تكنولوجيا، بعد 12 ألف سنة الأرض تدخل عصر الأنثروبوسين والسر في هذه البحيرة صور،01 36 م الأربعاء 12 يوليو 2023 وكالات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد 12 ألف سنة.. الأرض تدخل عصر الأنثروبوسين والسر في هذه البحيرة (صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد 12 ألف سنة.. الأرض تدخل عصر الأنثروبوسين والسر...

01:36 م الأربعاء 12 يوليو 2023

وكالات:

اختار علماء جيولوجيا، بحيرة كراوفورد الواقعة قرب تورنتو في كندا، لتكون المرجع العالمي لبداية حقبة الأنثروبوسين، العصر الجيولوجي الجديد الذي يبدأ عنده التأثير البشري الهائل على الكوكب.

وقال الباحثون إن الترسّبات في قاع هذه البحيرة الصغيرة البالغة مساحتها حوالى كيلومتر مربع واحد تشكّل أبرز مثال على آثار النشاط البشري على الكوكب.

تشمل هذه الترسّبات اللدائن الدقيقة (مايكروبلاستيك) والملوّثات الكيميائية الأبدية، مروراً بالأنواع الغازية والغازات الدفيئة، والرماد الناتج عن احتراق النفط والفحم الحجري وبقايا الانفجارات النووية.

المعروف علميا أننا نعيش حقبة جيولوجية تسمى الهولوسين، بدأت قبل نحو 12 ألف عام، بعد نهاية العصر الجليدي.

ولم يحسم العلماء، ما إذا كانت الأرض انتهت من حقبة الهولوسين، ودخلت فعلاً في حقبة التأثير البشري (الأنثروبوسين)، أم لا.

وقال ستانلي فيني، الأمين العام للجنة الدولية لطبقات الأرض لوكالة فرانس برس، إن "هذا التصويت داخل مجموعة العمل خطوة روتينية على أدنى مستوى".

ويقود فينلي اللجنة المسؤولة عن التقسيم المنهجي لتاريخ الأرض الممتد على 4,6 مليارات سنة إلى عصور وفترات وعهود وحقب جيولوجية، وقال: عندما ترفع المجموعة خلاصاتها إلى اللجنة الدولية لطبقات الأرض، يمكن إخضاعها لتحليل من علماء آخرين ما يتيح تقويم الأدلة والحجج بصورة فعلية".

ويعتقد بعض الجيولوجيين أنه لم يتم استيفاء المعايير التقنية المطلوبة لتوصيف الأنثروبوسين على أنه "حقبة" جديدة، رغم إقرارهم بحدوث تغييرات جذرية خلال القرن الماضي.

ورغم توافر أغلبية الثلثين في تصويت اللجنة الدولية لطبقات الأرض، وقبلها في داخل لجنة فرعية، لا يزال يتعين على داعمي الإقرار بحقبة التأثير البشري (الأنثروبوسين)، إقناع الأوصياء في الاتحاد الدولي للعلوم الجيولوجية، المعروف بتصلبه عندما يتعلق الأمر بتعديل الميثاق الدولي لتاريخ طبقات الأرض.

بحيرة كراوفورد تم اختيارها لتكون التجسيد المادي للأنثروبوسين، من بين قائمة نهائية ضمت 9 مواقع مرشحة، بينها رواسب لخليج في اليابان، وطينٌ من فوهة بركان في الصين، وعيّنة لبّيّة جليدية، وآثار موجودة على شعاب مرجانية.

وقال آندي كوندي، الأستاذ في جامعة ساوثهامبتون البريطانية وعضو مجموعة العمل، إن "البيانات تُظهر تحولاً واضحاً اعتباراً من منتصف القرن العشرين، ما دفع بنظام الأرض إلى ما وراء حدود الهولوسين الطبيعية".

