لجريدة عمان:
2024-09-19@04:49:09 GMT

فلسطين.. من التقسيم إلى حل الدولتين

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

من المفارقات التي ترتبت على طوفان الأقصى.. العودة إلى حل الدولتين، والذي يعني حال إقراره الاعتراف الرسمي والنهائي بتقسيم فلسطين إلى دولتين: إسرائيلية وفلسطينية. وفكرة التقسيم قديمة تعود إلى اقتراح «لجنة بيل» عام 1937م، ثم أعقبه قرار الأمم المتحدة عام 1947م بـ«رقم181». أما حل الدولتين على أساس «حدود67» والقدس الشرقية عاصمة للدولة الفلسطينية؛ فقد اقترح أعقاب «نكسة67»، وكان مرجعية السلطة الفلسطينية في مباحثات «اتفاقية أوسلو» عام 1993م.

العالم أمام واقع هو أن فلسطين تحت الاحتلال منذ الانتداب البريطاني عام 1920م، وقد اعترفت الأمم المتحدة بـ«دولة إسرائيل» عام 1948م. وما بين مقترح التقسيم والعودة إلى حل الدولتين 86 عاما؛ تحركت الأحداث خلالها ما بين نيران الحروب وأوهام السلام.

رفض العرب بدايةً الاعتراف بدولة إسرائيل، وخاضوا ضدها حروبا أشهرها:

- حرب 1948م.. وقعت مباشرة بعد الاعتراف بإسرائيل، حيث شنت مصر وسوريا والأردن والعراق الحرب عليها لمنع قيامها على الأرض الفلسطينية، غير أن العرب خسروا المعركة، فعرفت بـ«النكبة»، واعتبرها الإسرائيليون «حرب الاستقلال».

- حرب 1956م.. «حرب العدوان الثلاثي»؛ إذ شنتها إسرائيل وبريطانيا وفرنسا ضد مصر، إثر تأميم الرئيس جمال عبدالناصر(ت:1970م) قناة السويس، وأدت إلى احتلال إسرائيل سيناء، وانسحبت منها عام 1957م.

- حرب 1967م.. نشبت بين إسرائيل وأربع دول عربية: مصر والعراق وسوريا والأردن، انتصرت فيها إسرائيل، وحلت كارثة على العرب، فبالرغم أن مدتها ستة أيام؛ لكن إسرائيل احتلت فيها: سيناء المصرية، والجولان السورية، وقطاع غزة، والضفة الغربية والقدس الشرقية التي كانت تحت السيادة الأردنية، بالإضافة إلى خسائر بشرية ومادية فادحة لدى العرب، ولذلك سميت بـ«النكسة».

- حرب 1973م.. شنتها مصر وسوريا على إسرائيل لتحرير سيناء والجولان. خسرت إسرائيل المعركة، وتمكن المصريون من استرداد سيناء، واسترد السوريون جزءا من الجولان. عرفت هذه الحرب بـ«العاشر من رمضان» و«6 أكتوبر».

أما بالنسبة للفلسطينيين.. فمنذ البداية؛ لم يرضخوا للهجرات الصهيونية إلى بلادهم، فشرعوا في مواجهة العصابات اليهودية المسلحة، والتي بلغت ذروتها في «حرب التطهير» ما بين عامي 1947-1948م، التي شنتها على الفلسطينيين بغية تهجيرهم. لم تتوقف مقاومة الفلسطينيين للاحتلال، وإنما كانت تختلف مرجعياتهم الأيديولوجية، فقد كانت حتى نهاية السبعينات أغلبها مرجعية يسارية وقومية. ومنذ بداية الثمانينات أصبحت غالبا مرجعية إسلامية، وأفرزت أبرز مقاومتين: حركة المقاومة الإسلامية «حماس» وحركة الجهاد الإسلامي.

