أحمد موسى: أقولها بأعلى صوت مصر تمتلك أقوى جيش في المنطقة
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن إسرائيل تدرك قوة الجيش المصري.
فخور ببلدي.. أحمد موسى يعلق على فعاليات معرض الصناعات الدفاعية إيديكس 2023 عيب عليكم تتكلموا على بلدكم كدة.. أحمد موسى ينفعل على الهواءوأضاف الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "مصر دولة قوية ولديها جيش قوي"، لافتا: "مصر تمتلك جيش على أعلى مستوى
وأكد: "لا أحد يستطيع أن يتجاوز الخطوط الحمراء التي رسمها الرئيس السيسي"، معقبا: "لما بنقول حاجه بنعملها، وهذا ما حدث مع تنظيم داعش في ليبيا عندما اعتدى على المصريين".
وأوضح الإعلامي أحمد موسى،: "مصر تمتلك أقوى جيش في منطقة الشرق الأوسط"، مشيرا: "العالم يدرك أن مصر لديها جيش قوي بما فيهم إسرائيل"، معقبا: "العالم كله عارف وشايف.. وأقولها بأعلى صوت.. مصر تمتلك أقوى جيش فى منطقة الشرق الأوسط".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى إسرائيل الجيش المصري الإعلامي أحمد موسى الخطوط الحمراء الصناعات الدفاعية الشرق الاوسط الرئيس السيسي مصر تمتلک أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: إسرائيل تتحكم في خيوط اللعبة لتحقيق أهدافها
قال الدكتور أحمد سيد أحمد، خبير علاقات دولية، إن التوقيت الحالي الذي تشهده المنطقة يعكس المخطط الاستراتيجي الإسرائيلي الذي تم إعداده بعناية مسبقًا، حيث صرح رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بعد عملية «طوفان الأقصى» بأنهم سيعيدون رسم خرائط منطقة الشرق الأوسط، لا سيما الجغرافيا وخرائط النفوذ.
وأضاف «أحمد»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه لا يمكن استبعاد إشعال الصراعات في غزة والضفة الغربية ولبنان وسوريا بعد فترة وجيزة من تهدئة الأوضاع في لبنان عن هذا المخطط الإسرائيلي.
وأكد أن إسرائيل تتحكم في العديد من الخيوط في المنطقة لأهداف استراتيجية، مستغلة حالة الضعف السائدة في لبنان وسوريا وغيرها من المناطق لتنفيذ خطتها التوسعية، التي تهدف إلى ضم المزيد من الأراضي التي تعتبرها تهديدًا لها، وقد كان التركيز في الفترة الأخيرة على ما يُعرف بمحور إيران، بما في ذلك القوات الإيرانية في سوريا، والقوات السورية، وقوات حزب الله.
وأوضح أنه لا يمكن لإسرائيل تحدي القانون الدولي ورسم هذه الخرائط إلا بموافقة من الولايات المتحدة، التي تُعد الضامن الأساسي لاتفاقية فض الاشتباك بين سوريا وإسرائيل عام 1974، ومع ذلك فإن الانتهاكات الصارخة للقانون الدولي والتعدي على السيادة واستغلال الأوضاع السياسية في دول أخرى لتنفيذ المخطط الإسرائيلي لا تزال قائمة.