موقع 24:
2025-03-17@15:17:28 GMT

10 أشياء يجب تعليمها للطفل قبل سن العاشرة

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

10 أشياء يجب تعليمها للطفل قبل سن العاشرة

يساعد تعليم الأطفال دروساً قيمة في الحياة قبل أن يكبروا، في بناء أساس قوي لشخصيتهم، وينمي لديهم المقدرة على الاعتماد على أنفسهم ومواجهة تحديات الحياة بشكل أكثر فاعلية.

فيما يلي 10 أشياء مهمة جيب تعليمها لطفلك قبل سن العاشرة، وفق صحيفة تايمز أوف إنديا: 

المهارات الحياتية الأساسية

يجب تعليم الأطفال المهارات الحياتية الأساسية مثل ربط خيوط الحذاء، وتزرير القمصان، والطهي الأساسي، وإجراءات النظافة الشخصية لتعزيز الاستقلال والاكتفاء الذاتي.



الاحترام واللطف

يجب غرس مجموعة من القيم في طفلك، بما في ذلك الاحترام والتعاطف واللطف تجاه الآخرين و الأقران وكبار السن، وتعزيز العلاقات الإيجابية معهم.

المسؤولية

تشجيع الأطفال على المسؤولية من خلال تكليفهم بمهام مناسبة لعمرهم، مثل ترتيب السرير، أو الحفاظ على غرفهم مرتبة، أو رعاية حيوان أليف، وتعليمهم المسؤولية والمساهمة في الأعمال المنزلية.

مهارات حل المشكلات تشجيع التفكير النقدي، ومهارات حل المشكلات من خلال السماح للأطفال بمعالجة التحديات بشكل مستقل وتوجيههم خلال عمليات صنع القرار.

إدارة الأموال تقديم المفاهيم المالية الأساسية مثل الادخار، والإنفاق بحكمة، وقيمة المال لنقل المهارات الأساسية لإدارة الأموال.

النظام الغذائي وممارسة الرياضة

يجب تثقيف الأطفال حول أهمية اتباع نظام غذائي متوازن، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وعادات النوم الجيدة، والنظافة الشخصية لتعزيز نمط حياة صحي.

الذكاء العاطفي تعليم الأطفال كيفية التعرف على مشاعرهم وعواطفهم والتحكم بها بشكل فعال، وتعزيز المرونة العاطفية والتعاطف تجاه الآخرين.

حب الطبيعة لا بد من غرس تقدير الطبيعة والبيئة في الأطفال، وتعليمهم المحافظة عليها، وإعادة تدوير الأشياء المستخدمة، وأهمية الحفاظ على كوكبنا الذي نعيش فيه.

محو الأمية الرقمية والسلامة

تثقيف الأطفال حول السلامة على الإنترنت، والاستخدام المسؤول للتكنولوجيا، وأهمية وضع الحدود أثناء التنقل في العالم الرقمي.

الامتنان واليقظة تشجيع الأطفال على إظهار الامتنان واليقظة والتعبير عنهما، وتعليمهم تقدير ما يملكون، وتنمية المرونة، والعيش في اللحظة الراهنة التي يحيونها.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تربية الطفل

إقرأ أيضاً:

محامون: الإمارات وفرت بيئة تشريعية نموذجية لحماية الطفل ورعايته

قدمت دولة الإمارات نموذجاً عالمياً متميزاً في حماية حقوق الطفل وضمان رعايته في مختلف المجالات، من خلال سنّ القوانين وإصدار القرارات التي تعزز مكانته في المجتمع، كقانون وديمة لحماية الطفل وتعديلاته، الذي يعد أحد أبرز التشريعات التي تكفل حقوق الطفل وتوفر لهم الحماية الشاملة.