يقال إن إسرائيل إذا خسرت معركة فلن تنتصر بعدها، والمقولة.. سواءً أكانت استقراءً لتركيبة الاجتماع والجيش الإسرائيلي، أم تحذيرا للإسرائيليين، أم حربا نفسية ضدهم، فيبدو أنها تحكي الواقع. فمنذ خسارة إسرائيل حرب 1973م هي في خسائر مستمرة. وحتى حرب 1982م التي غزت بها لبنان؛ استراتيجيا لا تعد نصرا، بل على العكس، نهض في الساحة «حزب الله» الذي أخرجها من معظم الجنوب اللبناني عام 2000م. لقد فرضت المقاومة الفلسطينية وجودها على الواقع الإسرائيلي، فإسرائيل عسكريا تخسر باستمرار، وإنما تعوّض ذلك باضطهاد الشعب الفلسطيني والتوسع في المستوطنات. وقد تتوج الانتصار الفلسطيني بطوفان الأقصى، وهو أكبر هزيمة عرفتها إسرائيل، ولكن أيضا كلف الفلسطينيين ثمنا باهظا، حيث راح ضحية القصف حتى الآن حوالي 15 ألف مدني؛ معظمهم من الأطفال والنساء، ودمّر نصف قطاع غزة.

حرب 1973م.. شكلت منعطفا نوعيا لعلاقة العرب بإسرائيل، حيث بدأ مسار السلام يشق طريقه بين العرب وإسرائيل بزيارة الرئيس المصري محمد أنور السادات (ت:1981م) تل أبيب، تلاها توقيع «اتفاقية كامب ديفيد» عام 1979م، بموجبها سحبت إسرائيل قواتها المسلحة ومدنييها من سيناء، وضمنت عبور سفنها في قناة السويس. وقد خاصم معظم العرب مصر على هذه الخطوة. بيد أنه مع بداية التسعينات بدأت مرحلة جديدة من عملية السلام، وهذه المرة بين الإسرائيليين والفلسطينيين أنفسهم برعاية أمريكية، حيث أبرمت في واشنطن عام 1993م «اتفاقية أوسلو»، وأهم بنودها: اعتراف الفلسطينيين بدولة إسرائيل، وامتناع منظمة التحرير الفلسطينية عن المقاومة المسلحة. واعتراف إسرائيل بالمنظمة ممثلة للشعب الفلسطيني، وانسحابها من أراضٍ في الضفة الغربية وقطاع غزة.

«اتفاقية أوسلو».. إحدى ثمرات النظام العالمي الجديد الذي استفردت به النيوليبرالية الأمريكية، التي عمقت وصايتها على المنطقة بعد سقوط الاتحاد السوفييتي. ومنها.. بدأ الترويج للتطبيع، وأخذت أمريكا تضغط على الدول العربية لكي تغيّر في مناهجها التعليمية وخطابها الإعلامي، فتحذف كل ما يتعلق بالصراع مع إسرائيل، إلا أن هذا الترويج كان يتعثر مع موجات العنف التي تمارسها إسرائيل ضد الفلسطينيين. حتى حدثت هجمات 11 سبتمبر 2001م على واشنطن ونيويورك، فأخذ المسار طريقا آخر؛ وهو السعي إلى تغيير أنظمة الحكم نفسها في المنطقة، وبدأت أمريكا عمليا تسوّق للديمقراطية، وتأخذ الشباب العربي في ورش وبرامج للديمقراطية وحقوق الإنسان، وقد أثمر ذلك عن انفجار الربيع العربي نهاية عام 2010م. وللمفارقة؛ فإن الربيع لم ينضبط وفق البوصلة الأمريكية، فقد بقيت الأنظمة كما هي، وما تغيّر منها لم يكن إلا شكلا، أو اتجها نحو الإسلام السياسي، مما دفع بأمريكا إلى أن تعود مرة أخرى إلى تحريك التطبيع، وفعلا.. قطعت فيه شوطا خلال العقد الأخير، وإذا بطوفان الأقصى يفور على حين غرة، مفاجئا العالم وصادما إسرائيل.

