وموقع ‏الراه، بالإضافة لاستهداف قوة مشاة إسرائيلية في حرج شتولا  بالأسلحة المناسبة وتم تحقيق إصابات مباشرة.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

العناوين الكبرى لمؤتمر وطني...ملفات إعادة البناء للحكومة؟

كتب جوزيف قصيفي في"الجمهورية": سيحاول كلٌ من رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلّف اختيار شخصيات منذوي الاختصاص، معروفة بقربها من الكتل النيابية على اختلاف هويتها الحزبية، من دون أن تكون مندمجة بهذه الأحزاب، بمعنى أّ لّا يكون الوزيرممثلاً للحزب او التيار الذي سمّاه في وزارته، بل يكون مشاركاً في صوغالقرارات السياسية وبرامجها، على أن يكون أداؤه في خدمة كل لبنان وكل اللبنانيين وليس لفئة منهم. هذا هو الامتحان الذي ينتظر الحكومة العتيدة، لذا يتوقع المواطنون أن يشكّل تأليفها صدمة إيجابية. وثمة أمرٌ في غاية الأهميةيسير في موازاة ولادة الحكومة، هو طريقة التعاطي مع عناوين أساسية تتصل بمستقبل لبنان وردت بصورة مباشرة أو غير مباشرة في خطاب القَسَم، وهل أنّ الحكومة هي من تتصدّى لها؟ هناك من يرى أنّ على الحكومة اللبنانية أن تقوم بمسؤولياتها كاملة، خصوصاً لجهة العمل على إقرار إستقلالية القضاء، وتحقيق الإصلاح الاداري، مواكبة عملية إعادة الإعمار والإشراف عليها، حلّ قضية الودائع بإيجاد الوسائل الناجعة لإعادتها إلى أصحابها من خلال آلية تحفظ الحقوق وتوفرها ولا تقضي على القطاع المصرفي، ضبط الهدر في الصناديق والمجالس التي تعمل بهامش واسع من الحرّية التي تبلغ حدود الإستنسابية، وما بعد بعد الإستنسابية، وإيلاء الشق الاجتماعي والصحي الاهتمام الذي يُشعر الناس بأنّهم في دولة رعاية، لا جباية فحسب. أما في ما يتعلق بعناوين كبرى أوردها رئيس الجمهورية في خطاب القَسَم، فإنّ ثمة ملفات خلافية بين الأفرقاء، وتتفاوت النظرة إليها بين طرف وطرف، وهي كانت دائماً وّلّادة للمشكلات والانقسامات، وإنّ الاتفاق عليها يبني قاعدة استقرار متينة ودائمة، أو على الاقل، طويلة الأمد. من هذه الملفات:
أ- الاتفاق على استراتيجية دفاعية. وصوغ مفهوم موحّد للأمن القومي أو الوطني.
ب- موضوع الحياد الإيجابي.
ج- إستكمال تنفيذ ما لم يُنفّذ من إتفاق الطائف.
 

مقالات مشابهة

  • معرض بينالي الفنون الإسلامية بجدة يحكي سلسلة غنية تُبرز تواصل العطاء الفني للحضارة الإسلامية
  • في رحلة العودة.. الغزاويون يحطمون أحلام العدو الإسرائيلي
  • كتيبة جنين تعلن استهداف العدو بالرصاص والعبوات الناسفة في “اليامون”
  • شاهد | المقاومة الفلسطينية تنتزع حرية أسراها رغماً عن العدو الإسرائيلي
  • في رسائل مباشرة المقاومة تسلم الأسرى في مخيم جباليا وأمام منزل السنوار المدمر
  • كيف تابع اليمنيون المشهد التاريخي لعودة الأهالي إلى شمالي غزة وجنوبي لبنان؟
  • لبنان: قوات الاحتلال الإسرائيلي تواصل خرق الهدنة.. إصابة 36 في غارات على الجنوب
  • جندي إسرائيلي شارك في العدوان على غزة ينتقد الجيش
  • سياسي أنصار الله: اليمن سيبقى الى جانب المقاومة وحقوق الشعب الفلسطيني
  • العناوين الكبرى لمؤتمر وطني...ملفات إعادة البناء للحكومة؟