عازف الطبول التركي سانلي أكجول يهدي جائزة الفراشة الذهبية إلى أطفال غزة
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
تصدرت أخبار حفل توزيع جوائز الفراشة الذهبية الذي أقيم يوم أمس الأحد في تركيا بتواجد عدد كبير من نجوم الفن في تركيا ما بين الغناء والتمثيل حديث الجمهور والسوشال ميديا.
اقرأ ايضاًمارت رمضان ديمير يغيب عن حفل الفراشة الذهبية.. ما السبب؟سانلي أكجول يهدي جائزته الى أطفال غزةوخلال الحفل حصدت فرقة "مادريجال" جائزة أفضل مجموعة موسيقية وخرج عازف الطبول في الفرقة "سانلي اكجول" الى المسرح لاستلام الجائزة عن الفرقة ولتقديم خطاب الشكر.
واستلم سانلي الجائزة وتطرق الى حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة التي راح ضحيتها أكثر من 17 ألف شخص من المدنين غالبيتهم من الأطفال، إلى جانب تعرض عدد كبير منهم لمشاكل صحية مثل بتر أطراف وحروق، وقال سانلي: "هناك اطفال يموتون دون أن يعلموا ما هي مواهبهم بالاضافة الى أنهم لا يستطيعون تحقيق أحلامهم من فضلكم دعونا نكون حساسين بخصوص هذا الأمر، وانا أودّ أن أقول من هنا أني أقف مع أطفال غزة".
" سانلي أكجول" عازف الطبول في فرقة مادريجال، التي تم اختيارها كأفضل مجموعة موسيقية في حفل الفراشة :
" هناك أطفال يموتون دون أن يدركوا مواهبهم؛ ناهيك عن تحقيق أحلامهم، من فضلكم دعونا نكون حساسين تجاه هذا
أود أن أقول من هنا أني اقف مع أطفال غزة"pic.twitter.com/jUlXfdjCGq
وأشاد العديد من الأشخاص والجمهور بموقف الفنان التركي، لا سيما أن غالبية النجوم تجاهلوا الأمر ولم يتطرقوا للحديث حول معاناة سكان غزة وخاصة الأطفال.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: حفل الفراشة الذهبية أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف الفراشة الذهبیة أطفال غزة
إقرأ أيضاً:
رسالة في بريد من يعنيه الأمر
* الإسلاميون لم يشاركوا في معركة الكرامة بناءاً على طلب من أحد و لم و لن يستأذنوا أحداً للقيام بواجبهم في الدفاع عن دينهم و شعبهم و وطنهم و بحمد الله هم الآن يشاركون في كل الجبهات و المحاور مع غيرهم من أبناء السودان و ينتظمون في صفوف قوات الإحتياط و المقاومة الشعبية ، و يبلون بلاءاً حسناً في ميدان الدفاع السياسي و الإعلامي و العمل المدني !!
* الإسلاميون و بإستجابة ذاتية و قبل أن تستنفرهم قيادتهم ذهبوا منذ الأيام الأولى لإندلاع حرب المليشيا و شركائها في الداخل و الخارج إلى وحدات و مواقع القوات المسلحة و وضعوا أنفسهم و كل خبراتهم و تجاربهم تحت إمرتها و تصرفها رغم تمنُّع قادة بعض الوحدات و لكنهم صبروا على المضايقات و بذلوا جهدهم و خبرتهم حتى اقتنع بهم هؤلاء القادة !!
* الإسلاميون لم يرفعوا رايات خاصة بهم في معركة الكرامة و لم يقاتلوا خارج صف القوات المسلحة و القوى المساندة لها بل إنصهروا معها تماماً القدم حذو القدم و الخطوة حذو الخطوة و الخندق حذو الخندق !!
* الإسلاميون و رغم ما بذلوه من عرق و دماء و تضحيات و شهداء و جرحى و أسرى و مفقودين في كل معارك الوطن السابقة و الحالية لم يطلبوا ثناءاً و لا شكراً من أحد و لم و لن يمتنوا على شعبهم فهم ينتظرون الثواب و الأجر من الله وحده !!
* الإسلاميون و رغم الظلم الواقع عليهم فإنهم يقومون بأدوار كبيرة في مختلف المجالات خدمة لشعبهم و وطنهم بعيداً عن الإعلام سيسجلها التأريخ و سيعرفها شعبنا عندما يتم الكشف عنها !!
* الإسلاميون لن يتركوا مواقعهم في جبل الرماة و لن يستجيبوا للإستفزازات مهما عظمت أو تكررت فهم يوفون ببيعة بينهم و بين ربهم و بينهم و بين من سبق من إخوانهم الشهداء و هم مترعون بحب دينهم و شعبهم و وطنهم !!
الله أكبر و العزة لله و لرسوله و للمؤمنين
الله أكبر و النصر لقواتنا و شعبنا
سوار
20 نوفمبر 2024