وأوضحت فرانسين مكارثي، وهي أستاذة كندية قادت البحوث في البحيرة، خلال مؤتمر صحفي عبر الإنترنت الثلاثاء، أن رواسب بحيرة كراوفورد، المستقرة بشكل غير عادي بفعل عدم تخالط المياه في العمق والسطح، "تعكس نقطة التحول في تاريخ الأرض، عندما توقّف نظام الكوكب عن التصرف كما كان يحدث على مدى 11700 عام".

وأضافت أن البحيرة تحمل علامة التأثير البشري، قبل عمليات استيطانها وخلالها، ولكن "لم يكن هناك في أي وقت تغير متزامن عالمياً مع تطورات الأرض حتى حدوث التسارع الكبير في منتصف القرن العشرين".

وتتجلى هذه التغييرات عبر تطورات مناخية دراماتيكية: فقد كان الأسبوع الأول من يوليو الجاري الأكثر سخونة على مستوى العالم، كما أن حرائق غابات خارجة عن السيطرة تجتاح كندا منذ أشهر، في حين تواجه الولايات المتحدة والصين موجات غير مسبوقة من الحرّ والفيضانات والجفاف.

وآثار النشاط البشري، من اللدائن الدقيقة (مايكروبلاستيك) الى الملوّثات الكيميائية الأبدية مروراً بالأنواع الغازية وغازات الدفيئة، موجودة في كلّ مكان، من قمم الجبال إلى قيعان المحيطات، والاضطرابات التي تسبّبها كثيرة، بما يشمل تغير المناخ، والتلوث، وفقدان التنوع البيولوجي، إلى حد كسر التوازن الطبيعي للكرة الأرضية.

وفي الشهر الماضي، أعلن علماء أن كمية المياه التي يتم ضخها من الخزانات الجوفية كانت كبيرة لدرجة أن القطب الشمالي الجغرافي للأرض انتقل من مكانه مسافة تقرب من 5 سنتيمترات في السنة.

ولاختيار موقع ما لتجسيد تغيير في الفترة الجيولوجية، تتطلب قواعد اللجنة الدولية لطبقات الأرض تحديد "علامة أولية" متزامنة يمكن اكتشافها في السجلات الجيولوجية في أي مكان تقريباً على الكوكب.

بالنسبة إلى الأنثروبوسين، فإن البلوتونيوم المنبعث من اختبارات القنبلة الهيدروجينية يوفر هذه "البصمة العالمية"، إذ إنّ هذه المادة تكون موجودة بكميات قليلة جداً في الحالة الطبيعية، بحسب آندي كوندي.

وهذا يعني أن عام 1952، عندما فجرت الولايات المتحدة لأول مرة قنبلة هيدروجينية ضخمة في جزر مارشال في إطار اختبار، يمكن أن يصبح نقطة انطلاق الأنثروبوسين، وفق كوندي.

في رواسب بحيرة كراوفورد، يُلاحَظ هذا التغيّر على نطاق 15,6 سنتيمترات فقط، بحسب ما أعلن رئيس مجموعة العمل كولن ووترز خلال المؤتمر الصحفي. وقال "قد يبدو هذا النطاق ضيّقاً (...) لكن هذه السماكة كافية لفهم ورصد تغيير مهم جداً حدث خلال خمسينيات القرن العشرين".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تكنولوجيا أربيل الهندية تحول بنادق الإسرائيليين إلى أدوات قتل خارقة في غزة

بدأت القوات الإسرائيلية باستخدام نظام أسلحة مدعوم بالذكاء الاصطناعي في غزة، أنتجته معامل إسرائيل بالتعاون مع شركة دفاع هندية، يحول البنادق الرشاشة والأسلحة الهجومية إلى آلات قتل محوسبة، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "ميدل إيست آي" البريطانية.

وبحسب مستندات وتقارير إخبارية، فإن نظام الأسلحة الذي طورته إسرائيل يعرف باسم "أربيل" (Arbel) وهو يعمل على تحسين الأسلحة الرشاشة والأسلحة الهجومية التي تنتجها إسرائيل لتصبح أسلحة رقمية تستخدم خوارزميات برمجية من أجل زيادة دقة التصويب.

