كيف ساهمت إسرائيل في زيادة وعي الشباب المصري؟ (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
كشف النائب محمود فيصل، كيف زاد وعي الشباب بعد التصعيد الإسرائيلي في غزة خلال الفترة الأخيرة والأحداث التي تشهدها المنطقة في الوقت الحالي.
رسميًا.. الإسماعيلي يُعلن تعيين إسلام كاظم مديرًا فنيًا لفريق الشباب شاهد| كيف يتعامل الشباب الفلسطيني مع القنابل الدخانية التي يلقيها الاحتلال عليهم زيادة وعي الشبابوقال في لقاء لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي اهتم بملف الشباب منذ بداية توليه المهمة وأطلق عام الشباب وأطلق منتدى شباب العالم الذي أصبح أجندة موثقة في الأمم المتحدة.
وأوضح أن الشباب تحول إلى مشروع مستقبل، مؤكدًا أن البطالة وصلت إلى 7% في الوقت الحالي بعدما كانت 13%، بينما أصبح الشباب متواجد في كل المناصب في مؤسسات الدولة وفي المناصب القيادية بعد التدريب والتأهيل.
وأضاف أن وزارة التخطيط تقوم بتدريب مع مؤسسات دولية لجميع القيادات الوسطى في الوزارات المختلفة، لتطوير قدرات الشباب وزيادة وعيهم.
وأشار إلى أن التصعيد الإسرائيلي في قطاع غزة ساهم في رفع وعي الشباب والأطفال بالمخطط الموضوع لمهاجمة مصر والقضية الفلسطينية التي أعيد إحيائها.
ولفت إلى أن كل الشباب والأطفال أصبح وعيهم ببلدهم كبير للغاية، مشيرًا إلى أن فيديوهات معرض إيديكس انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير بين الشباب، وهو ما يعتبر أمر جديد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشباب وزارة التخطيط الشباب المصري الأمم المتحدة القضية الفلسطينية الرئيس عبد الفتاح السيسي عزة مصطفى وعي الشباب مؤسسات دولية صالة التحرير الإعلامية عزة مصطفى التصعيد الاسرائيلي منتدى شباب العالم وعی الشباب
إقرأ أيضاً:
خالد عبدالعزيز.. الإعلام في أيدٍ أمينة
على مدار سنوات طويلة، كان من أبرز الأسماء على الساحة السياسية، تميز بكونه رجلاً دبلوماسياً من الطراز الفريد، تدرّج وتولى عبر عقود من حياته العديد من المناصب، آخرها تعيينه رئيساً للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، ليبدأ حقبة جديدة يبحث خلالها عن مواصلة مشوار النجاح. خالد عبدالعزيز، الذى وُلد فى القاهرة عام 1959، وحاصل على بكالوريوس هندسة تخصص علوم الاتصالات والإلكترونيات، دخل إلى عالم الرياضة ليتدرج بين المناصب، إذ حمل عضوية الاتحاد المصرى للتنس فى الفترة ما بين 1996 و2000، قبل أن يبدأ تجربة جديدة عام 2006، بعد تعيينه مديراً للجنة المنظمة لكأس الأمم الأفريقية، وبعدها بطولة العالم للشباب عام 2009.
مشوار طويل وحافل بالإنجازات، كان بطله خالد عبدالعزيز، حيث كانت بدايته مع المناصب السياسية، عندما شغل منصب وزير الشباب والرياضة فى حكومات الدكتور حازم الببلاوى (2013) والمهندس إبراهيم محلب (2014)، بعد فترة من توليه رئاسة المجلس القومى للشباب.
مناصب عديدة بعد ذلك تدرّج فيها خالد عبدالعزيز، فشغل منصب المدير العام لصندوق التمويل الأهلى التابع لمجلس الوزراء، قبل أن يُختار رئيساً لمجلس أمناء التحالف الوطنى، وأخيراً مقرر المحور المجتمعى بالحوار الوطنى، ليجد نفسه الآن أمام مهمة جديدة، بعد اختياره رئيساً للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام.
تحدٍّ جديد، من ضمن تحديات اعتاد عليها خالد عبدالعزيز طوال مشواره فى عالم الرياضة والسياسة، سيكون فى انتظاره، بعدما واجه العديد من الأزمات خلال توليه قيادة وزارة الشباب والرياضة، وتغلَّب عليها حينها، وستكون خطته المنتظرة مواصلة مشوار إنجازاته ونجاحاته، لكن هذه المرة من بوابة الإعلام، والذى بات فى يدٍ أمينة بعد اختياره لهذا المنصب.