المرشح الرئاسي حازم عمر: فريقنا الاستشاري يضم أكاديمين على مستوى عال من الخبرات
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
كشف المرشح الرئاسي حازم عمر أن فريقه الاستشاري يضم ذوي الخبرات سواء من الأكاديميين أو ذوي الخبرات المتراكمة حيث أن حزبه حريص على الخبرات المتراكمة فالاكاديمين يحلون المعادلات وذوي الخبرات عليهم جزء التطبيقات وأن برنامجه يضع الهدف والخطط وأليات التنفيذ بجدول زمني وهو دائماً مايحرص عليه ".
وقال حازم عمر، خلال لقاء له لبرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”، أن عائلته عائلة سياسية وبرلمانية ضاربة بجذورها في الارض منذ عهد الملك فؤاد الاول قائلاً : " نحن برلمانيون منذ عهد الملك فؤاد وكان لدينا منحنيات هبوطاً صعوداً بعد ثورة 1952 وعهد عبد الناصر ثم الرئيس السادات والرئيس مبارك وحتى الان نحن نشرب السياسة منذ الصغر".
وكشف المرشح الرئاسي حازم عمر أن حزبه حريص على الحفاظ على هويته وتدقيق العضويات لدرجات أن الاعضاء الجدد قد يحصلون على الكارنيه بعد ستة اشهر من الانضمام قائلاً : " حزبنا قائم على الايدولوجيا ورسالتنا هي الارتقاء بالوعي والحياة السياسية ولنا هوية وهي يسار الوسط وكافة برامجنا مندرجة تحت هذا العنوان".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حازم عمر الخبرات السياسة حازم عمر
إقرأ أيضاً:
يحيى فؤاد: العلاقة الصحية لا تعتمد على درجة القرابة بل التفاهم والاحترام
أكد الدكتور يحيى فؤاد، استشاري العلاقات الأسرية، أن جودة العلاقة بين شخصين لا ترتبط بمدى قربهما العائلي أو الاجتماعي، بل تعتمد على مدى التفاهم والاحترام المتبادل بينهما.
وأوضح خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على فضائية الناس، اليوم، أن هناك تصورًا خاطئًا بأن العلاقات بين الأقارب يجب أن تكون مثالية لمجرد صلة الدم، مشيرا إلى أن وجود قرابة بين الأشخاص لا يعني بالضرورة أن العلاقة ستكون صحية أو خالية من الخلافات، فهناك إخوة وأقارب يعانون من مشاكل وصراعات، بينما قد تكون العلاقات مع الأصدقاء أو الزملاء أكثر تفاهما وتوازنا.
وأضاف: الكثيرون يقعون في فخ التوقعات العالية بناءً على صلة القرابة، مثل القول بأن ‘هذا أخوك، يجب أن تكون علاقتكما قوية’ أو ‘هذا ابن عمك، لا بد أن تكون بينكما صداقة قوية.’ لكن الحقيقة أن العلاقة الصحية لا تُبنى فقط على القرب العائلي، بل على الانسجام الفكري والتوافق النفسي.
وشدد على ضرورة تقبل فكرة أن وجود اختلافات بين الأقارب أمر طبيعي، قائلًا: الاختلاف في الرأي، في طريقة التفكير، وحتى في أسلوب الحياة لا يعني أن العلاقة يجب أن تكون متوترة، لكنه يتطلب وعيًا بأن الروابط الأسرية لا تعني دائمًا التوافق التام، منوهًا على أن معيار نجاح أي علاقة هو الاحترام المتبادل والقدرة على التعامل مع الاختلافات، وليس مجرد صلة القرابة أو طول مدة المعرفة بين الأشخاص.