ويقول محللو الدفاع إن نظام الأسلحة هذا قد لا يكون حديثا أو واسع الاستخدام كأنظمة الأسلحة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي مثل نظامي "لافيندر" (Lavender) أو"غوسبيل" (Gospel) اللذين كان لهما دور كبير في حرب غزة.

ويبدو أن نظام "أربيل" هو أول نظام أسلحة يربط الهند مع إسرائيل في تكنولوجيا الأسلحة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي صدر تقرير للأمم المتحدة يستنكر الدمار غير المسبوق للبنية التحتية المدنية وعدد الوفيات العالي في غزة، مما يثير مخاوف خطيرة من استخدام إسرائيل للذكاء الاصطناعي في حملتها العسكرية.

ومثل العديد من أنظمة الأسلحة الإسرائيلية، فإن اسم "أربيل" مستوحى من الكتاب المقدس، كما أن "أربيل" هو أيضا اسم البلدة الإسرائيلية التي بنيت عند قرية حطين الفلسطينية التي تعرضت للتطهير العرقي عام 1948.

وكُشف عن نظام "أربيل" كمشروع مشترك بين شركة الصناعة العسكرية الإسرائيلية "آي دبليو آي" (IWI) والشركة الهندية "أداني ديفينس آند آيروسبيس" (Adani Defence & Aerospace) وأعلنت عنه أول مرة في معرض غاندي ناجار في أكتوبر/تشرين الأول عام 2022.

وقد أشادت مواقع إعلامية هندية عديدة بالسلاح، ووصفته بأنه أول نظام إطلاق نار مدعوم بالذكاء الاصطناعي. وفي أبريل/نيسان الماضي قدمت "آي دبليو آي" السلاح باعتباره أول نظام سلاح محوسب.

ولم يكشف المطورون عما إذا كانت القوات الإسرائيلية استخدمت نظام "أربيل" منذ دخولها غزة في أكتوبر/تشرين الأول عام 2023، كما أنه ليس واضحا الدور الذي لعبته كل شركة في إنتاج هذا النظام.

ومن المرجح أن الشركتين الإسرائيلية والهندية كانتا متورطتين في تصنيع المكونات الإلكترونية وتثبيت الذكاء الاصطناعي، ويُعتقد أن تجميع السلاح كان في إسرائيل، وفقا لما ذكره موقع "ميدل إيست آي".

الهند متورطة في الحرب الإسرائيلية

على مدار العام الماضي حصلت العديد من الشركات الهندية على إذن صريح من الحكومة والقضاء الهندي يُمكّنها من التعاون مع إسرائيل في جهودها الحربية في غزة ولبنان.

ولكن استبعاد الشركة الهندية "أداني ديفينس آند آيروسبيس" من إمكانية التسويق للمنتج أثار الشكوك بأن الشركة حذرة من رد فعل عام محتمل بعد الانتقادات التي واجهتها عقب إرسالها طائرات من دون طيار إلى إسرائيل مع بدء الحرب على غزة، أو أنها تسعى لحماية نفسها من المسؤولية إذا فُرضت عقوبات على إسرائيل.

وقال غيريش لينغانا وهو محلل عسكري مقيم في الهند "إن استخدام إسرائيل للأسلحة الذكية، مثل أربيل التي شاركت الهند في تطويرها جزئيا، يبرز الدور المتزايد للذكاء الاصطناعي في الحروب الحديثة".

وأضاف لينغانا "رغم من أن هذه التكنولوجيا تعمل على تحسين الكفاءة العسكرية، فإنها تثير مخاوف أخلاقية بشأن زيادة القدرة على القتل وإمكانية إساءة الاستخدام في حالات الصراع".

وقد لعبت التكنولوجيا الهندية دورا غامضا في حرب إسرائيل دفع عددا من الناشطين والمحامين الهنود إلى الضغط على الحكومة لوقف التبادلات العسكرية مع إسرائيل.

