حنان شوقي : ياريت أدخل في قصة حب.. وممكن ألمع لجوزي حذاءه
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
أعربت الفنانة حنان شوقي عن أمنيتها في الارتباط مرة أخرى، بجانب حديثها عن علاقتها بوالدها الراحل.
أخبار متعلقة
قبل افتتاحه غدا..تفاصيل عرض «اشهد يا زمان» لـ طارق الدسوقي وحنان شوقي
بطولة طارق دسوقي وحنان شوقي.. أسرة عرض «اشهد يا زمان» تحتفل بانطلاق البروفات (صور)
«قبل ما أنام لازم أبوس إيد جوزي»..
وقالت حنان شوقي خلال لقائها في برنامج «قعدة ستات» الذي تقدمه الإعلامية مروة صبري عبر قناة «القاهرة اليوم»: «الحكاية بين الراجل والست حرب، ودي بعيدة كل البعد عن الحب الحقيقي، وأنا بالنسبة ليا (أنا أنت)، وياريت أبقى في قصة حب، والست بـ 100 راجل، أحميه زي ابني، وألبسه وأحطله برفان وأقص له أظافره، وألمع له حزائه وألبسه الشراب، وهو يعملي كده، والحبيب الزوج ده بيبقى ابني وصديقي وأخويا وأبويا وأمي وصاحبي وكل حاجة في حياتي، فأنا بفصل في تعاملاتي، ولما بحب بعمل كده».
وعن علاقتها بوالدها، علقت حنان شوقي :«بابا كان صاحبي من وأنا صغير، أنا بالذات عن إخواتي كان صاحبي جدًا، ولو حصل موقف حصل وحد عاكسني في الشارع وسألني عملتي إيه أقوله مردتش، يقولي شاطرة لأنك مش عايزة تردي».
وتابعت: «خدت منه حنيته ورجوليته وجدعنته، وهو اللي زرع جوايا الصدق وإني أقول الحقيقة، وزرع فيا المسئولية وإزاي أتعامل، ولما أبويا انتقل لـ رحمة الله كنت صغيرة أوي وكنت محتاجة ليه، وربنا صبرني وصمدت صمود الجبال، ومكنتش مصدقة إنه انتقل إلى رحمة الله».
برنامج «قعدة ستات» تقدمه الإعلامية مروة صبري على شاشة «القاهرة اليوم» يوم السبت من كل أسبوع، وتستضيف من خلاله عددًا من الفنانات وتناقش قضايا مختلفة.
حنان شوقي برنامج قعدة ستات مروة صبريالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين حنان شوقي
إقرأ أيضاً:
المطر: نعمة من الله ودعوة للتأمل والدعاء
المطر: نعمة من الله ودعوة للتأمل والدعاء، عندما تبدأ السماء بإرسال غيثها، نشعر بجمال الطبيعة ونستحضر قدرة الله عز وجل الذي جعل من الماء سببًا للحياة.
المطر ليس مجرد ظاهرة طبيعية، بل هو نعمة عظيمة تحمل الخير والرزق للأرض والإنسان.
وقد خص الإسلام لحظات نزول المطر بفضل كبير، حيث جعلها فرصة عظيمة للدعاء واستجابة الحاجات، مما يعكس رحمة الله بعباده.
تنشر لكم بوابة الفجر الإلكترونية في السطور التالية مجموعة من الأدعية يمكن الدعاء بها في وقت نزول المطر.
لحظات المطر: فرصة للدعاء واستشعار رحمة الله المطر: رمز الخير والتجديدالمطر يُحيي الأرض التي كانت جرداء ويجعلها تزهر بالخيرات، يقول الله تعالى: "وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ" (سورة الأنبياء: 30).
المطر: نعمة من الله ودعوة للتأمل والدعاء
فهو آية من آيات الله تدعو للتفكر في عظمته وتذكر الإنسان بأنه محتاج دائمًا إلى ربه.
الدعاء وقت المطر: استجابة ورحمةوقت نزول المطر هو أحد الأوقات المباركة التي تُستجاب فيها الدعوات.
فقد قال النبي ﷺ: "تُفتح أبواب السماء عند ثلاث: عند التقاء الصفوف، وعند نزول الغيث، وعند إقامة الصلاة" (صحيح الجامع).
لذا يُستحب للمسلم أن يستغل هذه اللحظات للدعاء بصدق وخشوع.
أدعية مأثورة أثناء المطرمن الأدعية التي وردت عن النبي ﷺ والتي يمكن قولها عند نزول المطر:
المطر: نعمة من الله ودعوة للتأمل والدعاء1. "اللهم صيبًا نافعًا"، طلبًا للخير والبركة.
2. "اللهم اجعله سقيا رحمة، ولا تجعلها سقيا عذاب"، دعاء بأن يكون المطر رحمة خالصة.
3. "مُطرنا بفضل الله ورحمته"، شكرًا واعترافًا بنعمة الله.
المطر كفرصة للتأمل والشكر
بالإضافة إلى الدعاء، فإن نزول المطر يذكّرنا بضرورة شكر الله على نعمه التي لا تُحصى.
ويُعتبر المطر رمزًا للأمل، حيث يعيد الحياة للأرض كما يعيد الإيمان والسكينة إلى قلوب البشر.
المطر نعمة عظيمة وفرصة للتأمل والدعاء، وهو يذكرنا دائمًا بأن الله رحيم بعباده، يرسل الخير والبركة في أوقات الحاجة.
فلنحرص على اغتنام هذه اللحظات بالدعاء والشكر، ولنتعلم من هذه النعمة أهمية التوكل على الله في كل شؤون حياتنا.