طوفان الأقصى.. فار بعد فشل مسار السلام، وارتفاع وتيرة انتهاكات إسرائيل لحقوق الفلسطينيين، وبعدما أثبتت الأيام خسارتها أمام عمليات المقاومة، كما أن الطوفان جاء ليقطع الطريق على التطبيع، مما يفسر الغضب الأمريكي والإسرائيلي، وتدميرهم الوحشي لغزة، واجتثاث أهلها. لكن الطوفان أعاد إلى الواجهة السياسية حل الدولتين الذي كاد أن يُنسى في خضم مفوضات التطبيع الذي بُني على تبادل المصالح بين إسرائيل والدولة المطبعة، وليس على أساس إحلال السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين كما هو مقرر في حل الدولتين.

والسؤال: ماذا لو لم ترضَ إسرائيل بحل الدولتين؟

أولاً؛ عليّ أن أبين أن رضا حماس بحل الدولتين قد يجرها إلى أن تتحول إلى حزب سياسي، والحزب السياسي لن يكون مقاوما بالأساس، وإن كان له ذراع عسكري، وقد تجد حماس نفسها يوما مثل حركة فتح، وإذا أصرت أن تبقى حراكا مقاوما -وهذا هو تركيبتها وهدفها الذي ليس سهلا أن تغيّره- فلن تتمكن من العمل السياسي في إدارة الدولة الفلسطينية. ومع ذلك؛ فإن حل الدولتين لن يلغي المقاومة الفلسطينية، سواءً بمواصلة الحركات الموجودة نضالها، أو بولادة حركات جديدة، فقد قرر التأريخ أن الشعب لا يستكين حتى يحرر أرضه، طال الزمن أم قصر.

أما إن لم تقبل إسرائيل بحل الدولتين؛ فسيلزم المجتمع الدولي أن يفرضه عليها، وهذا يقتضي سياسات حاسمة تجاهها، كقرار دولي من الأمم المتحدة يلزمها بالانسحاب من كل الأراضي المتفق عليها بـ«حدود67»، وقطع العلاقات كاملة معها، وتخلي الغرب وأمريكا عنها، وفرض حصار دولي عليها. يبدو أن قَبول إسرائيل بحل الدولتين بعيد، لأنها تعرف أن قيام دولة مجاورة لخصمها الفلسطيني هو عين زوالها، وإن حصل القَبول فسيكون شكليا، وستظل تمارس عدوانها على الفلسطينيين.

إن حل الدولتين ليس مثاليا كما قد يُتَصَور، ولكنه يمكن أن يكون حلا مرحليا؛ لا تعرف مدة بقائه. أما على المدى البعيد مع تعاظم المقاومة وصلابتها، وتحولات المصالح الدولية، قد يفضي الوضع إلى تفكيك النظام الإسرائيلي القائم برمته ليحل محله نظام ديمقراطي بدولة واحدة، يجمع الفلسطينيين واليهود، على غرار ما حدث في جنوب إفريقيا، وهذا الحل مطروح ومحتمل؛ خاصة مع صعود روسيا والصين وإسهامهما في إعادة رسم الخارطة الدولية، وبقاء علاقتهما مع إيران، وإيجابية سياستهما تجاه القضية الفلسطينية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: بحل الدولتین حل الدولتین

إقرأ أيضاً:

قرار أممي يقضي بإنهاء وجود إسرائيل غير القانوني في فلسطين ويوصي بعدم تزويد تل أبيب بالأسلحة

أيدت الجمعية العامة للأمم المتحدة بقوة يوم الأربعاء قرارا فلسطينيا غير ملزم يطالب إسرائيل بأن تنهي ـ في غضون عام ـ ”وجودها غير القانوني“ في غزة والضفة الغربية، ويطالب الدول بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، رغم معارضة الولايات المتحدة الأمريكية للقرار الذي تعتبر أنه يقوض احتمالات حل الدولتين.

