طالب الدكتور معتز الشناوى، المتحدث الرسمي لحملة فريد زهران، بضرورة تطوير قري محافظة القليوبية، وتنمية البنية التحتية بالمحافظة، وخاصة انه يتم انفاق مليارات عديده تحت مسمي التطوير.
وشدد الشناوى أثناء كلمته فى المؤتمر الانتخابي للمرشح الرئاسي فريد زهران، بقرية سندوه بالقليوبية، لابد من تأهيل الطرق المؤدية للقرية ولكافه القري فالحال هنا مؤسف ويتطلب تغيير حقيقي.


واضاف نتيجه لقله الإنفاق فى التعليم والذي يخالف ما نص عليه الدستور، يسير ابناء سندوه يوميا لقرابة ١٠ كيلو متر، حتى يصلوا للمدرسة الثانوية التى تعمل بنظام الفترتين فى قرية المنايل، وهو امر شاق وجب التصدي له، وتطبيق الدستور وزيادة الإنفاق فى التعليم وإنشاء مدارس جديده تنهي معاناه المواطنين اليومية.
وكذلك زياده الإنفاق فى الصحة وإنشاء مستشفيات جديدة، بدلا من مخالفة الدستور كما هو الحال، فاهالينا فى سندوه يضطرون لتحمل مشقه المرض لأكثر من نصف ساعه بالسيارة للذهاب لأقرب مستشفي، أما فى الحالات الطارئة فالمعاناة لايمكن تحملها.
ودعي المتحدث الرسمي لحملة زهران جموع المواطنين لضرورة المشاركة الإيجابية واختيار من يرونه مناسبا، ليقود البلاد فى السنوات القادمة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: حملة فريد زهران

إقرأ أيضاً:

عقدة نقص الجنود تضعف قوة أوروبا رغم زيادة الإنفاق الدفاعي

زادت أوروبا الإنفاق على قطاع الدفاع منذ الغزو الروسي لأوكرانيا، لكن إمكانياتها الدفاعية بما في ذلك القوة البشرية العسكرية ما زالت غير كافية، وفق ما حذّر مركز بريطاني للأبحاث الأمنية اليوم الجمعة.

وتأتي استنتاجات "المعهد الدولي للدراسات الأمنية" في وقت تفاقم عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض المخاوف من إمكانية تقويضه أمن أوروبا ووقف الدعم عن أوكرانيا. 

نشر المعهد آخر تقرير له تزامناً مع استضافته "قمة براغ للدفاع" التي يشارك فيها سياسيون ومسؤولون في الجيش وخبراء لبحث سبل تعزيز موقع أوروبا الدفاعي.
كشف الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير (شباط) 2022 عن عدة مكامن ضعف في قدرة أوروبا على الدفاع عن نفسها، بحسب الدراسة. 
وقالت، إن "الإنفاق الدفاعي لأعضاء الناتو (حلف شمال الأطلسي) الأوروبيين في 2024 أعلى بحوالى 50% مما كان عليه في 2014 عندما ضمت روسيا القرم". 

وحذّر التقرير من أنه مع ذلك، فإن القوات المسلحة الأوروبية "تواصل الاعتماد على الولايات المتحدة بدرجات متفاوتة في كل المجالات العسكرية".
وأفادت الدراسة بأن ترسانة أوروبا "استُنزفت بشكل كبير نتيجة القرارات السياسية بعد نهاية الحرب الباردة والعقود التالية. في إطار هذه العملية، شهد قطاع الدفاع في أوروبا انكماشاً أيضاً". 

مخاوف في أوروبا من تولي دونالد ترامب للرئاسة الأمريكية.. ما السبب؟ https://t.co/FrOJDbwD2F pic.twitter.com/Rfe118BLKE

— CNN بالعربية (@cnnarabic) November 4, 2024

لكن الإنتاج في بعض القطاعات، بما فيها الدفاع الجوي والمدفعي، ازداد بشكل لافت منذ العام 2022 في وقت تستجيب شركات تصنيع السلاح لاحتياجات أوكرانيا".
وأفاد التقرير بأنه "على سبيل المثال،ازداد معدل إنتاج راينميتال السنوي للذخيرة عيار 155 مليمتراً بعشرة أضعاف إلى 700 ألف". وراينميتال هي شركة ألمانية عملاقة لصناعة الأسلحة.
وفي السنوات الأخيرة، باتت البلدان الأوروبية تشتري أيضاً المزيد من الأسلحة من المنتجين المحليين في وقت استخدم أعضاء الناتو في أوروبا أكثر من نصف إنفاقهم على الأنظمة الأوروبية منذ فبراير (شباط) 2022، مقابل إنفاق 34% على الأنظمة الأمريكية.
وأفاد المعهد بأنه بينما يزداد إنتاج الأسلحة والذخيرة، تحاول بلدان في أنحاء أوروبا التعامل مع مشكلة نقص العسكريين.
وقال، إن "القوات المسلحة لبعض الدول الأوروبية الرئيسية تعاني من نقص.. وتخسر العديد منها الجنود بينما لا تقدّم ما يكفي من الحوافز للجيل الأصغر سناً للتطوّع".

مقالات مشابهة

  • غدا.. الجنايات تستكمل محاكمة متهم بالانضمام لجماعة ارهابية
  • عقدة نقص الجنود تضعف قوة أوروبا رغم زيادة الإنفاق الدفاعي
  • إيلون ماسك يهين شولتس على "إكس"
  • شركة تحكم توفر 4 وظائف شاغرة لحملة البكالوريوس
  • فادي فريد يقود هجوم الاتحاد أمام الحرس بالدوري
  • "التعليم" تكشف تفاصيل وفاة معلم على يد ولى أمر بمدرسة الحلمية الإعدادية
  • صحة القليويبة يناقش القضايا المرتبطة بتطوير العمل بالصيدليات
  • وظائف شاغرة براتب يصل إلى 9 آلاف جنيه لحملة الدبلومات.. اعرف الشروط
  • أمير قطر يصادق على التعديلات الدستورية على الدستور الدائم
  • بالأرقام.. انتخابات 2024 الأكثر تكلفة في التاريخ