وفي فبراير/شباط الماضي أبلغت تقارير عن تسليم إسرائيل 20 طائرة من دون طيار مصنوعة في الهند من نوع "هيرمس 900" (Hermes 900) استخدمتها في مهام الاستطلاع وكذلك في الغارات الجوية، وهي نتاج تعاون إسرائيلي هندي.

وفي أبريل/نيسان الماضي رُصدت سفينة هندية تحمل محركات صواريخ ومواد متفجرة ووقودا للمدافع تبيّن أنها متجهة إلى ميناء أشدود الإسرائيلي، وكذلك في مايو/أيار الماضي مُنعت سفينة هندية تحمل أسلحة ومتجهة إلى إسرائيل من دخول إسبانيا بسبب حملها للمتفجرات.

وفي سبتمبر/أيلول الماضي بلغ الأمر ذروته عندما رفضت المحكمة العليا الهندية عريضة تسعى لتعليق الصادرات العسكرية من الهند.

الهند وإسرائيل أصدقاء في تكنولوجيا الحرب

عندما أُعلن نظام "أربيل" للشعب الهندي في أكتوبر/تشرين الأول عام 2022، وصفه آشيش راجفانشي الرئيس التنفيذي لشركة "أداني ديفينس آند آيروسبيس" بأنه يساعد الجنود على القتال والبقاء على قيد الحياة وخاصة في لحظات التوتر والإرهاق.

ومن جانبه، قال رونين هامودوت نائب الرئيس التنفيذي للتسويق والمبيعات في شركة "آي دبليو آي" الإسرائيلية إن نظام "أربيل" يتميز بزناد إلكتروني مع وضع إطلاق جديد يعزز الدقة في حالات الضغط العالي حيث تكون الثانية الواحدة مهمة.

وصرحت مروة فطافطة، مديرة السياسات والدعوة في منطقة الشرق الأوسط، لصحيفة "ميدل إيست آي"، بأن إسرائيل كانت تستخدم غزة كحقل تجارب من أجل عرض نموذج جديد ومخيف للحرب المدعومة بالتكنولوجيا، وهذه المرة من خلال التكنولوجيا العسكرية الهندية الإسرائيلية.

وفي الوقت الحالي بدأت التبادلات والشراكات العسكرية التكنولوجية بالتوسع بين الهند وإسرائيل، فإسرائيل تنظر إلى الهند كمصدر للعمالة الأرخص وأيضا كسوق لمنتجاتها داخل الهند وخارجها، وأحد المحاور الرئيسية لهذا الاهتمام هو التركيز على الذكاء الاصطناعي.

وفي السنوات الأخيرة زاد اهتمام الحكومة الهندية بالذكاء الاصطناعي كوسيلة لتسريع النمو الاقتصادي في البلاد، ويُقال إن شركات الذكاء الاصطناعي الهندية تلقت سادس أعلى استثمار في الذكاء الاصطناعي عالميا ويبلغ 7.73 مليارات دولار.

وبحسب تقرير صدر هذا العام، من المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي في الهند بين 17 و22 مليار دولار بحلول عام 2027، ويتوقع الخبراء أن الهند ستصبح موطنا لواحد من أكبر تجمعات المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي في العالم.

ومن جهة أخرى، وجد تحقيق أجراه موقع "ميدل إيست آي" حديثا أنه منذ بدء إسرائيل حربها على غزة، كان هناك ما لا يقل عن 20 اجتماعا ومذكرة تفاهم وشراكات تجمع الشركات والجامعات الإسرائيلية في مجال الروبوتات والذكاء الاصطناعي وأبحاث الدفاع مع نظيرتها في الهند.

ووصف رؤساء النقابات العالمية المعارضون لهذه التطورات بأنها تدفع الجامعات الهندية نحو مستنقع الصناعات العسكرية الهندية الإسرائيلية.

