وزير الرياضة: الملف المصري الأوفر حظا للفوز بتنظيم أولمبياد 2036
تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT
قال الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، إن فرص وحظوظ مصر في تنظيم أولمبياد 2036 كبيرة جدا.
وأضاف الوزير أنه سيعرض الملف المصري لاستضافة الدورة الأولمبية 2036، خلال مشاركته في الاجتماع الدولي الأسبوع المقبل بباريس، بمشاركة وحضور وزراء الرياضة الأفارقة.
مشروعات قوميةوأكد الوزير أن أسباب زيادة فرص وحظوظ مصر للحصول على تنظيم أولمبياد 2036 سيشارك في اجتماع الأسبوع المقبل، ويرجع للإنجازات الكبيرة التي تحققت بتوجيهات القيادة السياسية في البنية التحتية العامة، مثل مشاريع الطرق والكباري، السريعة والمحاور الحديثة والمتطورة، وإنشاء مشروعات هامة تخدم البنية التحية مثل القطار السريع والكهربائي والمونريل، والعاصمة الإدارية الجديدة والتي تم الانتهاء منها فعليا، بالإضافة إلى الانتهاء من إنشاء البنية التحية للمنشآت الرياضية ومن أهمها القرية الأولمبية الدولية، بالعاصمة الإدارية وهي إحدى أكبر خمس مدن رياضية في العالم، وتطوير الاستادات وعلى رأسها استاد القاهرة الدولي والصالات المغطاة في كبرى المدن.
ولفت الوزير إلى أن من أهم أسباب تفوق ملف مصر وزيادة حظوظ مصر للفوز بتنظيم أولمبياد، أن معظم الدول المنافسة، لم تنته من إنشاء البنية التحية العامة والبنية التحية الرياضية، موضحا أن حسابات ميزانية تنظيم الأولمبياد تخصص 80% منها للبنية التحية العامة، و15% منها للبنية الرياضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استاد القاهرة الأسبوع المقبل الأولمبية الدولية البنية التحتية التعليم المدني الدورة الأولمبية الشباب والرياضة الطرق والكباري العاصمة الإدارية
إقرأ أيضاً:
وزير الرياضة يعلق على مشهد لـ عادل إمام في فيلم التجربة الدنماركية
علق أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، على مشهد زيارة عادل إمام لمركز الشباب بفيلم "التجربة الدنماركية"، قائلا: إن الدراما تلعب دورًا مهمًا في نقل صورة المجتمع وتسليط الضوء على القضايا.
وأضاف أشرف صبحي خلال حواره مع برنامج "بداية"، على قناة "الحياة"، أن الدراما تضفي بعض المبالغات باعتبارها عملًا دراميًا، لكنها تظل وسيلة فعالة لجذب الانتباه.
وأوضح أنه تحدث منذ فترة مع الفنان عادل إمام والمخرج رامي إمام، والحديث بينهم تطرق إلى فيلم "التجربة الدنماركية" الذي تناول قضايا تتعلق بالشباب والمجتمع.
وأشار إلى أن فيلم "التجربة الدنماركية" تضمن زيارة أماكن بعيدة، حيث سلط الضوء على بعض مراكز الشباب التي لم تكن تقوم بدورها بالشكل الأمثل.
ولفت إلى أن بعض المراكز قد تكون غير مؤهلة بالشكل الكافي وقد تفتقر إلى بعض الخدمات، ولكنها تظل مسجلة كـ مراكز شباب.