بعد "القنبلة النووية".. وزير إسرائيلي يطالب بإعدام الأسرى الفلسطينيين
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
طالب وزير التراث الإسرائيلي اليميني المتطرف، عميحاي إلياهو، بإعدام الأسرى الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، بعد أيام من دعوته لإبادة جماعية في غزة باستخدام السلاح النووي.
وكان إلياهو يتحدث لصحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية، عن عملية إطلاق نار في القدس، عندما طالب بإعدام الأسرى الفلسطينيين "ميدانياً"، وقطع الطريق على أي صفقات مستقبلية تبادل مع فصائل غزة.وخلال الهجوم الذي وقع في القدس قبل أيام، قتلت الشرطة الإسرائيلية بالخطأ وفال كاستلمان، وهو مستوطن إسرائيلي كان يحاول المساعدة في "تحييد المهاجمين"، بحسب الصحيفة.
#نتانياهو يعاقب وزيراً دعا لتنفيذ ضربة نووية في #غزة https://t.co/ZjfN35ZoYb
— 24.ae (@20fourMedia) November 5, 2023 وقال المسؤول الإسرائيلي: "هذه مسألة مهمة. المواطنون في هذه الحرب هم الذين يتصرفون بشكل صحيح، وهم الذين يحرسون. علينا أن نثق بهم. كان هناك خلل وهذا أمر مؤسف للغاية".وفي مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) أثار إلياهو غضباً عربياً ودولياً، بعد أن قال إن إلقاء قنبلة نووية على غزة هو حل ممكن، مضيفاً أن قطاع غزة يجب ألا يبقى على وجه الأرض، وعلى إسرائيل إعادة إقامة المستوطنات فيه، ورأى أن للحرب أثمانا بالنسبة لمن وصفهم بـ"المختطفين" الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل القدس
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: لبنان يطالب بالحصول على رأس الناقورة في مفاوضات ترسيم الحدود البرية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن إعلام إسرائيلي، قال إن لبنان يطالب بالحصول على رأس الناقورة في مفاوضات ترسيم الحدود البرية ما قد يؤدي بالتبعية إلى إعادة ترسيم الحدود البحرية.
وفي وقت سابق وفقًا لوسائل إعلام عبرية نقلا عن الجيش الإسرائيلي، استهدفت الغارات مواقع عسكرية تحتوي على وسائل قتالية ومنصات صاروخية تابعة لحزب الله، معتبرًا وجود هذه المعدات تهديدًا لإسرائيل وخرقًا للتفاهمات بين البلدين.
ومن الجانب اللبناني، أفادت الوكالة الوطنية للإعلام بأن الطيران الحربي الإسرائيلي نفذ غارات متتالية على مناطق عدة في الجنوب اللبناني، بما في ذلك تلة زغربن في جبل الريحان بمنطقة جزين، ومناطق بين بلدتي ياطر وزيقين، ووادٍ في بلدة البابلية، ومنطقة مريصع بين بلدتي أنصار والزرارية، ومنطقة الحمدانية بين بلدتي كفروة وعزة.