- هل حياة فان در سار في خطر بعد دخوله المستشفى؟ نادي أياكس يجيب
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن هل حياة فان در سار في خطر بعد دخوله المستشفى؟ نادي أياكس يجيب، CNN قال نادي أياكس أمستردام الهولندي إن حارس مرماه السابق، إدوين فان در سار، لا يزال في العناية المركزة لكنه يتجاوب عند زيارته و ليس في .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل حياة فان در سار في خطر بعد دخوله المستشفى؟ نادي أياكس يجيب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(CNN) -- قال نادي أياكس أمستردام الهولندي إن حارس مرماه السابق، إدوين فان در سار، لا يزال في العناية المركزة لكنه "يتجاوب عند زيارته" و "ليس في خطر يهدد حياته".
وكان فان در سار قد نُقل إلى المستشفى بعد إصابته بنزيف بالمخ، الجمعة الماضي، قبل أن يكشف نادي أياكس أمستردام مؤخراً عن حالته الصحية.
وأوضح النادي الهولندي أن الحارس البالغ من العمر 52 عاماً لا يزال "في وحدة العناية المركزة"، لكن وضعه "مستقر"، مُضيفاً: "يجب أن ننتظر لنرى كيف سيتطور وضعه".
بالإضافة إلى فوزه بلقبي دوري أبطال أوروبا مع أياكس أمستردام ومانشستر يونايتد، فاز حارس المرمى السابق أيضاً بأربعة ألقاب للدوري الإنجليزي الممتاز ومثلها للدوري الهولندي، خلال مسيرته.
إدوين فان در سار، الّذي خاض 130 مباراة دولية مع منتخب هولندا، كان يُعتبر على نطاق واسع أحد أفضل حراس المرمى حول العالم.
بعد اعتزاله كرة القدم عام 2011، انضم فان در سار إلى مجلس إدارة نادي أياكس أمستردام قبل أن يصبح الرئيس التنفيذي في عام 2016، لكنه استقال من المنصب في مايو/ أيّار الفائت، بعد أن وقع الفريق في المركز الثالث على سلم ترتيب الدوري الهولندي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل يجوز طلب الطلاق من زوجي بعد اكتشاف خيانته .. أمين الفتوى يجيب
أكد الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الطلاق ليس الخيار الأول الذي ينبغي اللجوء إليه في أي مشكلة زوجية، مشددًا على ضرورة التريث والصبر قبل اتخاذ مثل هذا القرار المصيري.
جاء ذلك ردًّا على سؤال تلقاه عبر الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية على موقع "فيسبوك"، حيث استفسرت سيدة عن مدى أفضلية الطلاق لها ولأولادها بعد اكتشاف خيانة زوجها وعلاقته بامرأة أخرى.
وأوضح شلبي أنه طالما لم تؤثر أفعال الزوج على استقرار البيت، ولم تتسبب في إهمال زوجته وأبنائه أو التقصير في حقوقهم، فعليها أن تصبر وتدعوه للهداية والصلاح، وألا تشغل نفسها بما يفعله، مؤكدًا أن حسابه سيكون على الله عز وجل.
وأضاف أنه في حال كانت تصرفات الزوج تؤثر بشكل مباشر على الأسرة، سواء بالإهمال في الإنفاق أو سوء المعاملة للزوجة والأولاد، فيجب حينها البحث عن حلول أخرى، مثل اللجوء إلى حكم من الأهل لمحاولة الإصلاح. فإن لم يتغير الوضع واستمر الضرر، فعليها أن تستخير الله ثم تتخذ القرار الذي تراه مناسبًا، سواء بالبقاء أو بالانفصال.
وفي سياق متصل، تناول الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، قضية مشابهة ردًّا على سيدة أخرى قالت إن زوجها كثير الصلاة وقراءة القرآن، لكنه على علاقة بسيدة عبر تطبيق "واتساب".
وأشار عثمان إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي، مثل "فيسبوك" و"واتساب"، أصبحت سببًا رئيسيًّا في العديد من المشاكل الأسرية وهدم البيوت، محذرًا من خطورة العلاقات غير المنضبطة عبر هذه الوسائل.
وأوضح أنه إذا كان التواصل بين الرجل والمرأة في إطار العمل أو في حدود الأدب والأخلاق، فلا حرج في ذلك، لكن إن تجاوز الأمر إلى أحاديث عاطفية أو مثيرة للفتن، فلابد من إنهاء هذه العلاقة فورًا.
ونصح الزوجة في مثل هذه الحالة بتذكير زوجها بحرمة ما يفعل، وإرشاده إلى الطريق الصحيح، بدلًا من الانشغال بالشك أو الغضب فقط.
تصريحات أمناء الفتوى بدار الإفتاء المصرية جاءت لتؤكد ضرورة التوازن بين الصبر على المشاكل الزوجية والسعي للحفاظ على الأسرة، وبين معرفة متى يصبح الطلاق هو الحل الأفضل في حال استمرار الضرر وعدم وجود بوادر للإصلاح.