ولفتت نائب رئيس جمعية الإمارات لحماية الطفل، موزة الشومي، عبر 24 إلى أن "الدولة توفر لأطفال الإمارات كل سبل الدعم والتمكين، وأفضل سبل الرعاية الإنسانية والصحية والتعليمية والتربوية والاجتماعية والاقتصادية، كما وتوفر لهم الأمن والأمان، وتتخذ كل السبل لحماية حقوقهم ورعايتهم أفضل رعاية بما يساهم بشكل فاعل في تنشأتهم بشكل سليم في بيئة صحية وآمنة ومستقرة".

بيئة تشريعية مناسية 

وقالت: "أوجدت الدولة البيئة التشريعية المناسبة ليكون الطفل الإماراتي شريكاً مهماً في المجتمع وصنع المستقبل، وعززت حقوق مشاركته من خلال إعلان المجلس الأعلى للأمومة والطفولة عن إنشاء أول برلمان للطفل الإماراتي بموجب اتفاقية وقعها مع المجلس الوطني الاتحادي، كما عززت الدولة حقوق الطفل في المجتمع من خلال سن تشريعات تحميه وتحافظ على حقوقه كإقرار قانون حقوق الطفل "وديمة"".

أسرة متماسكة 

وأكدت الشومي أن قانون "وديمة" ضمن كل أوجه الرعاية والحماية للطفل، وكفل كافة حقوقه المتعلقة بحقه في الحياة والبقاء، وكذلك الحقوق الأساسية والصحية والتعليمية وغيرها من الحقوق، فضلاً عن حماية الطفل من كل مظاهر الإهمال والاستغلال وسوء المعاملة وحمايته من أي عنف بدني أو نفسي. وفي وآخر تعديل نصت المادة 15 على أن يلتزم والدا الطفل ومن في حكمهما والقائم على رعاية الطفل بتوفير متطلبات الأمان الأسري للطفل في كنف أسرة متماسكة ومتضامنة".

مناسبة وطنية

من جهته  أكد المحامي الدكتور يوسف الشريف، أن يوم الطفل الإماراتي، مناسبة وطنية للاحتفاء بالتزام الدولة الراسخ بحماية الطفولة عبر تشريعات متقدمة تواكب التحديات الحديثة.

ولفت إلى أن القوانين الإماراتية عززت حقوق الطفل، مؤكدة على رعايته وحمايته من أي إساءة أو إهمال، مع ضمان بيئة آمنة تُمكّنه من النمو السليم.

تعزيز الثقافة القانوينة

وقال د.الشريف: "التعديلات الأخيرة في القانون الإماراتي جاءت لتشدد الرقابة على الانتهاكات، وتفرض مسؤوليات أكبر على الأسرة والمجتمع، مما يعكس حرص القيادة على بناء أجيال قادرة على الإبداع والتميز".

وأضاف: "تعزيز الثقافة القانونية حول حقوق الطفل ضرورة ملحّة لضمان تطبيق القوانين بفعالية، وتحقيق بيئة داعمة تكفل لكل طفل مستقبلاً مشرقًا، بما ينسجم مع رؤية الإمارات الطموحة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة".

مقالات مشابهة

  • "اليونيسيف": الأطفال الفلسطينيون محرومون من الإمدادات والخدمات الأساسية
  • تموين سوهاج : توفير السلع الأساسية بمعارض أهلا رمضان للتخفيف عن المواطنين
  • التسوّل ينخر شوارع لبنان.. مَنْ يتحمّل المسؤولية؟
  • تعليم مطروح يبحث تفعيل منظومة المتابعات الميدانية على المدارس
  • 6 مصريين في القائمة الطويلة لجائزة الملتقى لأفضل كتاب للطفل لعام 2025
  • بيت الحكمة ونهضة مصر يصلان للقائمة الطويلة لجائزة الملتقى لأفضل كتاب للطفل لعام 2025
  • هزاع بن زايد يشدّد على المسؤولية المشتركة في رعاية الأطفال
  • محامون: الإمارات وفرت بيئة تشريعية نموذجية لحماية الطفل ورعايته
  • من (وعي) المحاضرة الرمضانية العاشرة للسيد القائد 1446هـ
  • البرلمان العربي للطفل: تجربة الإمارات في رعاية الطفولة نموذج يُحتذى