الحرة:
2025-03-04@04:26:31 GMT

تحذيرات إسرائيلية بشأن السفر إلى عشرات الدول

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

تحذيرات إسرائيلية بشأن السفر إلى عشرات الدول

حذرت إسرائيل، الاثنين، مواطنيها بشأن السفر إلى عشرات الدول، وسط تصاعد معاداة السامية في جميع أنحاء العالم، منذ إعلانها شن حرب على حركة حماس في قطاع غزة.

وكرر مجلس الأمن القومي توصيته بأن يعيد الإسرائيليون النظر في جميع رحلاتهم إلى الخارج، ودعا أولئك الذين يحتاجون إلى السفر إلى الخارج لتجنب إظهار هوياتهم اليهودية والإسرائيلية.

وشمل التحديث بشأن ترتيبات السفر دول عدة في أوروبا الغربية، بما في ذلك المملكة المتحدة، وفرنسا وألمانيا؛ إلى جانب أستراليا وروسيا، وحتى في أميركا الجنوبية، بما في ذلك الأرجنتين والبرازيل، بحسب موقع "تايمز أوف إسرائيل". 

وأوصى المجلس الإسرائيليين باتخاذ احتياطات إضافية أثناء وجودهم في هذه البلدان.

ورفع المجلس مستوى التحذير في عدد من البلدان في أفريقيا، بما في ذلك جنوب أفريقيا وإريتريا، وفي آسيا الوسطى، بما في ذلك أوزبكستان وكازاخستان وتركمانستان، حيث أوصى بتأجيل السفر غير الضروري.

وجدد مجلس الأمن القومي توصيته بأن يعيد الإسرائيليون النظر في جميع رحلاتهم إلى الخارج، وحث الذين يحتاجون إلى السفر تجنب إظهار هوياتهم اليهودية والإسرائيلية.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: بما فی ذلک

إقرأ أيضاً:

خطة إسرائيلية لإدارة قطاع غزة تثير شكوكا بشأن الانسحاب العسكري

كشفت صحيفة "الغارديان" البريطانية، عن خطة قدمها جيش الاحتلال الإسرائيلي للأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة لإدارة قطاع غزة، تتضمن فرض سيطرة عسكرية إسرائيلية أكثر صرامة مما كانت عليه قبل الحرب، وفقا لمسؤولين إنسانيين.

وأكدت الصحيفة أن الخطة الإسرائيلية تثير شكوكا بشأن ما إذا كانت حكومة بنيامين نتنياهو لديها أي نية لتنفيذ الانسحاب العسكري، منوهة إلى أنه في اجتماعات مع ممثلي الأمم المتحدة ومسؤولين في وكالات أخرى، حددت السلطات الإسرائيلية مخططا لتوزيع الإمدادات من خلال مراكز لوجستية إسرائيلية.

وأوضحت أن "المخطط عبارة عن نسخة من مخطط تم تجريبه قبل أكثر من عام في غزة، والمعروف باسم الفقاعات الإنسانية، والذي ينطوي على توزيع المساعدات من مناطق صغيرة خاضعة لسيطرة شديدة من الجيش الإسرائيلي، والتي من شأنها أن تتوسع مع مرور الوقت".

وتابعت: "التجربة تم التخلي عنها بعد بضع تجارب في شمال غزة"، مبينة أن "التجربة أحيت من قبل وحدة تنسيق أعمال الحكومة الإسرائيلية في المناطق، تزامنا مع المفاوضات المحتملة للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، والذي من المفترض أن يشمل الانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة".

وذكرت أن "خطة منسق أعمال الحكومة في المناطق تتضمن بدلاً من ذلك تشديد قبضة إسرائيل على الحياة اليومية في الأراضي الفلسطينية"، مشيرة إلى أن "المراكز الإنسانية نفسها يمكن تأمينها من قبل شركات أمن خاصة، ولكنها ستقع في مناطق تحت السيطرة الكاملة للجيش الإسرائيلي".



ولفتت إلى أن "المدخل الوحيد إلى غزة الذي يُسمح من خلاله بإدخال المساعدات بموجب الخطة هو معبر كرم أبو سالم، والذي تسيطر عليه إسرائيل، وسيتم إغلاق معبر رفح بين مصر وغزة بشكل دائم".

وتابعت: "يجب تسجيل المنظمات غير الحكومية المسموح لها بالعمل في غزة داخل إسرائيل، ويجب فحص جميع الموظفين العاملين لديها أو لدى وكالات الأمم المتحدة".

وأردفت بقولها: "نظرا لأن المساعدات لن يُسمح بها إلا من خلال معبر إسرائيلي، فإن هذا من شأنه أن يجعل العمل في غزة مستحيلا تقريبا بالنسبة لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وهي أكبر منظمة مساعدات في غزة، وقامت إسرائيل بحظرها".

ونقلت الصحيفة عن مسؤولين مطلعين على الخطة الإسرائيلية، بقولهم: قُدمت لنا كحقيقة ثابتة، ويقول المسؤولون الإسرائيليون إنها تحظى بدعم كامل من الولايات المتحدة، وبالتالي سيكون من الصعب على الأمم المتحدة مقاومتها".

مقالات مشابهة

  • صحفية: أوجلان لن يتمكن من التصويت ولا السفر إلى الخارج
  • واشنطن تتخذ قرارًا صادمًا بشأن اليمن
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. تحذيرات أممية من تفاقم الأزمة الإنسانية.. إدانات عربية ودولية لقرار إسرائيل منع دخول المساعدات إلى غزة
  • حليمة تتابع أحوال السجناء الليبيين في الخارج  
  • لجنة متابعة قضايا «السجناء الليبيين» في الخارج تعقد اجتماعها الأول
  • محمد بن سلمان يوجه رسالة تاريخية ونادرة إلى المعارضين في الخارج بشأن العودة
  • واشنطن تحظر سفر مواطنيها إلى اليمن
  • 42 اختصاصا لوزارة الخارجية تعزز المكانة الدولية لسلطنة عُمان
  • واشنطن تضع اليمن في قائمة الدول الممنوع على مواطنيها السفر إليها
  • خطة إسرائيلية لإدارة قطاع غزة تثير شكوكا بشأن الانسحاب العسكري