اعلان

وجاءت نتيجة تصويت أعضاء المنظمة الدولية المكونة من 193 عضوا بأغلبية 124 صوتا، في مقابل 14 صوتًا، بينما امتنع 43 عضوا عن التصويت.

ووصف سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، القرار بأنه ”قرار مخزٍ يدعم الإرهاب الدبلوماسي للسلطة الفلسطينية“، وأضاف قائلا: ”بدلاً من إحياء الذكرى السنوية لمجزرة 7 أكتوبر بإدانة حماس والدعوة إلى إطلاق سراح جميع الرهائن الـ101 المتبقين، تواصل الجمعية العامة الرقص على أنغام موسيقى السلطة الفلسطينية التي تدعم قتلة حماس“.

وجاء الموقف الأمبركي متماهيا مع ذلك، فقد قالت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد: إن القرار ينطوي على ”عدد كبير من العيوب“، ولا يعترف بأن ”حماس منظمة إرهابية“ تسيطر على غزة، وأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها، وأضافت قائلة: ”أعتقد أنه قد يعقّد الوضع على الأرض، ويعقّد ما نحاول القيام به لإنهاء الصراع، وأعتقد أنه يعيق تنشيط الخطوات نحو حل الدولتين.“

 في المقابل: شدد السفير الفلسطيني لدى الأمم المتحدة، رياض منصور على أن أي دولة تعتقد أن الشعب الفلسطيني ”سيقبل حياة العبودية“ أو تدعي أن السلام ممكن دون حل عادل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني ”ليست واقعية“، مضيفا أن الحل يتمثل في وجود دولة فلسطينية مستقلة على أساس حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، تعيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن مع إسرائيل.

 ومع أن القرار الذي يطالب أيضا بانسحاب جميع القوات الإسرائيلية وإجلاء المستوطنين من الأراضي الفلسطينية المحتلة ”دون تأخير“، ليس ملزما قانونا، لكن مدى تأييده يعكس الرأي العام العالمي وبين أعضاء الجمعية العامة التي ليس فيها حق النقص، على عكس مجلس الأمن الدولي المكون من 15 عضوا.

ويأتي قرار الجمعية العامة ضد إسرائيل متناغما مع قرار محكمة العدل الدولية في يوليو/تموز الماضي، الذي يقضي بأن وجود إسرائيل في الأراضي الفلسطينية غير قانوني ويجب أن ينتهي، لأنه يشكل انتهاكا صارخا للقوانين الدولية التي تحظر الاستيلاء على الأراضي بالقوة.

القرار الأممي يوصي بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل

ومع أن رأي المحكمة ليس ملزماً قانوناً، مثله في ذلك مثل قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، فإنه يدل على تنامي الأصوات المناهضة للاحتلال الإسرائيلي، خصوصا أن القرار يلا يقتصر على دعوة إسرائيل إلى إنهاء احتلالها ودفع تعويضات للفلسطينيين عن الأضرار الناجمة عن ذلك، بل إنه يحث الدول على اتخاذ خطوات لمنع التجارة أو الاستثمار وكل ما يمكن أن يساعد على بقاء الوجود الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، كما يطالب الدول بوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل إذا اشتبه في استخدامها هناك.

Relatedولي العهد السعودي: لن نطبع العلاقات مع إسرائيل قبل قيام دولة فلسطينيةالحرب في يومها الـ 344: قصف لا يتوقف على غزة ونتنياهو يقرر توسيع العملية العسكرية في الشمال الجامعة العربية "تضطلع بمسؤولياتها" وتخطط لتجميد مشاركة إسرائيل في الجمعية العامة للأمم المتحدة

 وفي سياق متصل: فإن السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز يعمل على إعداد عدة قرارات من شأنها أن توقف ما يربو على 20 مليار دولار من مبيعات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل.

