الحملة الرسمية للسيسي في بورسعيد تلتقي ممثلوا النقابات والهيئات
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
عقدت الحملة الإنتخابية الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في محافظة بورسعيد، اجتماع مع ممثلي النقابات والإتحادات والهيئات، لتنسيق خطة العمل خلال الأيام القليلة القادمة لدعم مرشح الحملة، والوقوف على بعض المطالب الخاصة بهذه الكيانات.
ورحب ممثلوا الحملة الرسمية، بالكيانات التي حضرت اجتماع اليوم، مؤكدين على دعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، لاستكمال مسيرة التنمية والتطوير، والحفاظ على أرض الوطن، وبحثوا خطة زيادة الوعي لأعضاء الكيانات الخاصة بهم، من أجل المشاركة بشكل إيجابي خلال الانتخابات الرئاسية القادمة.
ودار حوار متبادل بين ممثلي الحملة والكيانات المشاركة في الاجتماع، حول الموضوعات الهامة التي تخص أعضاء هذه الكيانات التي تمثل قطاع كبير في الشارع البورسعيدي، وأكدوا أنه سيكون هناك تواصل دائم للوصول إلى حلول تُلبي مطالبهم من أجل الإرتقاء بالعمل في المؤسسات التابعة لهؤلاء الأعضاء.
يمثل الحملة الإنتخابية الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في محافظة بورسعيد: النائب عادل اللمعي، أمين حزب مستقبل وطن بالمحافظة، المهندس محمد سلامه، أمين حزب حماة الوطن ببورسعيد، المهندس علي جبر، منسق التحالف الوطني في المحافظة، عميد محمد علي، منسق مبادرة حياة كريمة، زيدان عمار، ممثل القبائل والعائلات المصرية، أحمد البسيوني، ممثل الكيانات الشبابية "يلا سيسي"، عماد الدسوقي، ممثل كيان شباب مصر، إبرام عبد المسيح، ممثل تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحملة الرسمية السيسي في بورسعيد
إقرأ أيضاً:
5 تحديات تواجه الحركة النقابية في الدفاع عن العمال وحقوقهم.. الجمل يكشف
أكد عبد المنعم الجمل رئيس الاتحاد العام لنقابات عمال مصر، أن قطاع الغزل والنسيج يُعَد جزءًا أساسيًا من تراثنا الصناعي وثقافتنا الاقتصادية، ويسهم بشكل كبير في توفير فرص العمل وتعزيز الاقتصاد الوطني.
وأضاف "الجمل": خلال فعاليات
مؤتمر الاتحاد الدولي للمنظمات الأعضاء في الاتحاد الدولي للنسيج والملابس الجاهزة والجلود لمنطقة الشرق الأوسط بالعراق: نحن هنا اليوم لنتبادل الأفكار والخبرات، ولنستعرض التحديات التي تواجهنا، سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو فنية.
وتابع: الصناعة بحاجة إلى تجديد وتطوير مستمر، وعلينا أن نكون مستعدين لمواجهة التحديات من خلال الابتكار والتعاون.
وشدد: سعينا للتطوير والتحديث لا يمكن أن يتحقق إلا من خلال دعم العاملين في هذا القطاع، والاعتناء بحقوقهم، وتعزيز ظروف العمل.
وقال: يجب أن نعمل على تحسين بيئات العمل وضمان حقوق العمال، فنجاحنا يعتمد على نجاح كل فرد من أفراد عائلتنا المهنية.
وأردف قائلا إن الحركة النقابية العربية تواجه مجموعة من التحديات والفرص التي تؤثر على قدرتها على الدفاع عن حقوق العمال وتحسين ظروف العمل في المنطقة.
ولفت: يأتي على رأس هذه التحديات الظروف السياسية، فتعاني العديد من الدول العربية من عدم الاستقرار السياسي، مما يؤثر سلباً على نشاط النقابات وقدرتها على التنظيم والدفاع عن حقوق العمال.
وأشار: يبرز الاقتصاد غير الرسمي كثاني التحديات، فيتزايد عدد العاملين في الاقتصاد غير الرسمي، مما يجعل من الصعب على النقابات تمثيل هؤلاء العمال وحمايتهم.
وتابع: كما تبرز كذلك التحديات الاقتصادية، فالظروف الاقتصادية الصعبة، مثل البطالة وارتفاع كلفة المعيشة، تؤدي إلى ضغوطات إضافية على الحركة النقابية.
واختتم: التكنولوجيا والتغيير الصناعي من ضمن هذه التحديات، فالتغيرات التكنولوجية السريعة وتأثيرها على سوق العمل تستلزم من النقابات التكيف مع هذه التغيرات، بما في ذلك التوجه نحو الاقتصاد الرقمي.
لجنة تحضيرية سورية لمؤتمر الحوار الوطني حول مستقبل البلاد