سكاي نيوز : ملف أوكرانيا يتصدر اجتماعات القمة في ليتوانيا
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد ملف أوكرانيا يتصدر اجتماعات القمة في ليتوانيا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ومن بين المعايير الأساسية التي يجب أن تتمتع بها الدولة المرشحة امتلاكها لنظام ديمقراطي موحد واقتصاد السوق المفتوح، والان مشاهدة التفاصيل.
ملف أوكرانيا يتصدر اجتماعات القمة في ليتوانياومن بين المعايير الأساسية التي يجب أن تتمتع بها الدولة المرشحة امتلاكها لنظام ديمقراطي موحد واقتصاد السوق المفتوح.
ويضاف إلى ذلك أن أهم معايير الانضمام هي القدرة على المساهمة في العمليات العسكرية لحلف الناتو.
وفي المرحلة اللاحقة، يضع حلف شمال الأطلسي بروتوكولات الانضمام التي يمكن أن يوقّعها الوزراء أو السفراء لدى الناتو.
أما الحصول على الموافقة النهائية فيتطلب موافقة جميع برلمانات دول الحلف على انضمام الدولة الجديدة للإعلان رسميا عن اللحاق بالناتو.
لكن بالنسبة لأوكرانيا، هناك إشكالية تكمن في المادة "الخامسة" من الوثيقة التأسيسية لحلف الناتو، حيث تشير المادة إلى أن أي هجوم ضد أي دولة في الحلف يعتبر هجوما ضد كل الدول
وهذا ما يفسر رفض الحلف وعلى رأسه الولايات المتحدة لانضمام أوكرانيا، خشية التصادم مباشرة مع روسيا، على الرغم من حديث موسكو الدائم عن أن الناتو شريك كييف في الحرب الدائرة الآن.
وعلى ما يبدو فإن طريق انضمام كييف للحلف سيكون طويلا وليس هناك آفاق لنيل عضويته في ظل معطيات الحرب الراهنة.
وللحديث عن الموضوع، قال أستاذ الدراسات الأوروبية بجامعة ستانفورد، الدكتور أولريش بروكنر لـ"سكاي نيوز عربية":
انضمام أوكرانيا لحلف الناتو غير ممكن بسبب حالة الحرب، فالناتو لن يشارك بالحرب فعليا. هناك الكثير من الأمور التي ستحدد انضمام أوكرانيا للحلف مستقبلا.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كبيرة ومتنوعة.. عون يكشف عن التحديات التي يواجهها لبنان
أوضح الرئيس اللبناني جوزف عون، أن من التحديات التي يواجهها لبنان، تنفيذ القرار 1701، مؤكدًا أن الوضع في لبنان لن يستقر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأضاف: اتفاق وقف إطلاق النار كقضية محورية تستدعي اهتمامنا وعنايتنا، متابعًا: لا يمكن أن يستقر لبنان ويزدهر في ظل استمرار التوتر على حدوده الجنوبية".التحديات التي يواجهها لبنانوذكر عون: "لا يمكن أن تعود الحياة الطبيعية إلى المناطق المتضررة من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وأمنه واستقراره، وانسحاب المحتل من أرضنا وعودة الأسرى إلى أحضان وطنهم وأهلهم".
أخبار متعلقة معبر رفح البري يستقبل 35 مصابًا فلسطينيًا و44 مرافقًابينهم صحفيون ومصورون.. استشهاد 9 فلسطينيين في شمال قطاع غزةوأضاف: "هذا يوجب أيضا وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته للإيفاء بضماناته وتعهداته، وتجسيد مواقفه الداعمة للدولة ووضعها موضع التنفيذ".
وقال عون إن إعادة إعمار ما دمرته الحرب تتطلب منا جميعا العمل بجد وإخلاص، وتستدعي تضافر جهود الدولة في الداخل والخارج، والمجتمع المدني والأشقاء والأصدقاء، والقطاع الخاص، لكي نعيد بناء ما تهدم، ونضمد جراح المتضررين، ونفتح صفحة جديدة من تاريخ لبنان".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } جوزف عون يكشف عن التحديات التي يواجهها لبنان - وكالات
وتابع الرئيس اللبناني: "التحديات التي يواجهها لبنان كبيرة ومتنوعة، لكن إرادة الحياة لدى اللبنانيين أكبر وأقوى، من أجل بناء لبنان القوي بدولته ومؤسساته، المزدهر باقتصاده وموارده، المتألق بثقافته وحضارته، المتمسك بهويته وانتمائه، المنفتح على محيطه العربي والعالمي".مؤسسات الدولة اللبنانيةوواصل عون: "إذا كان الصوم يعلمنا التضامن والوحدة، فإن رمضان يذكرنا بأهمية المشاركة والانخراط الإيجابي في قضايا وطننا. فلبنان الذي نعتز به جميعا، هو وطن الرسالة والتنوع والتعددية، وطن يتسع للجميع بمختلف انتماءاتهم ومعتقداتهم".
وأضاف: من هنا تأتي أهمية المشاركة السياسية لجميع شرائح المجتمع اللبناني، من دون تهميش أو عزل أو إقصاء لأي مكون من مكوناته. وإن هذه المشاركة تقوم على مبدأ أساس وهو احترام الدستور ووثيقة الوفاق الوطني، وتفسيرهما الحقيقي والقانوني لا التفسير السياسي أو الطائفي أو المذهبي أو المصلحي".
وأكد أن "الدولة اللبنانية بمؤسساتها المختلفة، وبقدر حرصها على حماية التنوع اللبناني وخصوصيته، فإنها ملتزمة، وقبل أي شيء، بحفظ الكيان والشعب، فلا مشروع يعلو على مشروع الدولة القوية القادرة العادلة، التي ينبغي بناؤها وتضافر جميع الجهود لأجل ذلك.