ففي رسالة إلى زملائه في مجلس الشيوخ يوم الأربعاء، قال ساندرز إن الولايات المتحدة لا يمكن أن تكون ”متواطئة في هذه الكارثة الإنسانية“، داعيا إياهم إلى التصويت لصالح منع مبيعات الأسلحة لإسرائيل، مؤكدا أن ”الكثير من هذه المذابح في غزة تم تنفيذها بمعدات عسكرية قدمتها الولايات المتحدة“.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية المفوضية الأوروبية تقتطع 200 مليون يورو من أموال المجر بسبب عدم سداد غرامة اللجوء إيطاليا تودع هداف كأس العالم 1990 توتو شيلاتشي بعد صراعه مع سرطان القولون كوريا الشمالية تستفز جيرانها بتجارب صاروخية للمرة الثانية في أقل من أسبوع الأمم المتحدة الضفة الغربية قطاع غزة مسار السلام الفلسطيني-الإسرائيلي الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. قصف إسرائيلي يستهدف مدرسة نازحين في غزة.. وهجوم ثان بكبسة زر يطال أجهزة اتصال لاسلكي بمدن لبنانية يعرض الآن Next هجوم إسرائيلي جديد يستهدف لبنان: انفجارات في أجهزة اتصالات لاسلكية تسفر عن قتلى وجرحى يعرض الآن Next ولي العهد السعودي: لن نطبع العلاقات مع إسرائيل قبل قيام دولة فلسطينية يعرض الآن Next حرائق هائلة في البرتغال تودي بحياة 7 أشخاص وتستدعي تدخل إسبانيا والمغرب يعرض الآن Next انفجارات البيجر.. ودعت ابنتها وقالت: "المهم السيد ما يزعل" اعلانالاكثر قراءة ماذا نعرف عن جهاز "البيجر" الذي اخترقته إسرائيل بلبنان ودمشق وأصاب نحو 2800 مدني ومن عناصر حزب الله؟ ظهرت في 15 دولة.. هذا ما نعرفه عن سلالة فيروس كوفيد-19 الجديدة مقتل 11 وإصابة آلاف بتفجير أجهزة اتصال تابعة لحزب الله في لبنان وسوريا.. وإسرائيل تحذر من عاقبة الرد مصر تراقب "العبث" الإثيوبي في سد النهضة ولن تتنازل عن متر مكعب واحد من المياه بعد دعمها لفلسطين.. منظمة أوقفوا معاداة السامية تختار غريتا تونبرغ كشخصية معادية لليهود لهذا الأسبوع اعلان

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوموفاةإسرائيللبنانحزب اللهانفجارإيطالياأمطاررجل إطفاءروسياالصينالمفوضية الأوروبيةالاتحاد الأوروبي Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024

مقالات مشابهة

  • بوريل: الاتحاد الأوروبي لن يعترف بسيادة إسرائيل على الأراضي الفلسطينية على حدود ما قبل 1967
  • الأردن يرحب بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة حول عدم قانونية استمرار وجود إسرائيل في الأرض الفلسطينية المحتلة
  • قرار أممي يقضي بإنهاء وجود إسرائيل غير القانوني في فلسطين ويوصي بعدم تزويد تل أبيب بالأسلحة
  • إسرائيل ترد على قرار الأمم المتحدة بشأن إنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية
  • العراق يدعو المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين 
  • تكتيك معقد لإرباك إسرائيل.. كيف تصل رسائل السنوار إلى المجاهدين والوسطاء العرب.. عاجل
  • رأسه يحمل ألوان الكوفية الفلسطينية.. الحوثيون ينشرون فيديو للصاروخ الذي أُطلق نحو إسرائيل
  • السفير ماجد عبد الفتاح: زخم حقيقي حول حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية
  • الحوثيون يكشفون مواصفات صاروخ "فلسطين 2" الذي استهدفت به إسرائيل
  • ألبانيز: وجود "إسرائيل" في الأراضي الفلسطينية غير قانوني