وفي معسكر لتدريب الذكاء الاصطناعي نظمته الحكومة الإسرائيلية بالتعاون مع الشركات الناشئة الهندية في وقت سابق من هذا الشهر، قال ريوفين أزار سفير إسرائيل في الهند إن "الهند وفرت لإسرائيل سوقا محلية بالإضافة إلى الوصول لأسواق ثالثة، خاصة في الولايات المتحدة وأوروبا".

وأضاف "هناك العديد من الشركات الإسرائيلية تعمل على تطوير التكنولوجيا والإنتاجية هنا في الهند وتهدف إلى تسويق هذه التقنيات. وهذا أمر مهم لنا، فإننا نحاول زيادة صادراتنا وقدراتنا التكنولوجية في أنحاء العالم".

توسع الأسلحة الذكية القائمة على الذكاء الاصطناعي

قال ناشطون في الهند نظموا احتجاجات ضد تواطؤ حكومتهم في حرب إسرائيل على غزة "إنه لمن المعيب أن التعاون في مجال الأسلحة بين الهند وإسرائيل لا يزال مستمرا وخاصة مع استمرار الرعب غير المسبوق الذي يحدث في غزة ولبنان".

وقال ناشط لصحيفة "ميدل إيست آي" طلب عدم الكشف عن هويته خوفا من الانتقام "من المحبط أن نرى الناس في الهند والذين يشعرون بالقلق إزاء الإبادة الجماعية التي تحدث في غزة غير قادرين على فعل أي شيء جوهري لوقفها".

ومن جهة أخرى، فقد لاحظ المراقبون أن نظام "أربيل" كان على الأرجح جزءا من خطة أوسع في مجال الدفاع حيث دُمج الذكاء الاصطناعي بشكل متزايد في أنظمة الأسلحة بمعدل كبير.

ويرجحون تطوير مزيد من الأنظمة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي تُنتج بشكل مشترك، ومن ذلك الطائرات من دون طيار وتقنيات المراقبة وأنظمة التحكم الذاتي الأكثر تقدما والتي ستنتشر في جميع أنحاء العالم.

وهذا الخوف هو ما دفع الناشطين الذين يراقبون توسع التكنولوجيا الكبيرة إلى التحذير من تقليل دور الهند كمركز مستقبلي لتصنيع الأسلحة الذكية.

وقال أنتوني لوينشتاين وهو صحفي مستقل كان يتتبع التقنيات الجديدة المستخدمة في غزة والضفة الغربية المحتلة منذ سنوات "إذا لم توضع عواقب قانونية للقتل الجماعي فإن هذه الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي ستستمر في الانتشار".

وأضاف "لأن الهند هي بالفعل أكبر مشترٍ للأسلحة من إسرائيل، إذ تشير الإحصائيات الرسمية إلى نحو 40 إلى 45%، فأنا قلق من أن يستخدم الجنود الهنود هذه التقنيات داخل حدودهم أو أن تُصدّر عالميا إلى أنظمة وحكومات أخرى يمكن أن تستخدمها لتحقيق أغراض غير نبيلة".

مقالات مشابهة

  • صفقة القرن: اسرائيل تريد ضم الضفة ووادي الأردن في حقبة ترامب
  • حقبة الحرب الباردة انتهت.. والليبرالية والديمقراطية باقيتان
  • الإمارات.. تعرف إلى أبرز أهداف الخدمة الوطنية في الاستثمار البشري
  • الذكاء الاصطناعي في خدمة العملاء.. هل يتخطّى التفاعل البشري؟
  • تكنولوجيا أربيل الهندية تحول بنادق الإسرائيليين إلى أدوات قتل خارقة في غزة
  • «معلومات الوزراء» يكشف عن خطوات دمج الإبداع البشري مع التكنولوجيا
  • ندوة تثقيفية للمتعايشين مع فيروس نقص المناعة البشري
  • العين يستهل حقبة جارديم برباعية في العروبة بالدوري الإماراتي
  • الوكيل البشري يفتتح معرض صور الشهداء في مديرية التحيتا بمحافظة الحديدة
  • إكسير طول العمر.. مدرس أمريكي يبلغ 100 عام والسر في البنجر